وهل للهذيان عنوان!!!

[c]





ربما تنزف الجراح..
أوليس من المعتاد هذا!!
فأن لا ينزف جرح..هذا هو الغريب..
ولكن كيف بجراح ..تأتيك/نا..
مِن.زمَن..كان يُهيأ لنا انه يسكن أعماق هذا الوجع؟؟روحا.ووجدانا!!
.
.
الحب حالة..من صنعنا..
مقدار من مغناطيسية القلب..
وتتفاعل معها..قوانين الجاذبية..
فتتبلور انعكاسات..الحب..
وربما تكوّن هالة ضوء...بداخلها فراغ!!!!
وهذا ما يسمونه بالحب الفارغ!!!
.
.
وتحت نافذة الأحلام..
رأيت باقة ورد..اعتراها الذبول..
يبدو أنها انتظرت قدومي طويلا..
فأتيت..ورحل منها الرحيق..
هكذا الأشياء دوما في الحياة..
تبهرنا للوهلة الأولى..
ولكن يفاجئنا الموت بها سريعا!!!
فأي عطب يا ترى يصيبنا..قبل ما حولنا...
آه..كم نتلفُ سريعا!!!
.
.
وبكل الزينة..
انتظرت..
وانتظرت..
وانتظرت..
وانتهى الوقت..
وأنا انتظر..
ولازلت انتظر..
فإلى متى..أيها العمر سأنتظرك..لتمر على داري..
وتهديني ساعةَ فرح منك!!!
.
.

.
.
ترى لمن تكون أفضلية البقاء..
هل للبقاء نفسه..
أو لبقائنا..
أم لبقائهم؟؟؟
أم الأفضل..أن ننتظر الفناء..
فماذا يكون بقاء الأجساد..بعد مغادرة الأرواح!!!
سوى محاولة للاحتفاظ..بصورة الإنسان!!
.
.
كل شيء مبعثر..كمثلي..أكيد
كل شيء..تلزمه(الكركبة) وفوضى عارمة..
تنتهز كل شيء..وتستغل..غياب..صرامة انفعالاتي..
فكيف لي بترتيب..نفسي قبل كل شيء!!!
.
.
همسة عفوية...
هل للهمس طقوس..
ولمَ لا..
وبصوت منخفض..يكاد..يكون والهدوء واحد..
وبعين مغمضه..
وعلى وقع موسيقى أقرب إلى نبض يدب في أعماقنا..
ودفء يسكن قواقع آذننا..وهي تنتظر تلك الهمسات...
ينطلق عواء الهمس..
فيتحول عبر ذبذبات المسافات إلى سموفنيه ..تقطع كل شيء..
غير عاطفة..تجتر مساحة الهمس..
وتحيله..لذوبان!!!
والآن هل لي بهمسه؟؟؟
ولتكن بين قوسين أيضا..
فكل شيء..لك أحبه أن يكون بين قوسين من الوجع!!!
وليس بين عمومه!!
((لأعترف بكل شجاعة..أني أحبك دائما بجنون..
وأكرهك بمثله..
وأود لو أهديك كل هذا الوجع..لتحمله..وترحل معه عني!!!)



.
.

خارج السرب
(كم قلب أهديك..مهما رسمت القلوب..فأنت كلها)...
وضعتها لك بين قوسين..
لأنك القلب الطيب الأوحد..الذي امتلك شبابي..
وما دونه..يذوي العمر..ويذوب..في أحضان من نسيان!!
25/10/2002












[/c]

[c]


ربما تحترق القلوب...شغفا
بهذيان يلامس تجاويف
قلب....رقيق لم يشعر
إلا بالحب الناسك في أعماقه
وإن تألق كان كمن يلتهب شوقا
لمعانقة ذاك الهذيان
،
،
،
فدك....رسمتِ لنا هذيان
وأي هذيان عنوانه
دقات القلب....ونبضاته
رحيق الوجد
ومكنونه ورود العشق
ف لكِ على هذا الهذيان
أختك....روح الخواطر


