[ALIGN=CENTER]المرأة كأروردة جمالها في اشرقتها وتفتحها واي ذبول يفقدها تألقها وجمالها والمرأة مهما كانت وفي اي زمان تود ان تكون جميلة مهما بلغت من العمر دائما تبحث عن ما يبرز جمالها وتألقها لذلك استغل الرجل وخبراء التجميل هذا الاهتمام للمرأة وخذوا يقدمون كل يوم وصفة ولمسة لجمالها وبما ان الجمال الكيماوي له اثره على المدى الطويل لجاء بعض الخبراء الى الطبيعة ليقدموا لنساء الجديد في عالم الجمال بضررا اقل ولكن الوصفات غالية الثمن ومكلفة لذلك ليس كل امرأة قادرة على شرأء تلك الخلطات .هنا جاء دور العطارين في استغلال الفرص وبعث الرأة عن جمالها فأخذا يخلطون الاعشاب ويكونون الخلطات ويوصفون لكل خلطة استعمالها وفوائدها .انا لا اقول انا كل العطارين ووصفتهم غير صحيحة ولكن ليس عطار ناجح او خبير كما قال المثل(لو كل واحد جاء ونجر ماظل في الوادي شجر)
فعلى المرأة ان تبحث عن جمالها في نفسها وتبتعد عن التقليد وتعرف مايناسبها ويصلح لها في تألقها وجمالها وتأخذ الحذر من الخلطات الغير مجربة والمغشوشة .
وجميل من المرأة ان تعتني بجمالها وزيتنها لتبقى وردة عطرة مفعمة بالحياة...................
شكرا حبيبتي ملاك
على هذه المعلومة عن العطارين الذين يبحثون عن المادة على حساب ضرر الغير
مع خالص

[/ALIGN]