رد: الهوية وخدودُ الأجنبية !
كُلٌّ شكا للعاشقين همومَهُ
إلاّ انا
شكوايَ أبعدُ من مُجَرَّدِ قِصَّةٍ
فإذا قَصِصْتُ أخونُها
ولطالَما أزرى بها القَصُّ
ضَحِكتْ خدودُكِ حين سالتْ أدمعي
يا لي ويا لكِ فاضحكي
يالك من عاشق
تجيد العزف على وتر العشق
بتفرد لم يسبقك احد اليه
هكذا انت دوما يا ساااامى
شكرا يا من تسبر اغوار الفؤاد
على هذا الشدو الجميل
نهى تقول لك
يا سامى
زدنا من هذا الشهد الذى اسكرتنا حروفه حد النشوه
دمت كما انت شاعرا مبدعا
باقة ورد من نهى
|