[/c]

الغالية فدك....................... مساء الخيرات

استفزّتني مقطوعتك الخيالية الشاعرية فوجدت نفسي أكتب وأكتب وأكتب
ومن كثرة ما نزفت ... تعبت!
تعبت الأنامل...
تعب الوجد في ملاحقة أفكارك...
تعب الفكر تباعا وراء معانيك والكلمات
وتعبت كلّ الهمزات الصارخة لعمق هذا النزف
تقديري لك وأملي ان تكملي النزف عجبًا
علّه يخرج من أوصاله ويأتينا منه/ك بعض جنون!
واسمحي لي أن أضم صوتي إلى مجانين الكلمة ونبشرك بذهول أعيننا لما نقرأ
ومن نزف ما أتاني به قلمك وحيًا
وجد قلمي هذه الكلمات المبعثرات‍
فأسمحي لي أن أدونها على صفحتك هذه
.........................................


حيث الوقت يبدأ تبدئين معي
حيث ينتهي الوقت... نكمل مشوارنا


لا توهميني بالرحيل هربا منك
أوهميني بالرحيل عشقا
والعشق... ضرب من ضروب الجنون‍
ونحن... في جنون جنوننا... ألا نحبّ‍!
هذا هو الإهداء الأوّل والأخير
نزفٌ يودّ لو...
اتريدينه إهداءً لوجع من رحيل محمول على كفّ البعاد
أم أنه وجع من ذاك الرحيل الذي يهديك اشواقًا تزداد جراحها المًا!
أم أنه إهداء رحيل يحملك إليه من وجع جرح نازف ولا يلتئم!
تساؤلات من وجد الرحيل هي
تعاتب الأنفاس على دفء همسة
آه ... من وجع الذات تخرج وجْلى
وتنتظرك على مفارق طرقات الحنين موعدًا
تسأل ... مكابَرة تخفت... وفي العين نظرة
وفي الحلق غصّة
وفي القلب نبضة
و... تبقى الدمعة!
آه... من حرقة القؤاد تعوّدت الأنين فهدّأته
مكابَرة هربت منه
رفضت ملازمته
واستعاضت عنه بهمسة!
آه... من لمسات الروح الولهى تصاعدتْ
ارتجفتْ...
ارتعشتْ...
تناثرتْ...
تبخّرتْ!
و... يبقى الوقت يردّد صدى النزف على أوتارٍ عاشقة!
نزف يودّ لو...
ماذا كنّا من دون الحبّ سوى قناة فارغة!
ماذا كنا من دون اللهفة سوى أرض جرداء قاحلة
ماذا كنا من دون الحبّ سوى صدىً لأصوات زائفة
ماذا كنا من دون الحبّ سوى أرواح في هذا الفضاء تائهة
ماذا كنا من دون الحبّ سوى ساحات وجلى لميادين صاخبة
وماذا كنا سوى الحبّ نفسه حين التقانا الهوى على مراميه الواسعة!
تهنا معه بلحظة وكان الزمان وكنا فيه نشوة من مكان
وتلاعبت بنا يد البارحة
صنعتنا مع الوقت صنفا واحدا
صقلتنا
نسجتنا
بتنا في متاهات العبور جسرًا واضحًا!
نزف يودّ لو...
حيث الوقت يبدأ تبدئين معي
حيث ينتهي الوقت... نكمل المشوار بحبنا
نزف يودّ لو يحوّل الهمسة إلى لمسة!
..................................
كل التقدير لك الغالية
واعذريني على إسهاب قلمي
........................ الصابر

[c]


