منتديات زهرة الشرق

منتديات زهرة الشرق (http://www.zahrah.com/vb/index.php)
-   أشعار وقصائد (http://www.zahrah.com/vb/forumdisplay.php?f=31)
-   -   سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ (http://www.zahrah.com/vb/showthread.php?t=41897)

lebe 11-06-10 02:00 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
رسالة من امرأء حاقدة

تدخلي


وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك … وزعمت لي …

أن الرفاق أتوا إليك … أهم الرفاق أتوا إليك

أم أن سيدةً لديك … تحتل بعدي ساعديك ؟

وصرخت محتدماً : قفي ! والريح … تمضغ معطفي …

والذل يكسو موقفي … لا تعتذر يا نذل لا تتأسف

أنا لست آسفةً عليك … لكن على قلبي الوفي

قلبي الذي لم تعرف … ماذا لو انك يا دني … أخبرتني

أني انتهى أمري لديك … فجميع ما وشوشتني

أيام كنت تحبني … من أنني …

بيت الفراشة مسكني … وغدي انفراط السوسن

أنكرته أصلاً كما أنكرتني …

لا تعتذر …

فالإثم … يحصد حاجبيك وخطوط أحمرها تصيح بوجنتيك

ورباطك … المشدوه … يفضح

ما لديك … ومن لديك

يا من وقفت دمي عليك

وذللتني ونفضتني

كذبابةٍ عن عارضيك

ودعوت سيدةً إليك ………… وأهنتني

من بعد ما كنت الضياء بناظريك …

إني أراها في جوار الموقد … أخذت هنالك مقعدي …

في الركن … ذات المقـعد …

وأراك تمنحها يداً … مثلوجةً … ذات اليد …

ستردد القصص التي أسمعتني …

ولسوف تخبرها بما أخبرتني …

وسترفع الكأس التي جرعتني …

كأساً بها سممتني

حتى إذا عادت إليك … لترود موعدها الهني …

أخبرتها أن الرفاق أتوا إليك …

وأضعت رونقها كما ضيعتني …


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

رماح 19-09-10 12:08 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحمداني (المشاركة 430534)
السبع المعلقات سوق عكاظ
الأقسام الفرعية: عنترة بن شداد, امرؤ القيس, عمرو بن كلثوم, الحارث بن حلزة, عبيد بن الأبرص, زهير بن أبي سلمى, طرفة بن العبد, الأعشى, النابغة الذبياني, حاتم الطائي, كليب التغلبي, الزير سالم, أوس بن حجر, الشنفري, عروة بن الورد, تأبط شرا, السليك بن السلكة, السموأل, الحارث بن عباد, دريد بن الصمة, علقمة الفحل, لأفوه الأودي, المتلمس الضبعي, جساس بن مرة, المثقب العبدي, أبو طالب, بشر بن أَبي خازِم, أحيحة بن الجلاح, الأسود بن يعفر النهشلي, الحادرة, الخرنق بنت بدر, المسيب بن علس, المهلهل بن ربيعة الزير, ثابت بن جابر, زهير بن جناب الكلبي, سلامة بن جندل, عمرو بن قميئة, عمرو بن مالك, لبيد بن ربيعة العامري, طفيل الغنوي, عامر بن الطفيل, عدي بن زيد, هدبة بن الخشرم


وانا على قدر المساهمة والوقت سأنشر الموضوع من حيث ان لكل شاعر 25 قصيدةاو يزيد

وشكرا لاهتمامك وتقديري للسادة الاعزاء والاخوة الكرام في المنتدى

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

حسين الحمداني 29-10-10 01:52 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
ويستمر سوق عكاظ محور ادبيا كبيرا وساقيه كبرى للادب والشعر والنحو والتاريخ

اروع احساس 11-09-11 12:38 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
جييييييييييييييييييييييييييد

fadysamaan 25-10-11 08:37 PM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
شخصيتك يافلان فيها خمس اشخاص ...تحضر وتهرب


