![]() |
طلب عاجل .... والوقت ضيق .وارجو منكم المساعدة
السلام عليكم
احلى الزهور في المنتدى اعضاء ومشرفين اتمنى منكم الدخول واعطائي عدد معين للاجابة على استبيان يتعلق بتنمية الجوانب الاجتماعية في الطفل ساقوم بانزال الاسئلة وكل مشارك في الاستبيان يرى في نفسه الجرأة على الصراحة والصدق يدخل ويضع اجاباته بشكل مختصر لكن مفيد اريد ان اعرف عدد الذين سيشاركون في الاستبيان والفرصة عندي حتى يوم الخميس ولكم مني خالص الشكر والامتنان ملحوظة الاسئلة لن تتعدى سبعة اسئلة ان شاء الله |
مرحبا اختي احلى زهور
عندما تضعي الاسئله ان شاء الله يطلع عليها الجميع ويشارك في الاستبيان ونتظرك ان شاء الله تكون الاسئله مو محرجه :a: تحياتي |
نحنا معاك
وفي انتظار الإستبيان |
الاستبيان ........
يسم الله نبدأ :
هذا البحث يتضمن التعريف بأهم السلوكيات الاجتماعية التي حث عليها الاسلام وحضًّ على تطبيقها :" من آداب , وأخلاق , وتقديم نصيحة , وتعاوم ومحبة المسلمين ومساعدتهم ......." بسم الله الرحمن الرحيم استبيان يتطلب الصدق , والصراحة , والاختصار يتعلق ببحث " التنمية لسلوكيات الطفل الاجتماعية " السؤال الأول : عامل المجتمع عاملٌ مهم في تحديد سلوكيات تعامل الطفل_ مع غيره _ وخاصة بعد سن المدرسة , فهل المجتمع المسلم يقوم بدوره في تحمل تلك المسوؤلية ؟؟ السؤال الثاني : هل لاجتماع الطفل بأقرانه في أي مكان له أثره في تكوين العلاقات الاجتماعية الصحيحة وتعليمه أسلوب التعامل المناسب مع الأشخاص ؟ السؤال الثالث : برأيك هل فقد المسجد دوره في التربية الاجتماعية لسلوكيات الطفل المسلم ؟ السؤال الرابع : الطفل المعاصر يتطلع بفضول لكل ماهو غريب وجديد , يتعامل مع عدد من الوسائل ومصادر المعلومات التي تطلعه على ثقافات تختلف عن ثقافته عقيدة وأخلاقاً , فهل يتأثر سلوك الطفل اجتماعياً بهذه الثقافات الواردة تحت ستار العولمة , وما نسبة هذا التأثر ؟؟ السؤال الخامس : "التلفزيون الواقعي" جديد الغث الفضائي , يقول عنه أحد الكتاب : أن هذه البرامج تعلِّم الشباب على أسلوب التعايش مع الغير _ حتى وإن كانوا فتيات يحرم مخالطتهم _ وتعلمهم السلوكيات الاجتماعية وتهذِّبها , فهل يجد الطفل ذلك البعد السلوكي من هذه البرامج ؟ أم أن البعد عن تطبيق منهج السماء دفعنا لقول مثل هذا الرأي ؟ السؤال السادس : كيف يحاول الأب غرس السلوكيات الاجتماعية التي حضًّ عليها الإسلام من آداب ومكارم أخلاق , هل بالالتزام بهذه السلوكيات وتطبيقها كواقع مشاهد , أم فقط يكتفي بإعطاء الأوامر والتوجيه المباشر حتى وإن خالف قوله فعله , أم بتحميل الأم المسوؤلية الكاملة في ذلك ؟ السؤال السابع : صراحةً, عندما تحثُّ أطفالك على سلوك اجتماعي معين هل تربطه في أذهانهم بالأجر والثواب والعقوبة من الله , أم تربطه برضا الناس ونظرة المجتمع إليه كيف ستكون ؟؟ لسؤال الثامن : هل نحن فعلاً نقوِّم في نفوس الصغار سلوكياتهم الاجتماعية ؟ أم نتركهم لتربية الحياة , يتخبطون فيها حتى يكتشفوا بأنفسهم الصحيح من الخاطىء؟؟ السؤال التاسع : من أهم السلوكيات الاجتماعية التي ينبغي غرسها في النفوس البريئة : الثقة , الجرأة و, والصراحة , يا ترى ما سبب خوف الأطفال وخجلهم واعتمادهم الكذب عند ارتكاب الخطأ ؟ لسؤال العاشر : من الأمراض الاجتماعية التي يظهر أثرها في الكبر : الخجل أو الرهاب الاجتماعي , برأيك من هو المسوؤل عن ذلك ؟؟ فمن يجد في نفسه الكفاءة , وشرط التعامل المباشر مع الأطفال في إطار الأسرة أو إطار التعليم , يدخل ويفيدني بما لديه من إفادة وأدعوا الله أن يوفق الجميع .. وتحياتي الصادقة |
