[c]سأعود لكي,,,,أصافح الرحيل!! [/c]

6/ حركة ما للأقتحام:

أعتدت أن أنام واقفاً كلما (هبت) الأفواه المجاوره بحديث عن,,

الأوطان التي تصدر الكراسي لأبناء الأرصفة المنتشرين على,,

ضفاف التكاثر.ليتهم لم يخبروني كيف كان (التين)يرتب الرغبات

لحناجرهم و..ويستمر الحلم يتباهى برموش الأستحالة....

(مطحونين) نذروا رؤوس امنياتهم من اجل جدائل الحياة على

الرغم من ان(رياح الكراهية)مازالت تشدوا لهم وبهم : من

هناك ستنطلقون كحراس جدد لأبواب المقابر الزرقاء و,,,,,

سيستمر الطريق المؤدي للوراء ساخناً تماماً كما هي:

قلوبكم عندما تلوح المناديل بملامح الدمع والعوااااااااااااااء!!



3/دوران بأتجاه الروح: ....... .. (دوران الروح)............
أرتضيت الدخان طريقاً يربط مابين انفاس حضن العودة و..

التمرد على غطرسة الخطوات.مزقت أوراق الحضور ودنوت

من(مقود الحيرة)فأصبحت (مجنون الانقياد الغائب).أعلم

دهاليز الألتقاء تنفرد دائماًبالنواح ولكنني لاأعلم كيف يكون

النواح عندما يغيب الألتقاء عن ملتقى التفرد والنواح؟!!!!!



3/دوران بأتجاة الروح:............(روح الدوران)..............
تمتد عقارب (الموعد)نحو سيقان التأخر فترتعش (قارورة)

الظن ليسقط التساؤل الأسود :للارائك حق في طعم الجلوس

وللابواب طعم مفروض من حديث الأصابع,وللأصابع افتراض لا

يحتمل (الا).اذن لابد لي من السؤال....أين تكمن الأجابة؟!!



9/للمل استعداد اخر:

الهدوء يمدد قدميه فوق وجه اللحظة.../قلق بلا اذنين يهرول

خلف ساحات تفكيري.الأتربة بدأت تسابق دخان هذياني نحو

نافذة أضلعي.وكأني لم ألتق بي من قبل !! يالهذه البلاد

الأسفنجية....كم كنت أعشق تناول أصابع جهاتها ولكنني../

(هنا)تتدحرج احدى قدمي الهدوء ..تقفز احدى قطط جنوني

لتذوق لسان المحاولة ولكنها تسقط...تسقط.......هكذا :

لم أعد أدرك جيداً ماذا يعني تسلق التفاح لجدار فمي.!!!!!



ملاحظة :

سأكون كاذباً لو قلت بأني أدرك جيداً ماذا تعني (الشخبطة)

اللي (فوق)ولكنني ذات مساء أسأت الظن في هذة الأسطر

ففهمت مالا أريد فهمه لذا من أراد منكم الأستيعاب فل يسيء

الظن ليس بي بل في (اللي فوق)!! لكم حبي وغبائي و....!!