(2)
ومن قال أن الأيام تتشابه....
وانها رتيبه..لا جديد فيها..
فطقوس موتك فيَّ..كل يوم تأتيني بوجع جديد..
ومرارة أكبر ما سبق..!!
فلا يكون الأمس..كاليوم..أو الغد!!!
كلٌ بألمه عذاب أكبر..
.
.
تتشابه وجوه المارة في الشوراع..
حتى السيارات..يبدو ان الجميع أصبح يفضل نفس الماركه!!!
كل شيء متشابه...
إلا الوجوه السعيده..لأنها قليله!!
.
.
نصيحتي..
شاركوا بالحزن ثلاثة..
أنتم..
وانتم..
وأنتم...وفقط..
فلا يشعر بغبار الدمع..في العين إلا أصحابها..
.
.
دعني أدهس على كل شيء.
وأخربط..كل شيء مرتب..
أبعثر..
واكسّر..
فما فائدة..الذكريات..بعد رحيل أصحابها..
.
.
كل حرب ولها نهاية..
فلا تكابر..لم يتبق بداخلي نفس للقتال..
ولا بيك..مقدامية التضحيه..
فلنعلن..نهاية المعركه!!!
.
.
أموت..وأموت..وبداخلي غصه..
وحشرجة..وآهة...
وقطرة دمع..أحتفظ بها كبقايا كبرياء..
تقول...لازلت رغم كل شيء..أحــــــ..............ــبك....!!!
.
.
لكل جواد كبوة..
فهل من الممكن أن يكون لكل عاشق زله..
لكل قلب غصة..
وصمة..ولعٍ..تكوي قلب حاملها..
فتكون..نقطة الضعف..التي تأخذ نبض القلب..
وتسّكِنهُ السكون..
وتهديه الصمت..رحيلا..حيث رحل أصحابها!!!
.
.
لما لا نؤمن كثيرا..أن الإعتراف بالنهاية فضيله..
فلنقف بصدق لمرة واحده..
ونقول أنها النهاية!!!










[/c]

هل للهذيان عنوان ؟........
صدقتي .......... فحين تتكلم الدواخل .. تخرص كل الألسن
وتتداعى الطبول ....
لننصت لهذه الآهات المتأملـــ المتألمة ــــة ...
ونتذكر دواخلنا القصية ... ونعيش ذكرى - نهمس فكره
وننتشي بروح أمل وألم خرافى
أنشأته فينا فـــــدك
فــــدكَّ فينا الصمت .... ودعانا للكتابة والنزف
.
.
اختى ................... أحترمك بشدة

[gl]فدك[/gl]

ربما تنزف الجراح..
أوليس من المعتاد هذا!!
فأن لا ينزف جرح..هذا هو الغريب..
ولكن كيف بجراح ..تأتيك/نا..
مِن.زمَن..كان يُهيأ لنا انه يسكن أعماق هذا الوجع؟؟روحا.ووجدانا!!
.
((كم قلب أهديك..مهما رسمت القلوب..فأنت كلها))
وضعتها لك بين قوسين..
لأنك القلب الطيب الأوحد..
((الذي امتلك شبابي))
((وما دونه..يذوي العمر..ويذوب..في أحضان من نسيان))

((الــهــذيــان))

((لأعترف بكل شجاعة..أني أحبك دائما بجنون..))
((لأعترف بكل شجاعة..أني أحبك دائما بجنون..))
((لأعترف بكل شجاعة..أني أحبك دائما بجنون..))
((وأكرهك بمثله..))
((وأكرهك بمثله..))
((وأكرهك بمثله..))
((وأود لو أهديك كل هذا الوجع..لتحمله..وترحل معه عني))
((وأود لو أهديك كل هذا الوجع..لتحمله..وترحل معه عني))
((وأود لو أهديك كل هذا الوجع..لتحمله..وترحل معه عني))




..عندما يكون الرجل: عود ثقاب

تصبح المرأة : شعلة

وحتى تشتعل المرأة لابدّ أن يتقلّص الرجل


أوليست هذه مسؤوليّةً،يافدك


ومن عشق الاوطان الى هيام الحب ،،
تنتقل هنا وهناك ، وبين هذا وذاك ،،

ليعيش الحب ولتسقط نازية التفاهة ...وسادية المشاعر...ورأسمالية الفكر المتزمت ...وشيوعية الارهاب العاطفي ...ليبقى وللابد ياحبيبي اسمك .........................!!


