ونسيتُ أني من علمها الرحيل..
وعلى رُكامات..إنكماشات داخليه..
حلقت..بعيدا..
أبحث في غابات الشوق..
واسكن عرين الولع..حريقا..
يأخذني..مني..
وانزوي..في عينيّ والرحيل..
عرسا..فعلا على أنقاض!!!!
تسكت..دمعتي...
تصمت آهتي..
لا تلتفت..
لم تعد تبحث..
على شواطئ..عاصي وفرات..وبردى..
لم تعد..تسكن القدس أوجاعا وفقط..
مدينة الموت..كانت هناك..ولا تزال..
حيث أُقيم هذا العرس..
على أنقاض..همجية!!!!!!
أستاذي الكريم..
الصابر..تقبل مداخلتي المتأخره البسيطه..
خالص الود
فدك
|