|
نفحات إيمانية أذكار المسلم - السيرة النبوية - علوم الأحاديث - فتاوي إسلامية - أدعية وأذكار الصباح والمساء - توعية وإرشادات - علـوم قرآنية - تفسير آيات |
|
أدوات الموضوع |
09-10-09, 03:39 PM | #1 | ||
عضوية متميزة
رقم العضوية : 11854
تاريخ التسجيل : Nov 2008
عدد المشاركات : 317
عدد النقاط : 10
|
60 % من المسلمين في قارة آسيا.
قدر تقرير وضعه المنتدى الفكري الأمريكي "بيو لدراسة الأديان والحياة العامة" أن عدد المسلمين في العالم يتجاوز ملياراً ونصف مليار نسمة بقليل، أي نحو ربع سكان العالم.
وأشار التقرير الذي تطلب إعداده ثلاث سنوات إلى أن 60% من المسلمين يقيمون في دول آسيا، وأن 20% فقط منهم موجودون في الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا. وزعم المنتدى إن تقريره هذا هو الأشمل والأوسع من نوعه بين أتباع الإسلام ثاني أكبر ديانة في العالم بعد المسيحية التي زعم أن عدد أتباعها يتراوح بين 2.1 ـ 2.2 مليار نسمة. وقام باحثون في المنتدى بتحليل نتائج الإحصاء الواردة من مئتين واثنتين وثلاثين دولة ومنطقة، على مدى ثلاث سنوات، أما الدول التي كانت البيانات الواردة منهم أقدم من ذلك فقد تم استخدام البيانات لتقدير عدد سكانها لعام 2009. ومن النتائج التي توصل إليها التقرير مما قد يثير دهشة البعض أن عدد المسلمين في ألمانيا أكبر من عددهم في لبنان، كما أن عددهم في روسيا أكبر منه في الأردن وليبيا معاً. كذلك فإن عدد مسلمي أثيوبيا ضعف عدد المسلمين في أفغانستان. وتقول أماني جمال الأستاذة المساعدة للعلوم السياسية في جامعة برينستون والتي اطلعت على نسخة من التقرير قبل إصداره "إن هذه النتيجة تسحق تماما فكرة أن المسلمين هم عرب، والعرب مسلمون. وحاول التقرير ـ كما قال بريان جريم كبير الباحثين الذين عملوا على التقرير ـ معرفة نسبة السنة إلى الشيعة من بين المسلمين في العالم، إلا أن ذلك واجه صعوبات كبيرة لأن عدد الدول التي تحدد نسبة أتباع الطوائف بين سكانها قليل. ونتيجة لذلك يقول التقرير إن تقديره لعدد الشيعة في العالم ليس بنفس درجة تقديره لعدد المسلمبن عموما، ويتراوح بين 10 ـ 13 % من عدد المسلمين، وهو يوازي أو يقل قليلا عن الذي تقدره دراسات مماثلة. ووجد التقرير أن 80% من الشيعة في العالم يعيشون في أربع دول هي إيران وباكستان والهند والعراق.
توقيع : halimatenes
|
||
09-10-09, 10:35 PM | #2 | ||
المراقب العـام
رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263
|
رد: 60 % من المسلمين في قارة آسيا.
كل الشكر لطرح هذه المعلومات القيمة اللهم أعز المسلمين بكل المعمورة امين
توقيع : حبىالزهرة
الصدق في أقوالنا أقوى لنا والكذب في أفعالنا أفعى لنا زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي |
||
10-10-09, 12:46 AM | #3 | ||
هيئة دبلوماسية
رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10
|
رد: 60 % من المسلمين في قارة آسيا.
موضوع رائع وجميل شكر والف تحيه وتقدير
ولدياضافه بسيطه حول الشيعه فهم موجودين في السودان بأعداد كبيرة والباكستان وبنغلادش ومصر والمغرب والثير من الاقطار لكن النسبه العاليه كما ذكرتم صحيحه والحمدلله على نعمة الاسلام والدين الحنيف |
||
17-10-09, 09:58 PM | #4 | ||
مشرفة أقسام المرأة
رقم العضوية : 7290
تاريخ التسجيل : Apr 2007
عدد المشاركات : 15,154
عدد النقاط : 197
|
رد: 60 % من المسلمين في قارة آسيا.
[align=center]ومن النتائج التي توصل إليها التقرير مما قد يثير دهشة البعض أن عدد المسلمين في ألمانيا أكبر من عددهم في لبنان، كما أن عددهم في روسيا أكبر منه في الأردن وليبيا معاً.
نعم وهما اجوا وعملوا احصائية على عدد سكانها يعني هنا مافهمت بتقصدي إنه بليبيا هناك ليبين غير مسلمين؟؟؟ لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم[/align] |
||
الكلمات الدلالية (Tags) |
آسيا. , المسلمين , قارة |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شواهد من التاريخ على الإحسان إلى غير المسلمين | حياة | شخصيات وحكايات | 5 | 04-08-09 01:00 PM |
(عرض مختصر لمذابح المسلمين | faucon | واحة الزهـرة | 2 | 29-07-09 09:17 PM |
العدوان على المسلمين فى تركستان الشرقية | faucon | واحة الزهـرة | 2 | 29-07-09 09:09 PM |
وحدة المسلمين.. حلم مستحيل أم مستقبل حاصل؟! | hedaya | واحة الزهـرة | 4 | 20-07-09 09:42 AM |
هيئة علماء المسلمين والمواقف المشرفة | سلام العبيدى | حدائق بابل | 8 | 16-10-08 06:33 PM |
زهرة الشرق - الحياة الزوجية - صور وغرائب - التغذية والصحة - ديكورات منزلية - العناية بالبشرة - أزياء نسائية - كمبيوتر - أطباق ومأكولات - ريجيم ورشاقة - أسرار الحياة الزوجية - العناية بالبشرة
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)