العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الأسرية }{}< > حواء وآدم

حواء وآدم الحياة الزوجية - العلاقات الرومانسية للمتزوجين - فن الحب في العلاقات الزوجية - نصائح للسعادة بين المتزوجين - نصائح للمقبلين على الزواج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27-11-07, 12:07 PM   #1
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
الأحلام الوردية والصحة النفسية


[align=center]
فى زمن الاحباطات البشريه الناتجة
من الفقر الاقتصادى او الديكتاتورية السياسية
او القيود الاجتماعية
الصارمة يلجأ الانسان
الى احلام اليقظة فى محاولة لاعادة التوازن
النفسى لحالته ,,,, وهذا الامر يشغلنى كثيرا

واطرحة هنا للمناقشة العلمية والخبرة الشخصية

فكل من لدية راى او بحث علمى نسألة ان يتفضل
بطرحة هنا , او يشارك بالحوار

دمتم بود [/align]


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-11-07, 08:58 AM   #2
 
الصورة الرمزية جرح العمر

جرح العمر
العضوية الذهبية

رقم العضوية : 161
تاريخ التسجيل : Jul 2002
عدد المشاركات : 1,082
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ جرح العمر
رد: الأحلام الوردية والصحة النفسية


الاحلام ..

غالبا ماتكون ناتجة من العقل الباطن للشخص ..

اي مايفكر به الشخص ويتمناه يتمثل له فيه هيئة احلام يراها ..

ويمكن تقسيم الاحلام الى قسمين :

قسم يكون عبارة عن الافكار والرغبات والصراعات في العقل الباطن ..

واغلب هذه الاحلام تكون نتيجة كبتها وعدم اظهارها او عدم القدرة على تحقيقها ..

فابالتالي تكون الاحلام فرصة للتنفيس عن هذه الرغبات الباطنة ..

اما النوع الاخر ..

فهو من الامور التي يفكر بها الشخص قبل النوم فتكون الاحلام استعراضا لما قد فكر به الشخص قبل نومه مباشرة ..

فالاحلام تتاثر بالحالة النفسية فاذا كان الشخص غاضبا من شخص معين وكان يفكر في ذلك الخلاف فانه يرى ذلك الشي باحلامه فهو انعكاس لموضوع يشغل البال ..

وتوجد الكوابيس التي تنتج نتيجة الخوف من شي معين ..فيظهر ذلك على شكل كابوس يفزع النائم ..

ويعتبر اكثر الانواع شيوعا هو احلام اليقظة التي تتمثل في ان يكون الشخص مستيقظا حيث ينفصل الشخص عن الواقع ويحلم بامور غير موجودة كتحقيق نجاح هائل بينما الواقع عكس ذلك تماما ..وكما قلت يااخي انها ناتجة الى ضغوطات اجتماعية مثل ان يحب الرجل امراة ولا يستطيع الارتباط بها فليجا الى تخيل حياته معها والاحساس بوجودها الى جوراه او ظروف اقتصادية تلم به وكذلك السياسية وغيرها ..

ووجود احلام اليقظة حقيقة يعيشها كل شخص يواجه ضغوطات معينة من اي ناحية كانت .. اثبت صحتها واكد وجودها ..
وقد يكون بما يسمى (الشرود الفكري )

كما ان الاحلام ترتبط ارتباطا وثيقا بالحالة النفسية اذا ان دراسة الاحلام تساعد على فهم المريض ومساعدته لمعرفة ما يكمن في عقله الباطن ..
اذ يفيد معرفة اضطربات النوم وما يصاحبها من احلام مضطربة في معالجة الامراض النفسية مثل القلق والانفصام والاكتئاب والهستيريا..من حيث محتواها ومضمونها اذا انها تساعد على معالجة اصحابها من هذا المرض ..

اتمنى يااخي الفاضل ..

ان اكون قد ساعدت في ايصال بعض المعلومات عن الاحلام ..

موضوع جميل جدا ..ومفيد

شكرا لك ..


توقيع : جرح العمر
انا خيال طير مهاجر ،،، على ارصفة الزمن الغابر ،،، فتعثر به كل مسافر


زهرة الشرق

جرح العمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-11-07, 01:14 AM   #3
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: الأحلام الوردية والصحة النفسية


جراحالعمر
اشكرك للرد
وقد ورد لى بعض التعليقات
على هذا الموضوع انشرها هنا




استاذ احمد المصرى....

