العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الثقافية }{}< > أوراق ثقافية

أوراق ثقافية دروس اللغة العربية - نصوص أدبية - مقالات أدبية - حكم عالمية [أنا البحر في أحشاءه الدر كامن - فهل سألوا الغواص عن صدفاتي]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15-04-06, 02:37 AM   #1

لينا
العضوية الفضية

رقم العضوية : 2670
تاريخ التسجيل : Mar 2005
عدد المشاركات : 764
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ لينا
الدين: سلطة، أم إجماع أمة؟


[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،



د. رفيق حبيب

إذا كان لكل أمة ثوابتها ومقدساتها، فالدين هو العمود الفقري، والمحور الرئيسي، لهذه الثوابت وتلك المقدسات. وفي الحضارة العربية الاسلامية، يمثل الدين محوراً مهماً في تشكيل منظومة الحضارة، وقيمها، وأفكارها ومعاييرها. وبهذا تصبح ثوابت الدين، وأصوله، هي جوهر مقدسات الأمة، والتي تتجمع وتتبلور حولها، بقية المقدسات الحضارية الأخرى. بهذا، وفي السياق العربي الاسلامي، نجد أن الدين أحد أهم مقدسات الأمة، ومبادئ الدين تمثل جزءاً رئيساً من القيم الثابتة للأمة.
وكون الدين من المقدسات، ليس اكتشاف، لأن الدين نفسه قائم على قداسة العقائد والأفكار والقيم. فكل دين، هو منظومة من المسلمات الأساسية، التي تحظى بالقداسة، أي بالثبات، ومنها تخرج الفروع، ويكتمل البناء بالتفسير والاجتهاد. ولكن في الرؤية العلمانية، تثار مشكلات عديدة حول الدين بوصفه مقدساً. تلك المشكلات، التي تربط أحياناً بين قداسة المبادئ الدينية وبين نتائج سلبية، منها السلطوية، وربما التخلف.
لهذا، أصبح الجدل الديني، في أمتنا، يأخذ أبعاداً معقدة، ويتحول إلى حرب حقيقية. والجدل الدائر بين العلمانيين والاسلاميين، يشبه ساحة الحرب، في أدواته ونتائجه. لذا أصبح لزاماً علينا، أن نفكك هذه الحرب، ونكشف عن أبعادها الضمنية والصريحة. والبداية في ظني، فهي فكرة المقدس نفسها. فالطرح العلماني الغربي، يميل إلى التلميح إلى قداسة الدين بوصفها أحد معوقات الحرية والتقدم والتنمية. والحقيقة أن الهجوم ينصبّ في جوهره حول القداسة؛ لأن وكلاء الغرب، يقدمون لنا القداسة، بوصفها أداة سلطة وتسلط ورجعية وقمع وقهر. بمعنى أن القداسة تفهم لدى وكلاء الغرب، بأنها سلطة يمارسها نفر من الناس، يدعون القداسة لأنفسهم، احتماء بالدين، ويمارسون قهراً على الآخرين، وعلى حرية التفكير، مما يؤدي إلى إيقاف فعل التفكير والإبداع، وبالتالي إعاقة التقدم والتحديث.
والأمر لا يقف عند هذا الحد، بل يتجاوز لطرح إشكالية تنطوي على العديد من المغالطات. فوكلاء الغرب يطرحون تساؤلهم عمن يملك حق التفسير، وبالتالي مَن يحدد الثابت من المتغير. وتتحول الحرب إلى إعادة تفسير لمجمل الدين، بل مجمل التاريخ العربي الاسلامي برمته. وهنا نصبح بصدد عملية منظمة وواضحة لفك القداسة نفسها، وإثارة الشكوك حول كل شيء، والأمر عندما يبدأ بالتاريخ، لينتهي بالدين، مروراً بالهوية، يصبح ضرباً لكل المنظومة الحضارية وثوابتها. لأنه يجعل الثابت متغيراً، بل ومشكوكاً فيه أصلاً. والأهم من ذلك، أن الغموض يثار حول انتماء الأمة نفسها، حيث يصبح تاريخها بلا معنى. وكل هذا يحدث تحت دعوى أن هناك تفسيراً جديداً، ورؤية جديدة، يقدمها وكلاء الغرب ضد ادعاءات الاسلام السياسي.
