|
أيعقل أنى اعتدتك....
بصوتك المرتفع ....وتذمرك الدائم.... أيعقل أن أكون قد أدمنت توسلاتك.....وضعفك؟؟ ما هو معقول فعلا لكن الدموع ما نقدر نتحكم فيها أبدعتي أختي ليلى في هذه الخاطرة مع التحية |
.
- للمرة الثانية بسبب مشكلة تقنية بالمنتدى أهلا بكِ ليلى الغائبة والبعيدة ........... القريبة بالتأكيد إشتقت كثيرا لكلماتكِ وتأملات مواقفكِ أحيانا نصاب بالتعود على أشــياء معينة حتى ولو لم نكن نرغبها أحيانا تخوننا مشاعرنا وتنتابنا حالات قد لا نجد لها تفسير واضح ربما يكون الاعتياد على تجرع الالم بشكل يومي ولفترات طويلة ، هو نوع من الادمان على الاشياء . . أتذكر ذلك الصديق حين كان يحدثني عن مديره في العمل كان ينعته بأبشع الصفات والكيل الوفير من الشتائم والمسبات ولم أكن أستغرب من موقف صديقي تجاه رئيسه في العمل فأنا أعلم أن مديره الفظ ، كثير اللوم لمرؤسيه وسليط اللسان وبقيت الحال كما هي لسنوات طوال . . حتى أحيل ذلك المدير للتقاعد وبشكل مفاجئ بسبب مرضه . لن أنسى ذلك الصباح حين هاتفني صديقي وهو في حالة هستيريه ليقول أنه بكى كالاطفال حين وصل لعمله ولم يجد مديره ينتظره بالصراخ والعويل كما تعود منذ سنوات . . ليلى ...... ربما تكون دمعتكِ تعبيرا عن إنتهاء حالة إعتدتِ عليها طويلا ربما لم تتوقعي إنسحابه المفاجئ وهزيمته بالاستسلام دون أي شروط ربما هي دمعة فرح . . ربما رائع ما كتبتيه ليلى لكِ مني أجمل الاماني مع محبتيlonely |
الرائعة ليلى
بلا مجاملات لقد استمتعت جدا بقراءة خاطرتك الرائعة المشاعر قد تخوننا أحيانا لك كل الود والاحترام |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
أعتذر للجميع في تاخري في الرد على مااكرموني به من تعليقات ...وما منعني عن التواصل الا غيبوبه اصابت جهاز الحاسوب خاصتي ولم يستفق منها الا اليوم .... عذرا ....وانتظروي ردودي قريبا.... |
[c]
غريب امر هذه الدمعة سقطت .. ونما محلها سنابل شوق تكسرت أجنحة الحب وغرق القلب بالندم وسقطت الدمعة والحب يولد من جديد [/c] |
همسة حب...
اشكر لك تواجدك همسة حب.... صدقت عزيزتي ....الدموع هي الشيء الوحيد الذي لا نملكه ....لكنه يبقى ذكرى نرى بها كم كنا قاسيين... همسة حب ...شكرا لمرورك الجميل الذي انتظره دائما.... |
أحزان ليل .....
كم اتمنى فعلا ان تكون الدموع دموع فرح ....أو انفراج ازمه.... كم اتمنى ان تكون الدموع كلها دموع ...ألم مضى...و أمل قادم... شكرا جزيلا لهذا المرور الجميل... |
صقر الشرق ....
شكرا لحضورك الجميل ... شكرا لاهتمامك الدائم... كلماتي دائما تنتظر تواجدك.... |
دموع القمر....
شكرا لاعجابك باسلوبي...فهذا شرف يزيد لي الكثير ... اتمنى دائما ان اكون عند حسن ظنكم |
سهارى
ولم لا يا سهارى ... فقد ندمن الدموع ...واحيانا يدير رؤسنا ضعف الاخرين وحاجتهم لنا... ولذلك قد تسقط دمعه.... شكرا ياسيدتي وجودك الجميل... |
الاستاذ لونلي....
استاذي القدير....قبل كل شيء شكرا لوجودك الكريم ....الذي ان دل على شيء فانما يدل على نبل اخلاقك وكرم استاذيتك.... سيدي... فعلا وكما ذكرت سابقنا فحتى المشاعر هي عرضه للربح والخساره.... قد يكون خانني حسي الانثوي...فلم اتوقع استسلاما سريعا ....قد يكون خانني حسي الانساني ...فاردت استعبادا اطول.... تحيرنا نفوسنا الشقيه التي لا تقنع .... ويتعبنا التفكير ....والتخطيط ....لكن عندما يحين الوداع ...قد تسقط دمعه... سيدي .... دائما تبقى انت الاروع والانقى ....ازال الله عنك كل كرب ....وانار لك طريقك... |
ساندرا....
شكرا عزيزتي اعجابك بما كتبت.... ويسعدني جدا ان تكوني قد استمتعت بقراءة كلماتي.... واظنك اصبت فالمشاعر قد خانتنا بلا شك.... |
ليلى...............وتسقط دمعة!
انظري ماذا يخرج منك أودّ أن أعتذر مسبقا ولكنها ليست سوى محاولة لقلب الأدوار وهي لا تمس جمال خاطرتك مطلقا أو تحاول تغيير أي حرف فيها وإنما أحببت أن أقلب الأدوار ما بين هو وهي فيما كتبته أنت ليس إلا وتسقط دمعة! أفلتت دمعة مني أذهلتني ... سقطت تحسستها... هزّت دهشتي... لم تكن قدري المرصود... لا ولا سفرتي المفضلة .... لم تكن آخر أوهامي... لا ولا أوّل انهزاماتي.... كانت مجمل آلامي..... أهملتها فانسابت على خدي! سقطت ثائرة على أحلامي عندما أعلنتِ الوداع! حرتُ كثيرا في عذركِ ما وجدتُ تفسيرا لمعاناتي..... أيعقل أنى اعتدتكِ.... بصوتكِ المرتفع .... بتذمركِ الدائم.... بردّات فعلكِ العنيفة... وبلامبالاتكِ! أيعقل أن أكون قد أدمنت توسلاتكِ.....وضعفكِ؟؟.... أرهقتِني... وأرهقتني تلك الدمعة.... عندها أعلنتُ الوداع! كل ما اعرفه أنني فشلتُ أنكِ فشلتِ! محاولاتي لحبكِ باءت بالفشل .... انتظرتِ الفصل الأخير بفارغ الصبر.... وأتيتِني تطوي عمرًا من ربيعي ومع هذا ...لم أسعد بخسارتكِ.... و... تسقط دمعه! ................. ما كتبته رائع ليلى وعذرا على قلب الأدوار تحياتي الطيبة وكل التقدير .......... الصابر |
هجيع .....
قد تكون فعلا دموع ندم .... ندم على من اعتدنا وجودهم....وحبهم لنا... لا ندرك حجم خسارتنا الا عندما تتجسد امامنا ....حقيقة واقعه... شكرا هجيع لهذا الوجود الراقي |
غاليتي ليلى
دمعتك ذكرتني بنفس الموقف تقريبا لا أدري أشعر أنني من كتب هذه الكلمات فهي تعبر عن حالة عشتها بكاملها الغالية ليلى رعاك الله ووفقك تمنياتي لك بدوام التوفيق والنجاح أختك المحبة |
| الساعة الآن 08:18 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.