وجدت هذا التحليل فاأحببت ان اشارك به على صفحتك...

لماذا نلجأ للأحلام اليقظة

الإنسان يعاني دوماً من صراع عنيف كامن في أعماق نفسه. فهو يشتهي أموراً كثيرة، ولكن الحياة الاجتماعية تضطره أن يكبت شهواته ويداريها. ومعنى هذا أن الإنسان واقع بين حجري الرحى. فالآداب الاجتماعية تفرض عليه نوعاً معيناً من السلوك، ولكن غرائزه العارمة تدفعه على مخالفة ذلك السلوك. وهو إذن حائر ملتاث، يعاني صراعاً نفسياً أليماً.
ولكن الطبيعة هيأت للإنسان مخرجاً يخفف به شدة ذلك الصراع. ويظهر هذا التخفيف في صور شتى، أهمها الأحلام. فالأحلام إذن تشبه ((صمام الأمان)) الذي يوضع في المراجل البخارية لكي يحميها من الانفجار.

ـ طبيعة الإنسان:

وهنا يجب أن لا ننسى أن الإنسان في اصل طبيعته حيوان، وهو حين يكتسب الصبغة البشرية، تظل النزعات الحيوانية كامنة فيه.

ـ هبة الله:

يقول فرويد أن الأحلام هبة من الله. فهي عملية تهريب للرغبات المحرمة. وهي تلجأ في سبيل ذلك إلى لف بضائعها الممنوعة بحزم خدّاعة لكي تخفى عن أعين الرقباء والجباة.
من الممكن القول بأن النوم راحة بدنية ونفسية في آن واحد. ولولا النوم لهلك الإنسان. فالإنسان يريح بدنه المتعب بالنوم، وبه أيضاً يشبع رغباته المكبوتة أو ينفس عنها.
أكثر الناس راحة في هذه الدنيا هو المجنون، إذ هو يعيش في حلم مستديم. إنه يصور الدنيا كما يشتهي. فإذا وجد الناس حوله لا يفهمونه ولا يستجيبون له أنحى عليهم باللائمة وعدَّ نفسه العاقل الوحيد من دون الناس.
أما العاقل الناضج فمصيبته أنه يشعر بوجود الناس حوله، ويتأثر بالرقابة الخفية المفروضة عليه منهم. وهو لا يندفع في تيار رغباته وأفكاره الخاصة مخافة أن يضحك عليه الناس أو يعاقبونه. إن الرقابة الاجتماعية تمنعه من القيام بأي عمل لا ترتضيه منه. ولهذا فهو يلجأ إلى الأحلام ليخلق بها الدنيا التي يشتهيها، قليلاً أو كثيراً. ومن هنا جاء قول القائل: كل إنسان مجنون في منامه!
يعتقد فرويد أن الإنسان يستطيع أن يشبع رغباته المكبوتة أثناء اليقظة أحياناً. وذلك عن طريق ما يسمى بأحلام اليقظة.
فقد يشتد ضغط الرغبة على أحد الناس بحيث لا يستطيع الصبر عليها. أنه يريد أن يشبعها حالاً. ولعله لا يحب أن ينتظر وقت النوم، أو هو لا يعتمد على أحلام النوم اعتماداً كبيراً، فيلجأ إلى أحلام اليقظة لينفس بها عن همومه الكامنة
===================


الاستاذة هيام
حقيقى انا ممتن لحضرتك على نقل هذا البحث
ونقل ماقالة فرويد عن احلام اليقظة فكلامة يفسر ويوضح
لنا اسباب احلام اليقظة وايضا يفسر لنا نتائج هذة الاحلام
كأن احلام اليقظة تعيد الانسان الى حالة التوازن مرة اخرى

والتى شبهها فرويد بانها صمام الامان فى المراجل البخارية والتى تسمح بتنفيس ذلك البخار
حتى لاينفجر المرجل من الضغط الواقع بداخلة



ولكن بحكم تفكيرى البسيط ارى ان -احيانا- تكون احلام اليقظة
محبطة وخصوصا عندما يسترسل فيها الانسان ويستغرق فيها وتصبح ظاهرة مرضية له

حيث انه عندما ينتهى من الحلم يجد انه مضطر لمواجة ومجابه الواقع الاليم الذى هرب منه بالحلم
فيزداد احباطا جديدا ويعود الى احلام اليقظة مرة اخرى فيظل منفصلا عن واقعه طيلة حياته
او يهرب من الواقع الى المخدرات ويصبح فى واقع اكثر مرارة مما هو فيه
***********************

وشاح الدجى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجدت هذا المقال للمشاركه

تعد أحلام اليقظة من طرق التعويض التي يلجأ اليها المرء عندما

يعجز عن تحقيق رغباته في الواقع , أو هي من الطرق الأستعارية

نتيجة اهتمام الإنسان بأمور معينة اهتماما يبعده عن ذاته المدركة ,

أو هي تعني الشرود الذهني ألتوهان العقلي البعيد عن الوعي والإدراك .