فدك
أصدقك القول أن ما كتبتيه يمثل الكثير من أصواتنا المختبئة على استحياء
أو على استغفال ....

نبضك يا فدك نسيج يتفتق عن ألم ..


هذه التساؤلات التي زخرت بها هذه الكتابة ستبقى أسيرة ، والأجدى أن تبقى كذلك .....
العفوية هي الهروب الوحيد من هذه الأسئلة ...


أصدقك في أمر آخر ...
أضحي ولا أفكر في الباقي ...
....... حتى الندم أزجره كلما طلّ في محاولة لاستدراجي ...




أيتها الغريبه ...
وهذيانك قنبلة فجرت الكثير من الألم ....
وفجرت الكثير من الذكريات ...


والكثير من " الشعر " ...






وأنتي أنتي ..

ومأشد الألم حين تتسع مساحة الألم داخل النفس

تترنح حينها


الصدق .. وطيبة القلب

بين ميزان الظلم والخذلان


اخيه
بل.....عندما يتحدث قلبك بأجمل ألحانه ونبضاته.........

يتقدم إليك الصدق ليصافح مشاعرك في صدقها......

فتسارع غيوم المودة بالهطول بين رياضها....فتزهر البساتين من جديد......


ومن هنا يبدأ الإحساس الجميل فيبتسم جمالا ...

ويقطع الشك بيقين الصدق في هذا الإبداع ..

وهذا هو صوته ..
وخيوط النور تشع من أحرفه رغم إغماسها في ماء الشجن
ورغم ما تتفطر به من ذكرى انتظار .. واحتضار يتموسق مع ناياته ..


كل هذا ويبقى الهذيان سيد الكتابة ..
والوعي مفتاحها ..









اخوك

العتيبي

[c]



لم اكن أعتقد أن الشجاعه..
تحتاج إلى هذا المجهود منا..
ترياق ضد الشعور..ربما يكون امر من السُم..
ولكن لا بد من تجرعه!!!

روح الخواطر الغاليه
وجودك في صفحتي لهو ..زهو يصيب حروفي..
ربما يكون الهذيان من النبض..
ولكن تلزمه جرأة من العقل..
جرأة حتى من الشعور..
ألف تحيه
فدك







[/c]

أخي النسر المحلق..
أعتذر عن تأخري بالرد..
ولي عودة مع كلماتك..
فدك

[c]








وتنتظرك على مفارق طرقات الحنين موعدًا
تسأل ... مكابَرة تخفت... وفي العين نظرة
وفي الحلق غصّة
وفي القلب نبضة
و... تبقى الدمعة!
آه... من حرقة القؤاد تعوّدت الأنين فهدّأته
مكابَرة هربت منه
رفضت ملازمته
واستعاضت عنه بهمسة!
آه... من لمسات الروح الولهى تصاعدتْ
ارتجفتْ...
ارتعشتْ...
تناثرتْ...
تبخّرتْ!





أستاذي الفاضل..نسر الكلمات المحلق..على سماء زهرتنا..


وفي الحلق غصة..
آهة..
وشعور صمت كئيب..
رتابة..تسكن الحزن..الذي أصبح مع الوقت عتيق..
لبسه الزمان..أو هو الذي تلبسه..!!!
أشلاء دمعة..
تنتظر دورها..على رصيف منديل ...من فراغ..
أو أنامل وقتٍ..ستسكتها..كسابقاتها..
لا حنو..أو لحظة حنان!!!
ما الحزن..غير ...أنشودة إحترفها هذا القلب..من زمااااان كان..
من زمااان...
فلمَ العجب..
من عُرف..
من عادة..
من وشم..على محجر العين..مهما تغير الوقت..
وتغيرت من حولنا الألوان...





