اخترت فأجدت الاختيار ، أحييك أخ أقرب صاحب
على هذه المعلومات عن هذه الشخصية الفريدة في عصرها
فهو قاهر إسرائيل في لبنان وبإذن الله هو مع الفلسطينيين في جهادهم
ويساندهم قولا وفعلا . ولي إضافة صغيره هي أن إسرائيل وأمريكا
تخافان عندما تسمعان بخطاب السيد حسن . وقد أثبت التاريخ صلابته في المعارك
تقبل أجمل تحية مني
توقيع : حزب الله
|