وتؤدي المخيلة دورا مهما في أحلام اليقظة ,

فالشخص الذي تعذر عنده تحقيق رغباته بطريقة واقعية ,

يلجأ إلى عالم الخيال ,

الأكثر مرونة والأسلس قيادة من عالم الواقع الصارم .

وليست أحلام اليقظة في حد ذاتها ضارة ,

بل تمهد الطريق إلى بإنكار وسائل جديدة لحل المشكلات التي تواجه المرء ,

ولكن استسلام الإنسان لهذه الأحلام وقطع الصلة بينه وبين العالم الخارجي ,

ثم الانزواء في برجه العاجي , قد يحوله إلى حاله شاذة ,

هي الأقرب للحالات المرضية , أو المؤدية للاضطراب النفسي .

ولأحلام اليقظة أنواع كثيرة , شائعة ومألوفة نذكر منه

_ أحلام البطولة _

وفيها يبدو الشخص في صورة بطل أو يتقمص شخصية عظيمة

وينسب إلى نفسه بعض الصفات الحميدة والمحببة إلى نفسه ,

ويقول بعمل بعض الأعمال التي تجعله يشعر بالمتعة وينال الشهرة ,

اعتقادا منه , انه سيحضى بإعجاب الناس واحترامهم !.

_أحلام العدوان _

وفيها يتخيل الفرد حدوث الأذى أو الموت لبعض الشخصيات

التي تقف في طريقه لتحقيق طموحاته ورغباته ,

فقد يتخيل موت منافسه الذي يقف عقبة كأداء في حصول على ترقية أو وظيفة معينة ... الخ .

_ أحلام الاستشهاد _

في سبيل الله والوطن , والقضاء على العدو المتربص به ,

وقد يتصور انه طيار يقذف بالقنابل المدمرة

محققا النصر غير الممكن على ارض الواقع .

وأحلام اليقظة درجات

من استرجاع سلبي للذكريات والصور ,

إلى إنشاء التصورات الجديدة والابتكارات الفنية ,

وقد تكون مادة أحلام اليقظة , ما اختبره الشخص فيما مضى

من الانفعالات والتجارب العاطفية غير أنها تكون

في اغلب الأحيان متطلعة نحو المستقبل ,

انتقاما من الماضي , وتشفيا منه , أو فرارا من الحاضر نحو عالم مثالي .

ولا ينجو الفنان العبقري أو العالم المجرب

من سيطرة أحلام اليقظة على فؤاده ووجدانه ,

بل قد يتخذ منها مطية لاستلهام عالم الخيال والشعر والموسيقى و الحقيقية ,

لاقتحام حدوده المغلقة . إن ضرر أحلام اليقظة

عندما تتلاشى أمامها الحقيقة الواقعية ,

وتنطفئ تحت رمادها جذوة التفكير, لا يعادله سوى نفعها

عندما تكون تمهيدا للإبداع والاختراع العلمي .

وأحلام اليقظة ليست ضربا من التعويض فحسب

بل هي من عوامل توسيع أفاق الشخصية وتذكية نشاطاتها .

وكثيرا ما يحاول الإنسان معها ,

إن يحاكي في ميدان عالمه الخيالي الشخصيات القوية

التي تركت في نفسه أثرا بليغا ,

فضلا عن محاكاته للصور المثالية التي لاسمها لنفسه .

فالإنسان مع أحلامه , هو الإنسان المجذوب

الذي يخرج من ذاته إلى الحد الذي يعلو منه على نفسه ,

ويصل إلى مقام الفناء في الله عند المتصوفة .

