استبيان .. وأرجو المساعدة
بسم الله الرحمن الرحيم
لدي بحث عن تنمية السلوكيات الأجتماعية لدى النشء والتي تتضمن الأداب العامة ومكارم الأخلاق وتهذيب النفس , وهذا استبيان يوضح بعض صور الواقع في ذلك .
فمن يجد في نفسه الكفاءة , وشرط التعامل مع الأطفال في اطار الأسرة أو التعليم
فلابد أن يقدم لي هذه الخدمة عسى الله أن يجعلها في موازين حسناته .
بسم الله الرحمن الرحيم
استبيان يتطلب الصدق , والصراحة , والاختصار
يتعلق ببحث " التنمية لسلوكيات الطفل الاجتماعية "
السؤال الأول : عامل المجتمع عاملٌ مهم في تحديد سلوكيات تعامل الطفل_ مع غيره _ وخاصة بعد سن المدرسة , فهل المجتمع المسلم يقوم بدوره في تحمل تلك المسوؤلية ؟؟
السؤال الثاني : هل لاجتماع الطفل بأقرانه في أي مكان له أثره في تكوين العلاقات الاجتماعية الصحيحة وتعليمه أسلوب التعامل المناسب مع الأشخاص ؟
السؤال الثالث : برأيك هل فقد المسجد دوره في التربية الاجتماعية لسلوكيات الطفل المسلم ؟
السؤال الرابع : الطفل المعاصر يتطلع بفضول لكل ماهو غريب وجديد , يتعامل مع عدد من الوسائل ومصادر المعلومات التي تطلعه على ثقافات تختلف عن ثقافته عقيدة وأخلاقاً , فهل يتأثر سلوك الطفل اجتماعياً بهذه الثقافات الواردة تحت ستار العولمة , وما نسبة هذا التأثر ؟؟
السؤال الخامس : "التلفزيون الواقعي" جديد الغث الفضائي , يقول عنه أحد الكتاب : أن هذه البرامج تعلِّم الشباب على أسلوب التعايش مع الغير _ حتى وإن كانوا فتيات يحرم مخالطتهم _ وتعلمهم السلوكيات الاجتماعية وتهذِّبها , فهل يجد الطفل ذلك البعد السلوكي من هذه البرامج ؟ أم أن البعد عن تطبيق منهج السماء دفعنا لقول مثل هذا الرأي ؟
السؤال السادس : كيف يحاول الأب غرس السلوكيات الاجتماعية التي حضًّ عليها الإسلام من آداب ومكارم أخلاق , هل بالالتزام بهذه السلوكيات وتطبيقها كواقع مشاهد , أم فقط يكتفي بإعطاء الأوامر والتوجيه المباشر حتى وإن خالف قوله فعله , أم بتحميل الأم المسوؤلية الكاملة في ذلك ؟؟
السؤال السابع : صراحةً, عندما تحثُّ أطفالك على سلوك اجتماعي معين هل تربطه في أذهانهم بالأجر والثواب والعقوبة من الله , أم تربطه برضا الناس ونظرة المجتمع إليه كيف ستكون ؟؟
لسؤال الثامن : هل نحن فعلاً نقوِّم في نفوس الصغار سلوكياتهم الاجتماعية ؟ أم نتركهم لتربية الحياة , يتخبطون فيها حتى يكتشفوا بأنفسهم الصحيح من الخاطىء؟؟
السؤال التاسع : من أهم السلوكيات الاجتماعية التي ينبغي غرسها في النفوس البريئة : الثقة , الجرأة و, والصراحة , يا ترى ما سبب خوف الأطفال وخجلهم واعتمادهم الكذب عند ارتكاب الخطأ ؟
لسؤال العاشر : من الأمراض الاجتماعية التي يظهر أثرها في الكبر : الخجل أو الرهاب الاجتماعي , برأيك من هو المسوؤل عن ذلك ؟؟
ملحوظة : الفرصة عندي حتى يوم الخميس والوقت ضيق
ادعو لمن يساعدني الأجر والمثوبة من الله
و

الصادقة للجميع