رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي ( تونس )
الاديب والقاص الراقى / فيصل
سرد رائع وتصوير للحظة الفارقة بين الحياة والموت يستفز القارئ على المتابعة دون ملل
والانصهار مع احداث قصتك حد التوجع من هذة اللحظات القاتلة خلف باب الحجرة الباردة
كم هو واقع اليم ولكنة القدر
قصة تقترب كثيرا من الواقعية عشناه معك بصدق حرفك
غصن تقول لك رغم مرارة القصة الا انك أمتعتنا حد الدهشة
لك ارق التحايا
توقيع : غصن
{ وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما } .
فيها ثلاث مسائل : المسألة الأولى : قوله : { هونا } الهون : هو الرفق والسكون , وذلك يكون بالعلم والحلم والتواضع , لا بالمرح والكبر , والرياء والمكر , وفي معناه قلت : [ ص: 451 ]
تواضعت في العلياء والأصل كابر وحزت نصاب السبق بالهون في الأمر سكون فلا خبث السريرة أصله
وجل سكون الناس من عظم المكر
|