وهذا النوع من الأحلام غير مرذول ,

لان كثيرا من المكفرين العلماء يحملون بهذا المعنى يتعرفون على ذواتهم

حين يبتعدون عنها يجدونها عندما يفقدونها . فهنا نرى أحلام اليقظة

أشبه ما تكون بعملية الفيض الذاتي لا جبر فيه ولا قهر


****رد منى
خرجت منها بشئ هام وهو ان الانسان يحاول صياغة
الماضى السلبى بصورة ايجابية ترضية وتحدث له توازن
من خلال حلم اليقظة و يحاول تغير الماضى بصورة اكثر اشراقا
تشفيا واغاظة للماضى , بمعنى انه لو فشل فى عمل مثلا
يحاول ان يرسم صورة للنجاح فى ذهنة انتقاما من الفشل
او انتقاما من صاحب العمل الذى تخلى عنه .

*************



للاسف .. لم ابحث عن اى دراسات .. ولا ابحاث

ولكن .. ساجعل اناملى تكتب ما تريد ان تقوله ....

اولا احب ان افرق بين شيئين ... الطموح .. والتطلع ...

الطموح .. هو تمنى شىء واستطيع تنفيذه .. ولكن يحتاج الى مجهود وارادة وعزم وصبر ,.... الخ

التطلع .. هو تمنى شىء من المستحيل تحقيقه لانه يفوق اماكانياتى ..

هناك ... من يطمح لتحقيق الطموح .. او تطلعه ...

ولكن البيئة من حوله .. تقيده بقيود .. مختلفة

فيعمل لها ... عملية كبت ... اى هذه الرغبات او الامنيات ... يضعها فى بؤرة اللاشعور ...

وعندما ينام الانسان .. لاتوجد عليه اى رقابه ..او كونترول نفسى .. فاكل حواسه هادئة ,...

فتظهر هذه الامنيات والرغبات .. على هيئة احلام .. يتم تحقيقها ... بعيدا عن الواقع ...

وعندما يستقيظ الانسان .. يشعر بالراحة .. والسعادة ... لانه حقق امنياته او رغباته اثناء حلمه ..

كثيرا تجد انسان مستيقظ من النوم وهو فى حالة انشراح ... او العكس ...

وهذا لتاثير الاحلام عليه ..

عندما يشعر الانسان بارتياح لتحقيق رغبته .. او امنياته اثناء النوم ... يعيش لحظات مع هذا الحلم

وهو مستيقظ .. ( احلام اليقظة ) .. ويسترجع راحته النفسية من خلال ان يعيش ولو للحظات وهو مستيقظ

احلامه وامنياته .. ويتخيل نفسه كثيرا ... بعد تحقيقها ... كل هذا وهو مستيقظ ...

قد تعطيه احلام اليقظة ... دافعا هاما ... لتحقيقها فى الواقع ... اذا كان طبعا لا يتعدى ما قلته سلفا ( الطموح )

وقد يصطدم بالواقع .... ويجد نفسه مكبل بالقيود .. ولا يستطيع .. ان يحقق اى شىء ...

فتحدث هنا .. عملية الهروب من الواقع ( طبعا مرض نفسى ) .. ويستسلم كلية ... لاحلام اليقظة .. ويعيش فيها

فقد اختار لنفسه عالما خاصا به .. يعيش فيه بعيدا عن اى احباطات له ....

ولذلك .. قلت فى اول كلامى ... لابد ان تكون احلام اليقظة .. نابعة من الطموح وليس التطلع....

ولك منى ارق المنى
ردعلى الاخت الفاضلة نوجى

اشكر لك ماتفضلتى بطرحة هنا

وقد توقفت عند :

عندما يشعر الانسان بارتياح لتحقيق رغبته .. او امنياته اثناء النوم ... يعيش لحظات مع هذا الحلم

وهو مستيقظ .. ( احلام اليقظة ) .. ويسترجع راحته النفسية من خلال ان يعيش ولو للحظات وهو مستيقظ

احلامه وامنياته .. ويتخيل نفسه كثيرا ... بعد تحقيقها ... كل هذا وهو مستيقظ ...


وخرجت من الجملة السابقة انه يريد ان يستمر فى تلك الصورة الجميلة من السعادة التى احدثتها
له الحلم فيستكملة حال اليقظة . دمت بود
****************


أخي الكريم

احمد المصري

سأكون واقعياً في الرد و لن أنقل أي بحث عن الموضوع و انما وجه نظر
و خاصة بي

حلم اليقظة بالنسبة لي هو تفريج عن النفس و الاسهاب عبر الخيال الخصب
في رسم صورة جميلة لتحقيق ما لايمكن تحقيقه في الواقع .

