اخى روميل
تحياتى
الحقيقة بالامس كانت المرأة تتألم كثيرا حين طلاقها اما اليوم فلا
بعد حصولها على الشهادة وتدرجها بالمناصب القيادية
اخى
انا لااقولها مشجعا ولاكنها الحقيقة التى نعيشها ونلتمسها بهذا الوقت
وتبقى المرأة مرأة بحاجة الى رجل يحميها بأذن الله تعالى ويسندها
ولكن العلم وشهاداته هى من فرقت بينهم مما جعل المرأة من جهة
عرضت للاغتصاب ومن جهة اخر عرضت لاتباع غرائزها
اذا الزوج والصبر عليه ان كان منه اذى خير لها من المجهول
هذا ما فهمته من موضوعك وتقبل تحياتى حبىالكويت
|