العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > واحة الزهـرة

واحة الزهـرة زهرة الشرق - غرائب من العالم - حوارات ساخنة - نقاشات هادفة - معلومات مفيدة - حكم - آراء - مواضيع عامة - أخبار وأحداث يومية من العـالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10-02-11, 12:43 PM   #1
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
كان ليا عشم وياك ياجميل



فى احدى الافلام القديمة التى جمعت محمد فوزى وليلى مراد

اغنية تغنى فيها محمد فوزى موجها كلامه الى الحصان بان كان له

عشم فيه (( اى له امل فيه )) وهذا هو نفس شعورنا عندما تم تعين

اللواء عمر سليمان نائب لرئيس الجمهورية حيث يتمتع الرجل بسمعة طيبة

كما كان تعينه مطلبا شعبيا منذ سنوات ولكن ماتفضل به سيادته من تصريحات


كان مخيبا للامال حيث صرح بما يلى

* ان الشعب غير جاهز للديمقراطية

* لن نقبل استمرار حالة المظاهرات

* النظام لم ولن يرحل


وسأترك حضراتكم مع مقال الاستاذ بلال فضل والصحفية نعمة الباز



لا نريد فرعوناً جديداً

بقلم بلال فضل ١٠/ ٢/ ٢٠١١
يقولون تكلم حتى أراك، وقد تكلم اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، كثيرا حتى قلنا ليته سكت، ليحتفظ بعضنا له بصورة رجل الدولة القدير الذى تنتظر منه مصر الكثير فى فترة انتقالية تعقب رحيل مبارك.

إذا كان اللواء عمر سليمان يظن أن ثورة ٢٥ يناير قد قامت ضد شخص حسنى مبارك فإنه يخطئ كثيرا، لأنها تفجرت ضد نظام سياسى بأكمله يتعالى على المصريين ويتعامل معهم بوصفهم قاصرين لا يستحقون أن يتمتعوا بكل ما تتمتع به شعوب الأرض من حقوق وحريات، لذلك فهو لا يقدم للبلاد خيرا عندما يرى أننا شعب غير مؤهل للديمقراطية لأننا بنص تصريحه «لم نتعلم بعد ثقافة الديمقراطية»، وهو تصريح يعيد البلاد كلها إلى نقطة ما تحت الصفر التى عاشت فيها ثلاثين سنة، بينما لو كان قد نزل إلى ميدان التحرير أو أرسل كاميرات أمينة تصور له ما يجرى هناك لأدرك أن المصريين شعب عظيم حقا لأنه تمكن دون عون من أى سلطة حاكمة أن ينشئ مجتمعا ديمقراطيا يتعايش فيه مئات الآلاف سلميا كل يوم دون فتنة طائفية أو سرقة أو تحرش أو انفلات، ثم إذا كان هذا رأى عمر سليمان فى المصريين فلماذا إذن يتبنى مشاريع إصلاح سياسى ودستورى من أجل شعب غير مؤهل للديمقراطية.

لا أدرى كيف ستتحقق مصلحة مصر على يدى عمر سليمان فى هذا الوقت الذى تلتهب فيه العواطف من هول الظلم والفساد والجبروت عندما يقول لكريستيان أمانبور، مراسلة تليفزيون «إى. بى. سى»، إنه يأمل أن يعترف من سماهم «الأشخاص الموجودين فى ميدان التحرير بأنهم لم يعملوا لمصلحة البلد»، وعندما يصر على أنهم «مدعومون من أجانب»، وعلى أنه لم يُقتَل أحد برصاص بندقية أو قناصة، بينما لو طلب تقارير دقيقة لجاءته شهادات من أهالى شهداء قتلوا برصاص خسيس فى رؤوسهم وصدورهم، لماذا يصر سيادة النائب على فكرة أن ثورة المصريين هى التى تدفع إلى الفوضى؟، بينما الجميع يعلم أن الفوضى خُلقت عمداً لإحباط هذه الثورة، وأن الخطر الذى يتهدد مصر ليس ثورة المصريين وإصرارهم على نيل حقوقهم كاملة، بل هو عناد شخص واحد يقامر بمستقبل البلاد كلها.

