الاديب والقاص الراقى / فيصل
سرد رائع وتصوير للحظة الفارقة بين الحياة والموت يستفز القارئ على المتابعة دون ملل
والانصهار مع احداث قصتك حد التوجع من هذة اللحظات القاتلة خلف باب الحجرة الباردة
كم هو واقع اليم ولكنة القدر
قصة تقترب كثيرا من الواقعية عشناه معك بصدق حرفك
غصن تقول لك رغم مرارة القصة الا انك أمتعتنا حد الدهشة
لك ارق التحايا