إحصاءات الأسرى بالسجون
 

أوضحت إحصائية حديثة -حصل مراسلنا عليها- من سجن عسقلان أعداد الأسرى الفلسطينيين وانتماءاتهم لفصائل المقاومة المختلفة. ويضم سجن عسقلان 550 أسيرا، منهم 285 ينتمون لحركة فتح، و160 ينتمون لحماس، و40 ينتمون للجبهة الشعبية، و50 من أعضاء الجهاد، و10 ينتمون للجبهة الديمقراطية، و3 من حزب فدا.

أما سجن نفحة الصحراوي فيوجد به 650 أسيرا، منهم 260 أسيرا ينتمون لحركة فتح، و260 أيضا ينتمون لحماس، و10 للجبهة الديمقراطية، و70 للجهاد الإسلامي، و30 للجبهة الشعبية، و7 لحزب الله.

وفي سجن بئر السبع بأقسامه الأربعة يوجد 200 أسير من فتح، و150 من حماس، و70 من الجهاد الإسلامي، و40 من الجبهة الشعبية واليسار.

وفي هداريم بقسميه يوجد 105 أسرى ينتمون لحماس، و80 لفتح، و35 للجهاد الإسلامي، و30 للجبهة الشعبية واليسار.

أما سجن الرملة بقسميه فيقبع به 220 أسيرا، ينتمي لحركة فتح منهم 85، ولحماس 70، وللجهاد الإسلامي 5، ولليسار 10.

وفي سجن الأسيرات يتواجد 56 أسيرة: لحماس منهن 13 (ولم تتوافر أعداد أسيرات بقية الفصائل)، ويوجد كذلك 150 أسيرا قاصرا دون الـ18، ينتمي لحماس منهم 20 (ولم تتوافر أعداد أسرى بقية الفصائل).

وفي سجن شطة يبلغ العدد الإجمالي للأسرى 140، ينتمي لحماس منهم 30 (ولم تتوافر أعداد أسرى بقية الفصائل).

وبالنسبة للمعتقلات العسكرية نجد أن سجن النقب به 1150 أسيرا، ينتمي لحماس منهم 390 أسيرا، ولفتح 480 أسيرا، ولليسار 110 أسرى.

أما سجن مجدو فبه 470 ينتمون لفتح، و430 لحماس، و120 من الجهاد الإسلامي، و80 للجبهة الشعبية، و30 للجبهة الديمقراطية.

وبالنسبة لسجن عوفر لا يوجد به فرز، إلا أن عدد الأسرى الإجمالي به يبلغ 850 أسيرا.

الأطفال الأسرى

من جانبه اتهم نادي الأسير الفلسطيني الأحد 1-6-2003 جيش الاحتلال بتعذيب وضرب وإهانة الأطفال الأسرى، ومنع أقاربهم من زيارتهم، وتهديدهم في مراكز الاحتجاز.

وقال النادي في تقرير حول الأطفال الأسرى في سجون الاحتلال أصدره بمناسبة يوم الطفل العالمي: إن عدد الأسرى الذين تتراوح أعمارهم بين 13-18 عاما بلغ 350 معتقلا، من بينهم 11 طفلة، مشيرا إلى أنهم محتجزون في أماكن بالغة الصعوبة، ويتعرضون لأشكال مختلفة من التعذيب والإهانة والقسوة.

وذكر التقرير أنه تم اعتقال بعض هؤلاء الأطفال لمجرد الاشتباه بهم بإلقاء الحجارة على الدوريات العسكرية من الشوارع، كما اعتُقل آخرون أثناء عمليات اقتحام لمنازلهم.

وكشف محامو المعتقلين أن القيود التي تستخدمها قوات الاحتلال أثناء اقتياد الأطفال إلى مراكز الاعتقال تسبب آلاما لا تطاق وتورما، وقد يصل الأمر إلى نزيف داخلي، وأكد المحامون -نقلا عن الأطفال- أن قوات الاحتلال تمنعهم من الأكل والشرب وقضاء الحاجة لفترات طويلة.

من الايميل

الله يصبرهم وفي ميزان حسانتهم الالم والهم والحزن

والله يفرج اسرهم قريب اميييين

اتفاقيات وخارطة الثعالب وغيرهم والسجون الصهيونيه ممتلئه بالاسرى

لاحولا ولا قوه الا بالله

تحياتي

لاحول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم

وحسبي الله ونعم الوكيل على اليهود في كل مكان وزمان.

شكر لك اخي المهاجر

مهم جدا هذا الموضوع
 

السلام عليكم


شكرا للأخوات

حياة

قمر

زهراء



تحياتي