علهُ ذاك المداوي ..
كيف يهوي ..فيداوي
جسداً بالكادِ يسبح
في نهايات ..البدايه
يخبو عشقاً وروايه
!
!
!
ونقوشٌ أنثويه
ُتفترش فوق المحاجر
فتكابر ...
ليتها عيني تهاجر
عبر عيناكَ تسافر
لتغادر زمناً بالكادِ
أعمى
كل مشتاقٍ وعاشق
!
!
!
إنها مرآة عيني
تنثني رغم المسافه
بدموعٍ ترتجي
حباً جِزافا
لاتلمني إنها زخاتُ
نفسي
تستقر رغم الحنين
وجراحات السنين
!

اهلا بك روح الخواطر ...

واهلا بهذا النزف الانثوي

واهلا بهذه الاطلاله المميزه التي طالما نشتاق اليها

اهلا بك كيفما اتيتي ووقت ماشئتي

فمكانك مكانك لن يشغله غيرك

نمر به كلما اشتقنا الى الرومنسيه والشفافيه الانثويه

ننظر اليه ونتبسم ابتسامة المعجبين لما قرأنه بهذه المكان

اهلا بك روح الخواطر ولاحرمنا الله هذا الابداع

زهرة الشرق . . للثقافة الأسرية




كنت انا بأول زماني بالأمـاني لاهيه ... لين ياكل الأماني صرت لي القلب الحنون

صرت مابين الغواني بوصالك زاهيه ... يا أمل كل الغواني مسكنك بين الجفـون