سما نجد........... صباحك صرخات أمل مدوية
لست أكابر هذا النبض وإنما أن نثرته دما يذوب
والصرخة تلو الصرخة في تردادها تُسمع
أوتَسمع الحبيبة؟ هذا هو السؤال!
تلك هي المشكلة......
وأنت بصرخاتك نثرتك الدم وفجّرت العضم
وأجمل ما فعلته أسكتّ الكون لكي يُسمع صراخها فتهبّ إليها من بعيد
وتبقى الأماني على أطراف النجوم تهمس
اصرخي فها هو الحبيب في انتظار!
................ الصابر