في ساعه الكرب يحضر شخصك الخباص....يضحك ويلعب


وساعه الشغل يحضر شخصك الهجاص...ينهج ويتعب


وساعه اليسر يظهر شخصك القناص...يخطف وينهب


وساعه الدفع يطلع شخصك القماص...يرفض ويضرب


وساعه الرأي يجي شخصك البلاص...يألف مرحب

للمذيد ادخل هنا
http://poetry-fady.blogspot.com/

رماح 22-02-12 03:14 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 



قصيدة إذا قنع الفتى الشاعر عنترة بن شداد

--------------------------------------------------------------------------------




إذا قنع الفتى

إِذا قَنِـعَ الفَتَـى بِذَميـمِ عَيـشٍ
وَكـانَ وَراءَ سَجـفٍ كَالبَنـاتِ

وَلَم يَهجِـم عَلـى أُسـدِ المَنايـا
وَلَم يَطعَـن صُـدورَ الصَّافِنـاتِ

وَلَـم يَقـرِ الضُّيـوفَ إِذا أَتَـوهُ
وَلَم يُـروِ السُّيـوفَ مِنَ الكُمـاةِ

وَلَم يَبلُغ بِضَـربِ الـهَامِ مَجـداً
وَلَم يَكُ صابِـراً فِـي النَّائِبـاتِ

فَقُـل لِلنَّـاعِيـاتِ إِذا نَعَـتـهُ
أَلا فَاِقصِـرنَ نَـدبَ النَّادِبـاتِ

وَلا تَنـدُبـنَ إِلاَّ لَيـثَ غـابٍ
شُجاعاً فِي الحُـروبِ الثَّائِـراتِ

دَعونِي فِي القِتالِ أَمُـت عَزيـزاً
فَمَوتُ العِـزِّ خَيـرٌ مِـن حَيـاةِ

لَعَمري ما الفَخارُ بِكَسـبِ مـالٍ
وَلا يُدعَى الغَنِـيُّ مِـنَ السَّـراةِ

سَتَذكُرُنِي المَعامِـعُ كُـلَّ وَقـتٍ
عَلى طُولِ الحَيـاةِ إِلـى المَمَـاتِ

فَذاكَ الذِّكرُ يَبقَـى لَيـسَ يَفنَـى
مَدَى الأَيّـامِ فِي مَـاضٍ وَآتِـي

وَإِنِّي اليَومَ أَحـمِي عِرضَ قَومِـي
وَأَنصُرُ آلَ عَبـسَ عَلـى العُـداةِ

وَآخُـذُ مالَنـا مِنهُـم بِحَـربٍ
تَخِـرُّ لَهـا مُتـونُ الرَّاسِيـاتِ

وَأَتـرُكُ كُـلَّ نائِحَـةٍ تُنـادي
عَلَيهِـم بِالتَـفَـرُّقِ وَالشَّتـاتِ

حسين الحمداني 18-10-14 02:45 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
وَعِش نَاعِماً فِي غِبطَةٍ غَيرِ جـازِعِ



فَقُلتُ لَها يَا عَبـلَ إِنِّـي مُسَافِـرٌ


وَلَو عَرَضَت دُونِي حُدودُ القَواطِـعِ



خُلِقنا لِهَذا الحُـبَّ مِن قَبلِ يَومِنـا


فَما يَدخُلُ التَفنيـدُ فِيهِ مَسَامِعـي



أَيَا عَلَمَ السَّعـدِيِّ هَل أَنَا رَاجِـعٌ


وَأَنظُرُ فِي قُطرَيكَ زَهـرَ الأَراجِـعِ

حسين الحمداني 18-12-15 05:00 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
جُفونُ العَذَارَى مِن خِلالِ البَرَاقِـعِ


أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِّقَـاقِ القَواطِـعِ



إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُّجاعُ وَأَصبَحَت


مَحَاجِرُهُ قَرحَى بِفَيـضِ المَدامِـعِ

حسين الحمداني 09-04-19 10:04 PM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
قبل ثلاث أيام بلياليها فكرت وأطرقت في الفكرة كيف أن أعود لمنتدى الأصاله والمحبه والصداقه الكبيرة والعميقه رحل من من رحل وغادر منا منا من غادر ولكن الأصسر السمحاء والمحبه والعبقة بالئذكرى تبقى لاتغادر ولن يجف حبرها
أخةوتي أحترامي للجميع

Sosta 10-04-19 11:45 PM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
هلا وغلا بك استاذ حسين الحمداني




نورت المنتدى برجوعك وطلتك الحلوة


ويارب الكل يرجع للمنتدى الغالي


تحياتي وتقديري لك

حسين الحمداني 30-06-20 12:53 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
حفظكم الله جميعا

حسين الحمداني 30-06-20 12:58 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
[quote=sosta;539451]هلا وغلا بك استاذ حسين الحمداني




نورت المنتدى برجوعك وطلتك الحلوة


ويارب الكل يرجع للمنتدى الغالي


تحياتي وتقديري لك[/quote]
السلام عليكم أنا اكثر سعادة وفرح لأن هذا الصرح أعتبره صرح أنساني أدبي ثقافي كبير لم تسطيع برامج الفيس بوك وتوتيتر من خطفنى منه وفي الحقيقة كنت دائم التردد هنا لشعوري بالمحبة والشوق لأصدقاء سهرنا وتعايشنا معهم أيام وليال طويلة المن العمر
الله يرحم بعض أخواننا والأستاذة الذين توفوا كالهيتي أخونا وحبيبنا وعذرا لمن لم أستطع متابعة أخبارهم