وهذا يحتاج لعديد من الالوان و أقلام الرصاص فالالوان تزين الورقة و أقلام
الرصاص توشحها بظلال رائعة

و إني مع أحلام اليقظة صديق حميم لاسيما في فترة مراهقتي كنت أسبح بخيالي
و أرسم صوراً ولا أجمل و أعيشها بما تحمل من ألوان زاهية و أبتسم رغم كل
ما يحيط بي حيث لم أعد أشعر به .

صحيح أنني لم أحيا طفولة مشردة و لا مراهقة معذبة و كان رغد العيش يلازمني
طوال حياتي ... إلا أن أحلام اليقظة هذه استرسال و محطة تعمل 24 ساعة و تقدم لك
كل ما ترغب به من حاجات ..
تعتقدها ضرورية لإستمرار البث الاعلامي
و لكن في لحظة
لابد من يقف الارسال للتصليح أو لعطل طارئ

و إلى الآن أحيا مع أحلام يقظتي و أسترسل فيها بعذوبة خارقة
أستمتع بكل ما يجول بها و أنا من يخط ألوانها
كما يروق لي و على معرفتي و دون تدخل من أحد
فلما لا أرسم فيها كل الألوان التي تنعشني و تحلو لي

فما لا يمكن تحقيقة في الواقع ... أعيشه عبر الحلم
وما أجمل الأحلام في الخيال .. و ما أصعبها في الواقع


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-12-07, 04:31 PM   #4
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: الأحلام الوردية والصحة النفسية


وصلنى هذا البحث فاحب ان ارفقة لحضراتكم
:

دراسة للمخ تكشف عن الاجزاء المسؤولة عن أحلام اليقظة


أفاد باحثون امريكيون بأن الحالة الطبيعية للعقل البشري هو أن يمارس أحلام اليقظة

وبأن مناطق معينة في المخ هي المسؤولة عن ذلك.

وقال تقرير باحثين في دورية «ساينس» للعلوم إنه عندما يكلف أشخاص بمهمة محددة

فإنهم يركزون على المهمة لكن مناطق أخرى في المخ تنشغل بممارسة أحلام اليقظة.

وقالت ماليا ميسون باحثة علم النفس في كلية طب هارفارد ومستشفى ماساتشوستس العام

إنه «توجد هذه الشبكة من المناطق التي تبدو نشطة عندما لا تعطي اشخاصا شيئا يفعلونه».

وسألت ميسون أشخاصا عما يحدث في ذلك الوقت وكانت الإجابة واضحة.

قالت «إنها أحلام اليقظة». وأضافت «لكنني أجد أنه في الجزء الأكبر من الوقت لا تراود الناس

أفكار وهمية. الناس يفكرون بشأن ما الذي يتعين عليهم عمله في وقت لاحق من اليوم».

واختار فريق العاملين معها تسمية ما يحدث «الفكر المستقل عن المثير» أو تجوال العقل.


وبحث أطباء الأعصاب وعلماء النفس

فيما يحدث عندما لا يفكر الناس تحديدا في شيء أو عندما لا يفعلون شيئا وهناك اتفاق عام

على أن العقل لا يصبح ببساطة خاليا.

أجرى فريق ميسون تجربة باستخدام تكنولوجيا جديدة نسبيا عن الصور التي تتكون

باستخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي لمعرفة ما يحدث.

وتسمح صور الرنين المغناطيسي الوظيفي للعلماء بالحصول على صور

في نفس وقت تكونها في المخ وتبين المناطق النشطة ومتى تصبح نشطة.

ويمكن عمل ذلك اثناء التحدث الى فرد يجري تصويره حتى يمكن معرفة آثار النشاط

وهو يحدث.

وقام فريق ميسون بتجنيد ۱۹ متطوعا واجراء مسح عليهم وهم يقومون بمهام مختلفة.

كما تم تصوير المتطوعين ايضا اثناء جلوسهم في فترات الانتظار بين المهام


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا تصدقــوا أن الأحلام بلا ثمن نور العاشقين واحة الزهـرة 4 05-04-07 10:32 AM
اللعب يساعد في العلاجات النفسية لدى الأطفال حياة عالم الطفل والأم 6 18-08-03 07:34 PM
المهنة والاضطرابات النفسية صدى المحبة حواء وآدم 8 24-12-02 05:09 PM
موضوعي الثاني/كيف نحمي أبناءنا من المشاكل النفسية عاشقة شرقية عالم الطفل والأم 3 26-07-02 09:09 PM


الساعة الآن 05:45 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)