إسرائيل تطالب بتسليمها يهـودًا عراقيين
 

غزة: أفادت مصادر اسرائيلية رسمية أن الوكالة اليهودية وجهاز المخابرات /الموساد/ يبحثان امكانية نقل ما تبقى من يهود العراق إلى اسرائيل
وذكر الموقع الالكترونى لصحيفة هآرتس نقـــلا عن المصادر نفسها تأكيدها انه تجرى حاليا محادثات مع الادارة الامريكية فى محاولة للفوز بموافقة واشنطن على اتمام العملية, وقالت انه فى هذه الحالة لن يتوانى المسئولون العسكريون الامريكيون العاملون فى العراق عن السماح باتمام العملية

واضافت المصادر الاسرائيلية ان الرسالة التى تم تلقيها من الامريكيين تؤكد انه لايوجد خطر ملح وطلبوا منحهم اسبوعا او اثنين لتحقيق استقرار الوضع فى العراق ثم يتخذوا قرارا فى هذا الامر

واشار موقع هآرتس إلى ان هناك مشكلة اخرى يواجهها منظمو العملية فى اسرائيل وتتمثل فى افتقاد الرغبة بين اليهود العراقيين للتوجه لاسرائيل, وهذه تبدو

الرسالة التى تتلقاها الوكالة اليهودية والموساد واطراف ثالثة

كان الخطر على الجالية اليهودية فى بغداد قد تزايد فى الايام الاخيرة, ليس فقط بسبب الفوضى العامة فى المدينة, ولكن ايضا بسبب مايحظون به من اهتمام من جانب الصحفيين

ويبلغ عدد اليهود فى العاصمة العراقية 34 فردا اغلبهم من كبار السن, وكان زعماء الجالية قد انتقلوا إلى انجلترا قبل سنوات



تحياتي

لعنهم الله اينما حلوا وذهبوا وكل من يحارب الدين
ولكن السؤال هو انظروا الى اليهود كيف يقوموا بلم شمل بعضهم وذلك تبعا لدينهم اي انهم متمسكين بدينهم الذي حرف منذ الاوال واصبحوا فيه مقضوب عليهم
فمثلا نرى الان حزب اليكود الذي هو يعتبر حزب ديني لديهم ينتصر في انتخاباتهم وبتزايد اعداد اعضاءه
واما نحن فلا نتعض من اخطائنا ونزيد الفرقا وبعدا عن الدين بافكارنا الجهنميه التي تقودنا لجهنم
فلا توجد دولة عربيه او اسلاميه تحكم بشرع الله بالشكل الصحيح
واصبحنا جميعنا منظرين ومفكرين وكل منا يريد الاخر اتباعه ومن يخالف يصبح عدو وكافر علما بانه لم ينادي بشرع الله لكي يصبح الاخر عدو وكافر
وسلاحنا بايدينا وهو كتاب الله وسنة نبيه الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم
ومن يريد النصر يجب عليه ان يبدا بتطبيق شرع الله على نفسه قبل غيره وان يطالب نفسه بذلك قبل غيره
وان يحاسب نفسه على كل تقصير قبل غيره
فقد كانت العرب متفرقه واتى الاسلام وجمعها وها هي متفرقه الان لانه بعدنا عن الاسلام الحق والايمان بالاخره
واصبحنا نتلون فندافع عن اي قصور فينا بكل السبل فمرة بالقوميه ومرة بالطائفيه ومرة بالقطريه وكل هذه ندمجها بالدين لكي تعطينا الصبغه الشرعيه لانتهاكاتنا باصول الاسلام.
وشكرا لكي يا ساد جيرل على المعلومه
ولكم تحياتي

.....................................
لاحول ولا قوة الا بالله

يا لهذه الإسرائيل

ألا تمل

هي سبب كل حروب ومشاكل الأرض

متى سنرتاح منها

حبذا لو كان المسلمين مثلهم يحب بعضهم بعضا

تجمعهم كلممه واحده وقلب واحد ...

لعن الله اليهود اينما حلوا......