ودخل اليهود في اللعبة ، ولاسيما في الثورة الفرنسية عام (1789م) ، فوسعوا مفهومها ، حتى شمل نقض كل ثابت في الحياة ، بما في ذلك الإله ، والإنسان ، والأفكار، والمعتقدات ، والسلوكيات
اساسا اليهود هم مدبري ومنفذي الثوره الفرنسيه لانهم ارادوا ان تكون لهم دوله يسيطرون عليها بعد اضطهاد بريطانيا لهم
هم اساسا كانوا وزراء لويس السادس عشر ورئيس الحرس الملكي ورئيسه وصيفات ماري انطوانيت يعرفون متي يضربون الضربه التي ليس منها قائمه

وكارل ماركس أتى بالنظرية الشيوعية التي تنفى الملكية الفردية ، وتتبني الملكية الجماعية ، فليس لك حق في تملك السيارة مثلا ، بل لك حق الركوب فحسب ، فتركبها حتى تصل إلى المكان المطلوب ، ثم تتركها ليركبها غيرك ، كل ذلك تحقيقا للحرية الجماعية وإرادة الناس أجمعين ، ونفياً للقيود المفروضة على الاقتصاد وحصر السلعة في يد معينة ، أضف إلى ذلك إباحة الربا والاحتكار والغش والتدليس ، بل كل الموبقات الاقتصادية المحرمة .........
ليس في السياره اوفي الشركات فحسب بل في علاقه الزواج التي حرمها وقال انه يجب ان يحدث شيوع في الجنس فالكل ابناء الدوله وليس هناك من لقيط
وفُرُوْئِدْ هز ثوابت ممارسة الجنس ، واَوْهَمَ للأوربيين أن العقد النفسية تنشأ من الكبت الجنسي ، ووَضْعِ القيود الشرعية على ممارسته ، كتحريم ممارسة الجنس مع الأم ، أو مع الأخت ،أو مع البنت ........ ، وأن التحرر من هذه القيود يحرر الإنسان من العقد النفسية

فرويد صاحب الهو والانا والانا الاعلي هو اكبر مريض نفسي في التاريخ

فدارون بنظرية التطور نفى وجود اله خَلَقَ الإنسان ، بل نفى خَلْق الإنسان على هذه الهيئة الإنسانية ، وإنما بِِنْيَتُه هذه مَرتْ بالعديد من المراحل في نظره ، فلم يكن الإنسان إنسانا في تلك المراحل ، وإنه يجب التحرر من أن الله خلق الإنسان .
اما دارون ولامارك وغيرهما ماتوا بسبب الحسره بعد تاكدهم ان كل هذا الكون لا بل حتي الانسان لا يمكن وجوده بالصدفه البحته والتطور


وهناك ايضا يا عمو احمد الملعون طيله الدهر ادم سميث ابو الراسماليه الذي جوع العالم كله بافكاره الواهيه

مشكووووووووووووووور عمو احمد وفي انتظار الكتاب واكون اول من يشتريه وايضا في انتظار باقي الموضوعات

زهرة الشرق



zahrah.com