فدك











[/c]

[c]




أخي الكريم العشق الخرافي..
سعيدة بمرورك..وايما سعاده..بقلم قدير

ربما تخرس الألسن..
ويخرس البوح..عندما تتداخل هذياناتنا..بعالم واقعي حقيقي..
وتلتقي دمعة حيرى..
وآهة..
ونقطة حبر..صامت..



فدك



[/c]

[c]
ينزف الجُرح دماً .. وقد ينزف الجُرح
( آهة وحزناً ) ..
وكلما تذكرنا الجرح ..
بدأنا تقشيره بأظافر الذكرى والزمن ..
يزيد النـزف ..
( وزيديني نزفاً زيديني )

ونشعر بالألم يعتصر داخلنا ..
ليصفي لنا .. رحيقاً حلواً ..
هو ..
( شهد الحياة )

اعشق ..
فتق جراح الحب
اعشق ..
إرتشاف نزفها الحزين
حينها ..
اشعر بالحب يحتويني
يلفني بحنانه ..
يحتضنني ..
بكل زفرة له وبكل آآآه ..

قد .. ننتظر طويلاً ..
وقد .. لا نجد .. من يهب أيامه لنا
إلا بعد .. أن نيأس منه
!!
!
ما بين قوسين لها .. وبلون آخر
( *~ اعشق فتق جراح الحب ~* )

...
[/c][c]فدك .. ( هذيان حب ) [/c]

وأخذت أبحث..عن مكان تزهر فيه البسمة..!!
فإذا بالوجوه..معالم تضيع..
والشفاه..جرح..من دماء.تسكنها ومضات..بسمات..كسيره..
وذات جرحٍ..سكنتُ على أطرافِ ثوبٍ حرائريٍّ..حزين..
أخذت..أحيك..أذيال تنورة من عتمة ليليه..
أرتديها..وأغطي بها جرحي...!!!
.
.
.
العتيبي..
ربما يكون السم..أنواع..
ولكل نوع طريقة وطعم..
ولكن يبقى المفعول واحد...!
.
.
وبذاكرة الأيام..
شريط..يمر بأوجاعه..
وما بها ذاكرة أشرطتي حافلة بالأحزان..حتى أصبح ذكرها نوع من الاعتياد!!
.
.
وهكذا..
نــ / يـــ رحل..
ويبقى الرحيل..للوجع عنوان..


فدك

وبكل الزينة..
انتظرت..
وانتظرت..
وانتظرت..
وانتهى الوقت..
وأنا انتظر..
ولازلت انتظر..
فإلى متى..أيها العمر سأنتظرك..لتمر على داري..
وتهديني ساعةَ فرح منك!!!




الاخت الغالية فدك

خاطرة رائعة كل الروعة

أحاسيس غير عادية

مشاعر تنزف بكل روعة المعاناة

تقبلي

أختك شمس الحب

.




وتحت نافذة الأحلام..
رأيت باقة ورد..اعتراها الذبول..
يبدو أنها انتظرت قدومي طويلا..
فأتيت..ورحل منها الرحيق..
هكذا الأشياء دوما في الحياة..
تبهرنا للوهلة الأولى..
ولكن يفاجئنا الموت بها سريعا!!!
فأي عطب يا ترى يصيبنا..قبل ما حولنا...
آه..كم نتلفُ سريعا!!!



وهل للهذيان ............ عنوان ؟؟

ربما يكون الهذيان هو أصدق المشاعر

وربما يكون الحب هو أغبى الاخطاء


لبست ثوب العيش لم أُستشر
وحِرت فيه بين شتى الفِكر



شكرا لهذيانكِ فدك






مع محبتيlonely

زيديني نزفا..زيديني
.
.
.
كأس ثانية..
أعذرني على ..ردي البسيط..جدا..
والذي كنت أتمنى لو أنه يجاري كلماتك..التي أبهجتني..
تواجدك مختلف..فأشكرك عليه..

لا عدمت تواصلك

فدك