فى لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المصرية، قال سيادة النائب عن العالم المصرى الدكتور أحمد زويل «مع احترامى الشديد لهذا العالم، فإن الدكتور زويل بعيد جدا عن المجتمع المصرى ولا يعلم كيف يتحرك، ولم يخرج من فندق ماريوت، وكل لقاءاته تتم فى هذا الفندق، فكيف أعتمد عليه»، وبغض النظر عن لهجة التعالى الموجودة فى حديثه عن عالِم قدم لمصر أكثر مما قدمه كل رموز نظام مبارك، فإن السؤال يبقى: إذا كانت إقامة الدكتور زويل فى أمريكا تبعده عن المجتمع المصرى، وهذا غير صحيح بالمناسبة، فما الذى يبعدكم عن معرفة المجتمع المصرى وأنتم لا تقيمون فى فندق ماريوت، وهل يفترض أن يشعر الناس بالثقة عندما تقولون لهم إنكم كنتم تعلمون بثورة شباب الـ«فيس بوك» قبل قيامها بعام كامل وقيل لكم إنه سيشارك فيها مائة ألف شخص، هل هذا الكلام يفترض به أن يطمئن حتى الذين لا يتفقون مع هذه الثورة ومطالبها، ولماذا الإصرار على الخلط فى أحاديثه بين النظام والدولة فى حين لم يقل أقل المتظاهرين وعيا إنه يريد إسقاط الدولة، بل تحدث الجميع عن إسقاط نظام فاسد حكم أعظم دولة فى التاريخ فصنع بها ما لم يصنعه أعدى أعدائها.

يقول سيادة النائب فى لقائه مع رؤساء تحرير الصحف «كيف أنزل إلى ميدان التحرير ولا توجد قيادة أتحدث معها، لو نزلت وتحدثت مع أحد الأشخاص فسيقول آخرون بميدان التحرير لزملائهم أنتم خائنون»، ولا أدرى لماذا لم يقم بسؤال سيادة المشير محمد حسين طنطاوى، وزير الدفاع، عن المرتين اللتين نزل فيهما إلى ميدان التحرير والتقى بالمتظاهرين وعاملوه بكل الاحترام الذى يليق بالمؤسسة العسكرية، فخر المصريين وحامية تراب الوطن، لا أدرى هل شاهد سيادة النائب صورة اللواء حسن الروينى، قائد المنطقة المركزية، التى نشرت على صدر صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية منذ أيام وهو يقبل بأبوية حانية رأس أحد المتظاهرين الملتحين، وهى صورة تستحق أن تُخلّد فى سجل التلاحم بين الجيش والشعب. لم يقم أحد فى ميدان التحرير بتخوين أحد، وإنما تضايق الكثيرون من المتظاهرين من أسلوب اختيار أفراد دون غيرهم بشكل غير ديمقراطى للحديث باسم ثورة شعبية ديمقراطية.

وبالتأكيد كان الجميع سيسعدون لو رأوا نائب رئيس الجمهورية يأتى إليهم فى ميدان التحرير ليستمع إليهم مباشرة دون تقارير تنقل إليه معلومات تتهمهم بأنهم مدعومون من أجانب ولديهم أجندات، مستعد أن أحلف على المصحف أن الجميع كانوا سيرحبون بعمر سليمان أجمل ترحيب لو جاء مبكرا إلى التحرير، ولو اختار منهج الاحتواء بدلا من أسلوب التهديد المبطن بأن «الدولة لن تتحمل المزيد من الاعتصام»، وكان سيسمع بأذنيه أن كل مطالب المتظاهرين مرهون تحققها بمطلب واحد هو رحيل الشخص الذى أصبح رمزا لنظام غير كفء وغير محترف واستنفد كل فرص التغيير والإصلاح، حتى إنه عندما جاءت لحظة الحقيقة لم يختر أن يواجهها بل اختار أن يضحى بأناس هو الذى منحهم السلطة والمناصب وهو الذى ظل يساندهم حتى اللحظة الأخيرة.

كنت آمل أن ينحاز اللواء عمر سليمان إلى قيم الحداثة والعصرية، خصوصا وهو الرجل الذى قضى سنوات على رأس مؤسسة تتعامل بأسلوب حديث وعصرى وتطور نفسها وأداءها يوما بيوم، لذلك استغربت أن يصر فى كل أحاديثه على فكرة الرئيس الأب الرمز ويعتبر أن ثقافة المصريين ضد فكرة تنحية الرئيس، ويصر على تكرار تذكير المصريين ببطولة الرئيس فى حرب أكتوبر، متناسيا أن هذه البطولة وحدها هى التى منحت مبارك شرعية الحكم لأكثر من ربع قرن، فماذا فعل بها الرئيس ولماذا لم يستخدمها فى ترسيخ العدل والتقدم والكرامة بين المصريين، وفى أى شرع أو قانون يمكن أن تلغى بطولة الرئيس مسؤوليته السياسية عن تردى أحوال البلاد وقتل المتظاهرين الأبرياء، ولماذا الإصرار على تجاهل أن ملايين المتظاهرين يريدون للرئيس أن يرحل عن منصبه لا عن وطنه، لا يريدون له حتى أن يتعرض لما تعرض له من قبله بطل من أبطال حرب أكتوبر هو الفريق سعد الدين الشاذلى الذى رحل عن وطنه لسنوات طويلة.

