قصه طريفه واقعيه من بادية الجزيره العربيه عندما كانت فلوه في ربيعها الثامن عشر كان القدر يكتب لها أن تكون حكمة على مدى الدهر تدوم

00000
واليكم التفاصيل
تقدم عناد لطلب يد فلوه في ذلك العام فقبلت به عن قناعه وقبل والدها ورفض عمها وبعد اربع سنوات من الانتظار الفضيع وافق العم المتحجر
فتزوجا بعد حب مجنون
وبعد عامين تشاجرا وهربت الفلوه الى والدها ومنزله لتعتصم به ( ولم يكن لديها سبب وجيه سوى ( التغلي والتغنج) )
تركها زوجها اسبوعا وضاف اهلها فاكرموه وكان والدها واخوتها فقط معه يجلسون في بيت الشعر الذي قد زين بالسيوف والبنادق
وبعد وجبة الغداء استدعى الوالد الفلوه فجاءت له وكان الناس قديما الرجال يلبسون العباءه
والنساء رتدون قميصا وازار ( أشبه بالتنوره ولكنه يلف مثل الاحرام)
فجاءت الفلوه
فقال والدها اقتربي مني مالذي أغضبك من زوجك ؟
فما ان اقتربت وحاولت ان تبدأ بالكلام عل استحياء طبعا حت قام والدها بسحب ازارها فاصبحت عاريه من ازارها امام والدها واخوتها وزوجها
فما الذي حصل ؟
فورا التفت يمينا ويسارا وهربت الى زوجها الذي فتح عباءته مسبقا ليسترها ؟؟؟؟
تلك كانت حكم ونوردها على سبيل طرفةٍ واستفاده
أخوكم / إبن حَــــــــــــــرَق