رد: التحزبات السرية
[align=center]
عفوا اخي الشافعي أنا ليس معك
لا تشبه يومنا هذا بيوم الأمس ؟ فالاختلاف شاسع فالامس ليس اليوم ، بالامس هناك من يعينك على دينك اما اليوم فتجد وبأرضك من يحارب دينك ، بالامس شرع الله المطبق اما اليوم فالقوانيين الوضعية هي من تقودنا رغم أنوفنا . موضوعك قيم ويؤيد متى ما كان شرع الله هو السائد . تحيتي لك [/align]
|