.
ونام . .
ولم يلتجىءْ للخيام
ولم يلتجىءْ للقواعد
ولم يتكلم ْ
ولم يتعلم ْ
وما كان لاجىء .
هي الارضُ لاجئة في جِراحه
وعاد بها . .
. . غريب الجولاني

وتقديري لما قمت بنقله من رائعة لشاعر عملاق
محمود درويش علم من اعلام هذا القرن بلا شك
لك مني أجمل الاماني
مع محبتيlonely