أخي سفيان
مؤثر جدا ما عرضته فالذئاب البشرية تملأ جدران بيوتنا مقنعة بالظلمة و الغدر و ما ذكرته خير دليل على ذلك.
أضم صوتي اليك و الى كل الأخوة و الاخوات الذين دعوا الى أن ينال خفافيش الظلام نصيبهم من لهب الشمس التي لا بد أن تشرق يوماً و لكن أرفع صوتي عاليا مع الذين دعوا الأسرة و هي البناء الأساسي للمجتمع أن تحذر من مثل هذه الخفافيش القاتلة لأن ألسنة الناس و القوانين الوضعية لا تحمي المغفلين حتى و لو كانت الغفلة لحظة واحدة كما تفضلت في مادتك.
أتمنى أن تستمر على هذا النهج الجاد في معالجة قضايا مجتمعنا التي تعودنا أن نعالجها بأسلوب دس الرأس في التراب كما تفعل النعامات
لك
الأطلال