الجواب
* ابتدأت السورة الكريمة بذكر قصة ذلك الصحابي الأعمى "عبد الله بن أُم مكتوم" رضي الله عنه الذي جاء إِلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب منه أن يعلمه مما علمه الله، ورسولُ الله صلى الله عليه وسلم مشغول مع جماعة من كبراء قريش يدعوهم إِلى الإِسلام، فعبس صلى الله عليه وسلم وجهه وأعرض عنه، فنزل القرآن بالعتاب {عَبَسَ وَتَوَلَّى* أَنْ جَاءهُ الأَعْمَى* وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى* أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى* أَمَّا مَنْ اسْتَغْنَى* فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى}
|