إلهي .. ضاق بالروح صدري حتى بلغت منه اللهاء
فأصبحت عصفوراً بين الرحى يرجو الموت ويستجدي البقاء
فأبدل صبحه ليلاً ليذوق من كأس الجفاء
واجعله يسأل نفسه مال المنادى قد تأخر بالنداء .؟
أليس للصبح فجراً أم أنّ المنادى بالموت باء .؟
أخوي حازم
رائع ومتألق دائما
ومهما كان اللون الذي تختاره للكتابة فأنت مبدع حقا
كلماتي لا توفيك حقك أبدا أبدا
تقبل

العطرة
أختك همسة