لا أدرى لماذا مازلت أحمل فى داخلى اعتقادا بأن رسالة الثورة قد وصلت إلى النائب عمر سليمان، وأن تصريحاته غير الموفقة تلك وراءها رغبة إنسانية فى مساندة رئيس خدم معه سنين طويلة وارتبط به إنسانيا، وأن رجل مخابرات مثله لا يمكن أبدا ألا يكون قد عرف الحقيقة كاملة، بالطبع لن يكون لاعتقادى هذا أى معنى إذا استمر سيادة النائب فى تلك السلسلة من التصريحات التى تعيد إنتاج ما عشناه طيلة الثلاثين عاما الماضية، وفى كل الأحوال أعتقد أن نائب رئيس الجمهورية سيجد نفسه هو وكل كبار قيادات السلطة فى مصر مضطرين فى الأيام القادمة للإجابة عن سؤال مصيرى وحاسم: ولاؤنا لمن؟ للشعب المصرى أم لشخص أيا كانت محبتهم له؟.

يا سيادة النائب: لم يعد المصريون شعبا قاصرا بحاجة إلى فرعون أيا كان، لقد التحقوا بركب العصر أخيرا، ولن يستطيع أحد أن يعيدهم إلى الوراء ثانية أيا كانت التضحيات.

تحيا مصر.







يتبع


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-02-11, 12:45 PM   #2
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: كان ليا عشم وياك ياجميل


تليفزيون النظام يستدرج الثوار

بقلم نعم الباز ١٠/ ٢/ ٢٠١١
النظام يستميت وتحكمه غريزة حب البقاء ويحكم جنرالاته القناطير المقنطرة من الذهب والفضة.. الشباب يكافح وينام فى البرد فى ميدان التحرير.. والنظام فى الفراش الوثير والتكييف يفكر فى الخلاص منهم لأنه لم يعد هناك مفر من التراجع عن المكاسب التى حققتها ثورة الشباب، بضربة معلمين حسبوها جيداً فى الـ«فيس بوك»، لم تنفع البلطجة التى أدت إلى استشهاد الشباب الذين رصعت صورهم جبين «المصرى اليوم» (وأتمنى أن تطبع «المصرى اليوم» بوستراً بورق مقوى به صورهم ليضعها الناس فى البيوت) النظام يرمى بياضه كل يوم بسقوط الرموز حتى يترك الثوار مكانهم فى التحرير ويرضوا بما حققوه..

ولكن ليست هذه هبّة دون دراسة، لقد خرج الشباب علينا بعقول منظمة وخطط مدروسة ومطالب مشروعة، تطل علينا يومياً غريزة حب البقاء للحزب، بأساليب جديدة من خلال إعلام الدولة، سواء الجرائد أو التليفزيون، وها هو برنامج «مصر النهارده» يستدرج شباب الثورة والمنظمين لها، كل يوم، ثلاثة منهم، ويسرب لهم أسئلة توصلهم للندم على ما فعلوه وكبّد الدولة خسائر وأوقف حال الغلابة، هؤلاء الغلابة الذين قامت الثورة من أجلهم.. هؤلاء العاطلين من عمال اليومية الذين يعملون يوماً ولا يجدون عملاً عشرة أيام، التليفزيون يجرجر الشباب النابه بأسئلة شديدة السذاجة (الشابان داليا وكريم):

- حتعملوا إيه لو الإضراب استمر ستة أشهر؟

وانبرت داليا ترد بحماس مدروس:

- مايهمش فى سبيل تحقيق نتائج تبقى طول العمر.

ويجهز التليفزيون نفسه برموز النظام والذين يواجهون الشباب بأخبار كاذبة.. يقول أحدهم:

- هذا النظام وهذه الدقة مرسومان من الخارج.

ولا يعلم السيد الجهبذ أنه يطعنهم بل ويطعن العقلية المصرية فى أعز ما تملك وهو قدرتها على الثورة فى وجه الطغيان والفساد.

ويظل الرموز يتكلمون والشباب يستمع على مضض وعيونهم التى يلمع فيها الذكاء والزهق تكاد تنطق بأننا فاهمينكوا كويس.

ويعلنون الخسارة بأكثر من ٤ مليارات! ياه.. كل هذه المليارات أتعبتكم وتريدون بسببها إجهاض ثورة ناجحة؟ حققت ما ألقيتموه فى سلة المهملات لسنوات من أمانى المصريين فى حياة أفضل!

