اختي : مشاعل
موضوع جميل ومحزن في الوقت نفسه ولكن سوف تضل السعوديه تبحث عن شبيه ليوسف لزمن اعتقده كبير وكبير جداً ..
نعم قلنا مراراً وتكراراً ان ماجد عبدالله صعب بل بات في حكم المؤكد عدم وجود خليفه له .. لاننا لم نشاهد ولو نصف ماجد عبدالله لدينا فما بالك بالثنيان ..!!
اختي مشاعل سوف اسرد لكم القليل من تاريخ هذا النجم الكبير ...
مشواره
الاسم: يوسف بن ناصر الثنيان
تاريخ الميلاد: 1964م
المباريات الدولية: 92 مباراة
المركز: وسط متقدم "حالياً" جناح أيمن "سابقاً"
رقم الفانيلة: 15
بداية مشواره مع الكرة :
بدء يوسف مشواره الرياضي مع فريق الهلال عبر فريق درجة الشباب عام 1983م وساهم في ذلك العام في حصول الفريق على بطولة المملكة لدرجة الشباب من أمام فريق الاتحاد عندما كسب الهلال هذه المباراة بهدف سجله يوسف نفسه، وكان هذا الكأس بداية لعشق يفوق الوصف بين يوسف وبين معانقة الذهب.
بدايته مع الفريق الأول :
في نهاية موسم 1983م تم تصعيده مع مجموعة من زملائه في درجة الشباب إلى صفوف الفريق الأول ليشاركه في موسم 1984م ولكن لصغر سن يوسف وقتها كانت مشاركاته في هذا الموسم مع الفريق محدودة واقتصرت على مباريات معينة بأمر مدرب الفريق وقتها البرازيلي "فلهو" ..
وكانت أول مباراة رسمية خاضها مع الفريق أمام فريق الوحدة " الدور الأول" واقيمت هذه المباراة في جده وانتهت نتيجتها بالتعادل السلبي، وكان أبرز زملاء يوسف في هذه المباراة "السلومي , الحبشي , النيفاوي , صالح الخلف , عبدالرحمن اليوسف وهذال الدوسري".
الانطلاقة الحقيقية :
في موسم 1985م كانت الانطلاقة الحقيقية للثنيان مع الهلال واستطاع في هذا الموسم أن يسجل 13 هدف بفارق هدفين عن هداف الدوري زميلة هذال الدوسري مع العلم أن يوسف لم يشارك في نصف مباريات فريقه في الدور الثاني بسبب التحاقه بصفوف منتخب الشباب السعودي الذي كان يستعد وقتها للمشاركة في تصفيات كأس آسيا للشباب التي أقيمت في مدينة الدمام قبل أن ينتقل للنهائيات التي أقيمت في العاصمة الإماراتية أبوظبي ومن ثم المشاركة في نهائيات كأس العالم للشباب التي أقيمت في موسكو ولكن بسبب إصابة الثنيان في أول مباراة خاضها المنتخب في التصفيات لم يتمكن من مواصلة مشواره في المنافسات التي تلتها .. وقد غادر حينها إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
توقيع : الوجه الآخر
اشتاق أن ابكي بصمت .. لتدق دموعي جبين الأرض ..
لتختلط دموعي بمياه المحيطات .. لتلد التربة زهرة لا تخضع لتوقيت الفصول !
ولتطلع الزهرة .. بغداً جديد !
يسدد الطعنة ضد هذا الفراغ ..
لأغني للشواطئ التي تحتضن ثورة موجها ..
وأغني لوجهك – الموج ..
وأحلم بلحظة السحر ..
التي ألمس بها حنينك .. وشهقة ذلك الفرح ..
عند اللقاء !!
|