إذا كان العبد على معصية وأدركته بعد ذلك مصيبة في
نفسه وأهله، فإن ما حدث هو من آثار المعصية،
أما إذا كان الإنسان على طاعة وقرب من الله عز
وجل، ثم وقعت له مصيبة، في نفسه أو أهله، فإن
هذا يكون من باب الابتلاء والاختبار.
اللهم أسئلك بلاء لا عقوبة في هذه الدنيا الفانية
شكرا تقى على التوضيح من خلال فك الأرتباط بين
البلاء والعقوبة - تحيتي لشخصك الكريم
|