اولا المحاور للمثقف يجب ربطها واما للاخرين فلا تعني له سوى انها مواضيع مختلفة غير مربوطه
واما باقر الحكيم فقلت عنه انه ديمقراطي ويجنح للسلم واكثر بل الغالبية العظمى من الشيعة العراقيين يحبونه ويريدونه
وهذه المحاور هي لمن قرا التاريخ والسياسة ومتابع للاحداث عن قرب واقصد الاحداث العالمية جميعها وليس اليوم فقط اي لا نقف عند تاريخ معين ,
حكمتيار ليس باكستان من وضعه او استخدمه بل الافغان نفسهم ولجوءه الى ايران بعد حكم طلبان واختلافه معهم وللعلم الى اليوم هو متواجد في ايران
وملاحظة من يحكم في ايران هو الجيش وليس كما يضن الغالبية العظمى من الناس انهم اهل الدين

واما البعثيون فقد عاثوا بالامة فسادا والكل يعلم وكيف ورطوها فيما ليس لها قدره عليه وتاريخها ايضا مكتوب ومعلوم واي شخص يستطيع قراءته منذ قدوم ميشيل عفلق وصلاح البيطار في عام 1932 من فرنسا بالفكر المشتق من الماركسية ولكن باطار عربي وبدايتهم كمعلمين في المدارس بسوريا.

واما ملاحظتي حول من تهابهم اليهود فوضحت انا وقلت الجماعة الاسلامية في جزيرة العرب والاخوان المسلمين في مصر ولم اقل الدول وايضا للتوضيح اكثر حتى لا تختلط الامور اقصد به الفكر اي الخوف من انتشاره بشكل واسع ويصبح هو السائد في الدول العربية
دول الخليج في ورطة نعم , بسبب الامريكان نعم , ولكن من وضعها في هذا الموضع فارجعوا الى الاحداث والتاريخ ,
وهم ايران بشكل رئيسي, والبعث تارة والقومية العربية المتمثلة بالراديكالية تارة , وهنا صراع الفكر.

والاعلام الصهيونية نعم ارتفعت في دولتيين خليجيتين وايضا اربع دول عربية اخرى واما الاعتراف بالكيان الصهيوني فقد كان في توقيع معاهدة عام 1949 من قبل سوريا ومصر والاردن ولبنان وايضا استمرار المعابد اليهودية والمدارس في بعضها وايضا دول عربية افريقية اخرى الى يومنا هذا بحجة احترام الاديان مع العلم انه تم قتل الالاف من المسلمين فيها بحجة ضد النظام الحاكم , وحديثها يطول ويشوك



ولا تحسبيني انتقص من سوريا فنمها انطلقت فتوحات المشرق والمغرب , فانا مؤمن من اخرجت عزالدين قسام , يوجد بها الملايين من عزالدين قسام
ولكن اريد توضيح بعض الامور التي اراها انا برؤيتي الشخصية وقد اكون مخطأ ولما لا , وايضا قد يكون الاخرين مخطيئين, فهذه سياسة ولها كل يوم خطة لعب معينة تسير.

وايضا يشوك موضوعها ان بحثنا في الاسباب الداعية

ولكن ما يهم هو كيف نستفيد من الوضع والاحداث ومنها مقتل الحكيم في درء المخاطر الاخرى القادمة والتهديدات للمنطقة


ولكم مرة اخرى