حسين الحمداني 30-06-20 12:59 AM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
عنتر بن شداد العبسي

جفون العذارى


جُفونُ العَذَارَى مِن خِلالِ البَرَاقِـعِ


أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِّقَـاقِ القَواطِـعِ



إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُّجاعُ وَأَصبَحَت


مَحَاجِرُهُ قَرحَى بِفَيـضِ المَدامِـعِ



سَقَى اللهُ عَمِّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً


وَشُلَّت يَدَاهُ بَعدَ قَطـعِ الأَصابِـعِ



كَما قَادَ مِثلِي بِالمُحَالِ إِلَى الـرَّدَى


وَعَلَّـقَ آمَالِـي بِذَيـلِ المَطامِـعِ



لَقَد وَدَّعَتنِـي عَبلَـةٌ يَـومَ بَينِـها


وَدَاعَ يَقيـنٍ أَنَّنِـي غَيـرُ رَاجِـعِ



وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَنـا


إِذا غِبتَ عَنَّا فِي القِفَارِ الشَّواسِـعِ



وَحَقِّكَ لاَ حَاوَلتُ فِي الدَّهرِ سَلوَةً


وَلا غَيَّرَتنِي عَن هَـوَاكَ مَطامِعـي



فَكُن واثِقاً مِنِّـي بِحُسـنِ مَـوَدَّةٍ


وَعِش نَاعِماً فِي غِبطَةٍ غَيرِ جـازِعِ



فَقُلتُ لَها يَا عَبـلَ إِنِّـي مُسَافِـرٌ


وَلَو عَرَضَت دُونِي حُدودُ القَواطِـعِ



خُلِقنا لِهَذا الحُـبَّ مِن قَبلِ يَومِنـا


فَما يَدخُلُ التَفنيـدُ فِيهِ مَسَامِعـي



أَيَا عَلَمَ السَّعـدِيِّ هَل أَنَا رَاجِـعٌ


وَأَنظُرُ فِي قُطرَيكَ زَهـرَ الأَراجِـعِ



وَتُبصِرُ عَينِي الرَّبوَتَيـنِ وَحَاجِـراً


وَسُكَّانَ ذَاكَ الجِزعِ بَيـنَ المَراتِـعِ



وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّـةِ وَاللِّـوَى


وَنَرتَعُ فِي أَكنَـافِ تِـلكَ المَرابِـعِ



فَيَا نَسَمـاتِ البَـانِ بِاللهِ خَبِّـرِي


عُبَيلَةَ عَن رَحلِـي بِـأَيِّ المَواضِـعِ



وَيَا بَرقُ بَلِّغـهَا الغَـداةَ تَحِيَّتِـي


وَحَيِّ دِيَارِي فِي الحِمَى وَمَضَاجِعي



أَيَا صَادِحَاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاندُبِي


عَلى تُربَتِي بَيـنَ الطُّيورِ السَّواجِـعِ



وَنُوحِي عَلى مَن مَاتَ ظُلماً وَلَم يَنَل


سِوَى البُعدِ عَن أَحبَابِهِ وَالفَجَائِـعِ



وَيَا خَيلُ فَابكِي فَارِساً كَانَ يَلتَقِـي


صُدُورَ المَنايَـا فِي غُبـارِ المَعَامِـعِ



فَأَمسَى بَعيـداً فِي غَـرامٍ وَذِلَّـةٍ


وَقَيـدٍ ثَقيـلٍ مِن قُيـودِ التَّوابِـعِ



وَلَستُ بِبَـاكٍ إِن أَتَتنِـي مَنِيَّتِـي


وَلَكِنَّنِي أَهفُو فَتَجـرِي مَدَامِعـي



وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسِي وَشِدَّتِـي


وَقَد شَاعَ ذِكرِي فِي جَميعِ المَجَامِعِ



بِحَقِّ الهَوَى لا تَعذِلُونِي وَأَقصِـروا


عَنِ اللَّومِ إِنَّ اللَّـومَ لَيـسَ بِنَافِـعِ



وَكَيفَ أُطيقُ الصَّبـرَ عَمَّن أُحِبُّـهُ


وَقَد أُضرِمَت نَارُ الهَوَى فِي أَضَالِعي

حسين الحمداني 16-02-21 06:53 PM

رد: سوق عكاظ-السبع المعلقات سوق عكاظ
 
محبتي وتقديري إبناء العم حفظكم الله و رعاكم


الساعة الآن 06:56 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.