بستان أخضر
مياة عذبة
وشجرة برتقال .. مزهرة .. بزهور بيضاء
رائحة نفاذه
وحلم دوم يطل من شباك بقرب النافذه
اواني فضية .. وكأس عصير.. مازال الثلج يطفو على سطحة
كرسي دافىء.. من اثر الجلوس
لم تمضى لحظات طوال.. وذلك الطيف
غادر للأبد
رحل بلا عودة
افقت..
وفي عيني دموع .. وتنهدات لن تنتهي
تحيتي
أشجان زهرة الشرق