مرحبا احلى زهور السؤال الأول : عامل المجتمع عاملٌ مهم في تحديد سلوكيات تعامل الطفل_ مع غيره _ وخاصة بعد سن المدرسة , فهل المجتمع المسلم يقوم بدوره في تحمل تلك المسوؤلية ؟؟ انا بالنسبه لي المجتمع المسلم اي الدوله المسلمه اي التي تكون اسسس حياتهها اسلاميه والدولة الاسلامية هي دولة عقيدية فكرية لها خط فكري متميّز المعالم، وفلسفة حياتية مستقلة، لذا فهي مسؤولة عن توجيه التربية والتخطيط لكل عناصرها وأجهزتها المدرسية والاعلامية لتسير في الخط الاسلامي الملتزم اذا كانت تسير بهذا الخط ستكون تحملت مسؤليتها السؤال الثاني : هل لاجتماع الطفل بأقرانه في أي مكان له أثره في تكوين العلاقات الاجتماعية الصحيحة وتعليمه أسلوب التعامل المناسب مع الأشخاص ؟ فالصديق الذي يرافقه الطفل ويلعب معه يؤثر فيه، وينقل اليه الكثير من أنماط السلوك. ومعاملة الضيوف والاقارب وغيرهم من الكبار والاختلاط بهم تكون ايضاً لها أضرارها ومنافعها. السؤال الثالث : برأيك هل فقد المسجد دوره في التربية الاجتماعية لسلوكيات الطفل المسلم ؟ اعتقد ذلك المسجد نشعر ان في زمننا هذا ليس له دور مثل الماضي حتى حلقات التحفيظ او الدروس لم تجد الشيخ الذي يعلم بطريقه صحيحه ونافعه وجدابه تؤثر في الطفل .. بل اصبح تهميش لدور المسجد السؤال الرابع : الطفل المعاصر يتطلع بفضول لكل ماهو غريب وجديد , يتعامل مع عدد من الوسائل ومصادر المعلومات التي تطلعه على ثقافات تختلف عن ثقافته عقيدة وأخلاقاً , فهل يتأثر سلوك الطفل اجتماعياً بهذه الثقافات الواردة تحت ستار العولمة , وما نسبة هذا التأثر ؟؟ اكيد يؤثر نحن اصبحنا في عالم صغير جدا بسبب هذه الوسائل التي قربت بين جميع الثقافات وثؤثر اكثر لو ترك الطفل بدون توجيه صحيح السؤال الخامس : "التلفزيون الواقعي" جديد الغث الفضائي , يقول عنه أحد الكتاب : أن هذه البرامج تعلِّم الشباب على أسلوب التعايش مع الغير _ حتى وإن كانوا فتيات يحرم مخالطتهم _ وتعلمهم السلوكيات الاجتماعية وتهذِّبها , فهل يجد الطفل ذلك البعد السلوكي من هذه البرامج ؟ أم أن البعد عن تطبيق منهج السماء دفعنا لقول مثل هذا الرأي ؟ اكيد البعد عن منهج رب العالمين جعل تطل علينا مثل هذه الاراء الهدامه التي تدعو على الرذيله وخصوص سلخ الشاب المسلم وشابه المسلمه عن ددينهم وعن ثقافتهم وعاداتهم السؤال السادس : كيف يحاول الأب غرس السلوكيات الاجتماعية التي حضًّ عليها الإسلام من آداب ومكارم أخلاق , هل بالالتزام بهذه السلوكيات وتطبيقها كواقع مشاهد , أم فقط يكتفي بإعطاء الأوامر والتوجيه المباشر حتى وإن خالف قوله فعله , أم بتحميل الأم المسوؤلية الكاملة في ذلك ؟ الاب والام مسؤليين طريقه سلوكهم والتزامهم باخلاقيات وسلوكيات التي يدعو اليها الاسلام سيكونون القدوه التي يقلدها الابناء السؤال السابع : صراحةً, عندما تحثُّ أطفالك على سلوك اجتماعي معين هل تربطه في أذهانهم بالأجر والثواب والعقوبة من الله , أم تربطه برضا الناس ونظرة المجتمع إليه كيف ستكون ؟؟ في بعض السلوكيات نحث اليها ونحاول ان نربط عقل الطفل بجزاء والاجر ورضى الله وفي بعضها لنظره المجتمع لسؤال الثامن : هل نحن فعلاً نقوِّم في نفوس الصغار سلوكياتهم الاجتماعية ؟ أم نتركهم لتربية الحياة , يتخبطون فيها حتى يكتشفوا بأنفسهم الصحيح من الخاطىء؟؟ العائلات اليت لديها قدر من التعليم تحاول ان تقوم يلوكهم الاجتماعيه وبعض العائلات الغير متعلمه وانا شاهدت امثال هؤلاء العائلات تترك ابنائها في الشوارع وتجعل الحياه هي من تربيهم !! السؤال التاسع : من أهم السلوكيات الاجتماعية التي ينبغي غرسها في النفوس البريئة : الثقة , الجرأة و, والصراحة , يا ترى ما سبب خوف الأطفال وخجلهم واعتمادهم الكذب عند ارتكاب الخطأ ؟ على حسب التربيه في المنزل واسلوب التي يستخدمه الوالدين في طريقة التربيه هي التي تنمي الثقه والصراحه والجرئ واغلب من يشعرو بالخوف هو اساس خاطى في طريقة تربيتهم لسؤال العاشر : من الأمراض الاجتماعية التي يظهر أثرها في الكبر : الخجل أو الرهاب الاجتماعي , برأيك من هو المسوؤل عن ذلك ؟؟ اعتقد ايضا العائله وطريقة التربيه وايضا عدم الثقه والشعور بالنقص ممكن يؤثر هذا الخجل الخوف من الاختلاط بالمجتمع هذا مالدي وشكرا تحياتي |
اختى اخذت نسخة من الاستبيان حتى اقراءه واجيب على اسئلتك ان شاء الله
تحياتي أم عبدالله |
اشكر مساعدتك اختي حياة
وام عبد الله شكرا لك وانتظرك ارجو من باقي المشرفين والأعضاء فيمن يرى في نفسه الكفاءة الدخول وتسجيل مشاركته تحياتي للجميع |
السلام عليكم 000
أختي العزيزة أحلى الزهور .. أجد في موضوعكِ هذا الفائدة الكبيرة لكِ ولمن يطلع عليه وعلى الأرآء التي سوف تطرح فيه فلكِ شكري وتقديري .. سوف اجيب وبتصرف على أسألتكِ وذلك لضيق وقتي ولقصر الفترة التي تحتاجين فيها للمساعدة .. أتمنى لكِ التوفيق .. السؤال الأول : عامل المجتمع عاملٌ مهم في تحديد سلوكيات تعامل الطفل_ مع غيره _ وخاصة بعد سن المدرسة , فهل المجتمع المسلم يقوم بدوره في تحمل تلك المسوؤلية ؟؟ ج/ المجتمع المسلم بكل تأكيد يعتني بهذا الجانب وبشكل كبير ولكن المشكلة تكمن في أناس معينين هم السبب في عدم تطبيق ما جاء به الاسلام في الحث على تربية الطفل وتنشئته تنشئة صالحه . السؤال الثاني : هل لاجتماع الطفل بأقرانه في أي مكان له أثره في تكوين العلاقات الاجتماعية الصحيحة وتعليمه أسلوب التعامل المناسب مع الأشخاص ؟ ج/ هذا قد يكون سبباً وارد لتعلم الطفل لاسلوب التعامل مع الآخرين بالاضافة إلى ما نشئ عليه الطفل من تربية وتعلم بهذا المجال . السؤال الثالث : برأيك هل فقد المسجد دوره في التربية الاجتماعية لسلوكيات الطفل المسلم ؟ ج/ لا لم يفقده ولن يفقده بإذن الله فمن يقوم بتعويد إبنه على الذهاب إلى المسجد للصلاوات كلها جماعة مع المسلمين ويحرص على تسجيله في حلقات تحفيظ القرآن ومتابعته فيها ويقوم كذلك بتعويده على الذهاب إلى المحاضرات الدينية والدروس العلمية في المسجد فإنه حتماً سوف يرى أثر ذلك في سلوك ابنه بحيث يظهر هنا جلياً الدور الفعال والصحيح للمسجد . السؤال الرابع : الطفل المعاصر يتطلع بفضول لكل ماهو غريب وجديد , يتعامل مع عدد من الوسائل ومصادر المعلومات التي تطلعه على ثقافات تختلف عن ثقافته عقيدة وأخلاقاً , فهل يتأثر سلوك الطفل اجتماعياً بهذه الثقافات الواردة تحت ستار العولمة , وما نسبة هذا التأثر ؟؟ ج/ الطفل في غالب الأحيان يكون مقلد بشكل كبير لمن يحيط فيه وللبيئة التي يعيش فيها ولكن لولي أمر الطفل القوه الكبر والنصيب الأكبر في جعل الطفل يتأثر بهذه الثقافات أو لا يتأثر فيها فالطفل نجده دائماً يثق بأقرب الناس له أكثر من غيرهم ، فإذا لم يكن لديه موجه ومرشد مع وجود هذه الثقافات المختلفه فلاشك بأن تأثره سوف يكون كبير وكبيرجداً . السؤال الخامس : "التلفزيون الواقعي" جديد الغث الفضائي , يقول عنه أحد الكتاب : أن هذه البرامج تعلِّم الشباب على أسلوب التعايش مع الغير _ حتى وإن كانوا فتيات يحرم مخالطتهم _ وتعلمهم السلوكيات الاجتماعية وتهذِّبها , فهل يجد الطفل ذلك البعد السلوكي من هذه البرامج ؟ أم أن البعد عن تطبيق منهج السماء دفعنا لقول مثل هذا الرأي ؟ ج/ قد يكون ذلك الأمر وارد وقد يكون بشكل كبير أيضا .. وأما البعد عن منهج الله تعالى فلاشك بأنه يورث كل بلية ويخلف كل مصيبة .. وبالمناسبة فإنني أستغرب استعمال مثل هذا المسطلح ( منهج السماء ) !!! وكأن السماء هي التي شرّعت لنا الدين !! بل الأولى قول منهج الله أو منهج رب السماء ونحوه .. بارك الله فيك .. السؤال السادس : كيف يحاول الأب غرس السلوكيات الاجتماعية التي حضًّ عليها الإسلام من آداب ومكارم أخلاق , هل بالالتزام بهذه السلوكيات وتطبيقها كواقع مشاهد , أم فقط يكتفي بإعطاء الأوامر والتوجيه المباشر حتى وإن خالف قوله فعله , أم بتحميل الأم المسوؤلية الكاملة في ذلك ؟؟ ج/ بل بالثلاثة مجتمعة .. فالأب يوجه وينفذ ويحث الأم على القيام بذلك أيضاً وباقي الأسرة . السؤال السابع : صراحةً, عندما تحثُّ أطفالك على سلوك اجتماعي معين هل تربطه في أذهانهم بالأجر والثواب والعقوبة من الله , أم تربطه برضا الناس ونظرة المجتمع إليه كيف ستكون ؟؟ ج/ بل لابد أن يكون في المقام الأول ربطه بالأجر والثواب والعقوبة من الله وبعد ذلك يأتي نظرة المجتمع فجميعها مهمة ولكن االأهم هو مراقبة الله ورجائه والخوف منه . لسؤال الثامن : هل نحن فعلاً نقوِّم في نفوس الصغار سلوكياتهم الاجتماعية ؟ أم نتركهم لتربية الحياة , يتخبطون فيها حتى يكتشفوا بأنفسهم الصحيح من الخاطىء؟؟ ج/ الصحيح والواجب هو أن نعمل على تقويم السلوكيات في نفوس الصغار لأنه في الغالب إذا تعدى سن الطفوله فمن الصعب تقويم سلوكه عادةً لذا لزِم أن نقوّم سلوكهم من سن الصغر . السؤال التاسع : من أهم السلوكيات الاجتماعية التي ينبغي غرسها في النفوس البريئة : الثقة , الجرأة و, والصراحة , يا ترى ما سبب خوف الأطفال وخجلهم واعتمادهم الكذب عند ارتكاب الخطأ ؟ ج/ لعل من أهم الأسباب في هذا الشأن هو خوف العقاب واعتقادهم الخاطئ بأن الكذب أسهل الطرق إلى النجاة والأمان من العقاب وهذا بكل تأكيد خطأ يجب التنبيه عليه أضيفي إلى ذلك أنه قد يكون أحد والديه يمارس معه الكذب أحياناً بشكل أو بآخر فمثلاً تجده يعده بهدية مثلاً ولايفي بوعده وهذا خطأ فادح كذلك قد يعده بأن يصطحبه لنزهه ولايفي بذلك وغيرها من الأمثلة ناهيك عن الكذب الواضح والصريح والذي مبتلاً فيه خلق كثير والعياذ بالله . لسؤال العاشر : من الأمراض الاجتماعية التي يظهر أثرها في الكبر : الخجل أو الرهاب الاجتماعي , برأيك من هو المسوؤل عن ذلك ؟؟ ج/ أعتقد أن المسؤل عن ذلك بكل تأكيد هو المربي أي الوالدين فهما من ربياه على ذلك من صغره حتى سار معه هذا السلوك إلى مابعد كِبره .. وينشئ ناشئ الفتيان منّا ... على ماكان عوده أبوه في الختام أتمنى أختي العزيزة أن أكون قد وفقت للإجابة الصحيحة على هذا الاستبيان الرائع .. وأسأل الله لكِ وللجميع هنا دوام التوفيق .. تحياتي |
تحديث ,
وانا في انتظار مشاركات اكثر تحياتي للجميع |
| الساعة الآن 02:41 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.