زوج يفصل رأس زوجته عن جسدها ويقسم «فلذة كبده» إلى قسمين

هزت منطقة سوس الأمازيغية بالمغرب الأسبوع الماضي جريمة بشعة، كان بطلها زوج، أقدم على قتل زوجته وابنه البالغين من العمر على التوالي 53 و11 سنة ببلدة تنغير بالجنوب الشرقي للمغرب.ووفقا لما ذكرته مصادر مطلعة فإن الحصيلة كانت مؤهلة للضعف لولا الألطاف الربانية، حيث ان الأقدار شاءت أن يتواجد ابنان آخران للقاتل كانا يقضيان الليلة في منزل عمهما بنفس البلدة، ولو كانا في منزل والديهما لكانت المأساة أكبر وأفظع. المصدر ذاته أوضح أن القاتل الذي سلم نفسه لمصالح الأمن في اليوم التالي بعد أن بات إلى جانب الجثتين، بادر وفقا لاعترافاته وبعد أن تخلص من زوجته أقدم على فصل رأسها عن جسدها وبقر بطنها، قبل أن يعمل على قتل ابنه وتقطيع جثته باستعمال خنجر وساطور.وحسب الادلة الأولية للتحقيق فإن الأمر قد يتعلق بجريمة ناتجة عن مشاكل بين الزوجين. وعقب الانتهاء من التحقيقات الأولية، وضع القاتل تحت الحراسة النظرية قبل إحالته على النيابة التي عملت هي الأخرى على إحالته الى العدالة لتقول كلمتها فيه، وإن كانت مصادر عائلية قد كشفت أن الجاني مختل عقليا وأنه عاش أزمات واضطرابات متعددة استدعت من أقربائه وخاصة إخوانه عرضه لمرات متتالية على الأطباء.

حسبنا الله ونعم الوكيل

لا حول ولاقوة الا بالله

شو هادا مافي تفاهم .. كله صار يقتل ..

اعوذ بالله

شكرا اشجان

ربناستر على الطفلين الثانيين

الف شكر أخي الفاضل لجميل مرورك

تحيتي

اذا كان مختل عقليا واذا كان اقربائه اعتادوا التردد به للمستثفى
اذا فمن المسؤول عما حدث ؟ شكرا اخت اشجان اللهم شافي كل
مريض تحيتي لك

لا حول ولا قوة إلا بالله

الدنيا فيها بلاوي

والي يعيش ياما يشوف

تحيتي وتقديري

الله يستر ويكفينا الشر

بلاوي واصبح التفاهم ياساطور والاكياس

وفعلا ربنا سترعلى الباقين


تحيتي

صباحك فل يا حياة

ربنا يهدي الجميع

تحيتي