هناك من نقرأ له..فنجد أننا لسنا سوى تلاميذ..
[c] وهاذي هي حالي مع كلماتك سيدي المحلق علوا في الشعور
أنتِ جوريّة هذا القلب وعبيره الشافي!
أنا... وأنتِ... وفقر هذه الحال...
إن رمنا الكواكب أصبنا حتى المحال!
أيّ حبّ هذا الذي أخذتني بجوارحه...
مراهَقَةً تتدفّق عنفوانًا و... تجرفيني!
للصبح مسحة حبور تألف الملامح...
وبهجتي أن ألقاك في كل صبح وعيد!
ولقلبي عروس تنبض فيه ويهفّ لها حياءً...
إسأليه!... اسأليه... ألستِ فتاة أحلامي؟
تحليق..وأبعاد مشاعر..
وفتاة أحلام..
لصبح جديد..
وربما يكون يوم عيد!!!
رومانسية حالمة..
وإمطار..لزخات من شعور
شكرا لك... أخي النسر...
فلا زلت..أكابد عناء ابداعاتك.. حين أزورها..لأنهل منها..حرفا جديدا
[/c]
|