لكل فرد ثقافته الخاصة التي يكونها من خلال قراءته وتعلمه واستزادته من بحر العلم الذي لا ينضب حتى يصبح الإنسان المثقف – العالم – المفكر – الأديب ، وتؤثر ثقافة المرء الشخصية عليه في السلوك والتعامل وتكوين الشخصية الواعية – الذكية التي تُحّتَرَمْ من المجتمع .
العزيزه زاد الالم
جميل وممتع موضوعك
تحيتي
|