ولماذا لم تتعبكم ولا أدخلت عليكم القلق على اقتصاد الأمة تلك المليارات التى لهفها جهابذة النظام وخرجت كما الشعرة من العجين خارج مصر؟

إن الثورة ونجاحها فى الأيام الثلاثة الأولى ثم بعد ذلك يساوى مائة مليار وأكثر لتدعيم مصر فى الزمن المقبل!

وقد خرج علينا وزير المالية سريعاً بمشروع إعانة البطالة وهذه نتيجة جيدة حملها أحد الحالمين للغلابة الدكتور سمير رضوان، تلك الإعانة التى سوف تقف أمام عدم وجود عمل ما فى يوم من الأيام ولا يجوع مصرى لأنه لم يجد عملاً.

ويقول أحد الجهابذة للثوار الشباب وهو يسرب لهم إحساساً بمصر هو أبعد ما يكون عنه:

- مصر أمنا ومصر متبهدلة وإيه آخرة وقف الحال والقعدة فى ميدان التحرير؟

وواحد تانى:

- الرئيس وجوده أمان كما يقول الأمريكان بعد أن كانوا يقولون يرحل الآن عرفوا أنه أمان. تخيلوا؟.. تخيلوا غسيل المخ وتسول الإجابة يصل إلى أى درجة؟

وتظل غريزة حب البقاء توجههم ويساعدهم الإعلام الموجه ويستدعى الجهابذة ذكاء ساذجاً والشباب جالسون أمامهم صامتين بأدب جم وثورة داخلهم. راقبت داليا وكريم وكانا مرهقين جداً لأنهما شاركا فى حوار نائب الرئيس ثم فى حوار على قناة ontv ولكنهما ما شاء الله فى حالة يقظة مفاجئة ويردان بمنتهى الثبات بكلمات قليلة على رغى ممجوج باطل:

- يعنى الحياة فى ميدان التحرير متعبة جداً وإرهاق وبرد ممكن تطول؟

فترد داليا بمنتهى الثبات:

- إحنا بنعمل نوبتشيات ومنظمين نفسنا كويس وما بنتعبش لنصل لكل ما خططناه للبلد.. التغيير الكامل مهمتنا.

وبرنامج آخر لمذيعة شابة تدس فى أسئلتها للشباب مسؤوليتهم عن الخسائر التى تخسرها الدولة يومياً.. أين كنتم يا إعلاميات ويا إعلاميون ومصر تسرق يومياً وبسبق إصرار وترصد.. قلعوا مصر هدومها قطعة قطعة.

الصحافة الحكومية والتليفزيون الحكومى مشغولون باستقبال الثوار الشباب فى عملية منظمة لتلبسهم الطاقية فى خراب الاقتصاد المصرى؟.. تصوروا.

أتعجب لإعلاميين عظام يستعملهم النظام بهذا الأسلوب الفج، إعلاميون بوعى كامل يشاركون فى إجهاض ثورة!!

إن مصر تخضع وثوارها الشباب يخضعون لإعلام داخلى وخارجى مضلل.. وأمريكا تتخبط سواء تصريحات البيت الأبيض أو وزيرة الخارجية، يبدأون بأن النظام لابد أن يترك والآن!!

ثم يتراجعون مائة خطوة.. النظام يجب أن يبقى لأنه القادر على ضبط الأمور.. وأمريكا تتدخل بشكل فج وسافر وتتخبط لدرجة أنها بعد أن أرسلت فرانك ويزنر سفيرها السابق لدينا بوصفه مبعوثاً شخصياً تراجعت وصرح البيت الأبيض بأنه يعبر عن رأيه الشخصى!

قبل الطبع:

أضم صوتى لصوت مجدى الجلاد فى تغيير اسم ميدان التحرير إلى (ميدان الشهداء) ونستطيع فى «المصرى اليوم» أن ننادى بعمل نصب تذكارى للشهداء فى الميدان يبدعه أحد فنانى مصر العظام، ولتكن مسابقة بينهم ويدفع تكاليفه رجال الأعمال المصريون الشرفاء.. إنه ضرورة للأجيال تسجيلاً لاستشهاد الشباب فى أعظم ثوراتنا وليكن رمزاً وقدوة لاستعدال المصريين


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-02-11, 08:22 PM   #3
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: كان ليا عشم وياك ياجميل




نبارك لاحبتنا بمصر العروبة الانتصار

سائلين الله ان يحفظهم ويوحد صفوفهم

ويهزم أعدائهم وقائد يحفظ حقوق الشعب

اللهم أمين


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ياجميل , وياك

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)