العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > واحة الزهـرة

واحة الزهـرة زهرة الشرق - غرائب من العالم - حوارات ساخنة - نقاشات هادفة - معلومات مفيدة - حكم - آراء - مواضيع عامة - أخبار وأحداث يومية من العـالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-04-07, 10:42 AM   #1

لؤي درويش
العضوية البرونزية

رقم العضوية : 5365
تاريخ التسجيل : Sep 2006
عدد المشاركات : 393
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ لؤي درويش
هل لنا أن نفكر قليلا


يبحثون عن حلول من خلال الألعاب الاليكترونية بغية تفاديها وأخذ الحيطة قبل حدوثها ونحن عالقون في الصراع السني الشيعي الاسلامي المسيحي
العوائلي العشائري
إليكم الخبر

لعبة صانع السلام



سيناريو في لعبة فيديو جديدة أطلق عليها "Peace Maker" أو صانع السلام هدفها احلال السلام في الشرق الأوسط.

وصممت هذه اللعبة بثلاث لغات الانجليزية والعربية والعبرية، وفيها يتحتم على اللاعب الاختيار ما بين دور الرئيس الفلسطيني ودور رئيس الوزراء الاسرائيلي إلا أنه في كلا الحالتين يتوجب عليه ايجاد مخرج سياسي من مواقف وأحداث معقدة وحساسة، وتجنب تعريض عملية السلام لمزيد من المخاطر.

ويكمن الهدف الأخير لكل لاعب في ايجاد حل دائم للنزاع والفوز بجائزة نوبل قبل انتهاء ولايته، وتتضمن اللعبة تقارير مصورة حقيقية ويكسب اللاعبون نقاطاً اضافية وفقاً لتجاوبهم مع أوضاع تترتب عليها انعكاسات محلية ودولية على حد سواء.

ويمكن على سبيل المثال للذي يختار دور الرئيس الفلسطيني كسب نقاط من خلال القيام بتحرك من أجل السلام أو ايجاد تسويات ترضي الطرفين أو انشاء بنى تحتية أو اقامة حوار مع رئيس الوزراء الاسرائيلي.

والغريب بل والمضحك أيضاً فى الأمر أن مبتكري لعبة "صانع السلام" يقولون أن جنرالاً اسرائيلياً خسرها بعد خمس دقائق فاعتبرها غير واقعية.

وقال أحد مصممي اللعبة إريك براون فى تصريحات نقلها موقع ميدل إيست أونلاين "نريد أن نثبت أن في وسع لعبة فيديو الاهتمام بمشكلات اجتماعية اساسية والنزاع الاسرائيلي الفلسطيني هو بالتأكيد مسألة تهم العديد من الناس في العالم بأسره".

وأضاف "لا ندعي أننا نضع خريطة الطريق للسلام في الشرق الاوسط، لكن نأمل فقط ان يعي كل من يلعب هذه اللعبة المشكلات الواجب اخذها بالاعتبار في كل من الطرفين".

وأشار إلى أن القادة السياسيين الاسرائيليين والفلسطنيين يمكن أن يستفيدوا من اللعبة ويدركوا انه يتحتم عليهم في نهاية المطاف تقديم تنازلات متبادلة.، غير ان السيناريوهات التي تطرحها اللعبة قد تكون شاقة حتى بالنسبة للضالعين في المشكلة الحقيقية.

يذكر أن خلال العامين الماضيين تم ابتكار ألعاب جدية أخرى من الطراز نفسه وفق التعبير المعتمد، منها دارفور ايز داينج (دارفور تموت) التي تناولت الوضع في هذا الاقليم السوداني وفود فورس (قوة الغذاء) التي أطلقتها الامم المتحدة للتوعية بمشكلة الجوع في العالم.

فهل لنا أن نفكر قليلا

محبتي


توقيع : لؤي درويش
ظمئ الشرق فيا شام اسكبي

لؤي درويش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-07, 12:12 PM   #2
 
الصورة الرمزية الهيتي

الهيتي
رحمه الله

رقم العضوية : 5413
تاريخ التسجيل : Sep 2006
عدد المشاركات : 2,363
عدد النقاط : 20

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ الهيتي
رد: هل لنا أن نفكر قليلا



الحبيب
لؤي درويش
كل اللعب جاءت لتمهد الطريق
الى اللعبه الاساسيه
اي
التسويه
فيجب على حكامنا ان يفكرو قليلا
شكرا لك من القلب



الهيتي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-04-07, 07:14 PM   #3
 
الصورة الرمزية حياة

حياة
المراقبة العامة

رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حياة
رد: هل لنا أن نفكر قليلا


انا اعتبر الموضوع كلام فاضي وغير واقعي

ابتكار لعبه لنكمل اللعب في القضايا العربية الجامده والمتغيره للاسوء

والسلام او الاستسلام وهو المصطلح الصحيح

هذه الالعاب لن يلعبها الا المستسخفين للامور ودعاة السلام لعبة لن تسمن ولاتغنى من جوع في تغير الوضع



شكرا لك اخي لؤي


حياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:16 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)