لا يمكننا، عند هذا الحد، أن نتجاوز ما يحدث، ولا يجوز أن نتصوره مجرد جدل يدور بين رؤى مختلفة. لأن ما يجري على يد وكلاء الغرب، هو نزع لكل قداسة، وهو إنكار لكل مقدس، وإلغاء لكل ثابت. ومعنى ذلك، أننا أمة لم تولد بعد، وأننا مجرد صفحة بيضاء، لم يكتب فيها حرف، أو بمعنى أدق، أننا صفحة سوداء، مليئة بالأخطاء والتراجعات، تحتاج لأن يزال كل ما بها من سواد، فتعاد من جديد بيضاء، ثم يكتب فيها وكلاء الغرب، سطوراً من جديد.
فماذا سيكتبون؟! هذا هو جوهر المشكلة، بل قل الحرب، لأن ما سيكتب، ليس إلا مقدسات جديدة، نعم، مقدسات الحضارة الغربية.
النزاع إذن حسب ظني، ليس نزاعاً حول القداسة في حد ذاتها. فليس صحيحاً أن الطرح العلماني يحاول أن يحررنا من سلطان قداسة تجرنا للتخلف، وليس صحيحاً أيضاً أن المشكلة تكمن في وجود القداسة وما تعنيه من قهر وسحق للحرية، بل الصحيح أن المشكلة تكمن في مقدسات الأمة العربية الاسلامية، التي لا توافق على مقدسات الحضارة الغربية، وقد تعاديها.
لذلك، فوكلاء الغرب يقومون بمهمة تفكيك مقدسات الأمة، من أجل إحلال مقدسات الحضارة الغربية بدلاً منها. وليس هذا مجرد تصور، بل هو الواقع، وما يحدث يفضحه. فلنأخذ مثلاً: فالخطاب العلماني الغربي، يرى أن الاسلام ليس ديناً ودولة، وأن التاريخ الاسلامي، ليس فيه منظومة الدين والدولة، بل فيه ممارسات متخلفة واستغلال للدين وغيرها. والحقيقة في رأي وكلاء الغرب، أن العلمانية تتفق مع الاسلام، وأن فصل الدين عن الدولة، وعن الدنيا، هو وسيلتنا في التقدم، لأن الخلط بينهما كان وسيلتنا للتخلف.
معنى ذلك، أن ما يقوم به وكلاء الغرب، هو نزع المقدس، وهو وحدانية الدين والدنيا، وإحلال لمقدس آخر، وهو الفصل بين الدين والدنيا. والمقدس الأول عربي اسلامي، والمقدس الثاني غربي.
والأكثر أهمية من ذلك، أن الهجوم على فصل الدين عن الدنيا، والهجوم على العلمانية، هو في رأي وكلاء الغرب، ليس فقط تخلفاً، بل هو أيضاً، أي خروج على القانون. معنى ذلك أن العلمانية أصبحت مقدساً، ووكلاء الغرب يمثلون هذا المقدس، وهم حماته.
وتتضح الصورة أكثر، عندما يتحالف وكلاء الغرب، مع نظام الحكم التابع، ويستندون إلى أدواته في البطش والقهر، كما يتحالفون مع الغرب، وأدواته في الترغيب والترهيب، ويصبح جملة هذا التحالف متجهاً إلى نزع قداسة وحدانية الدين والدنيا، وفرض قداسة الفصل بين الدين والدنيا.
فالمشكلة ليست في القداسة، ولا في استخدام السلطة، بل المشكلة في المقدس نفسه، المشكلة في مقدسات الأمة، التي يراد لها الإبادة، لصالح مقدسات الغرب الكونية كما يزعمون.
تلك الحرب تستنفر نفراً من الشباب، وتجعل بعض المدافعين عن مقدسات الأمة، يميلون للعنف، ويؤكدون أن حماية المقدس، لن تكن إلا باستخدام السلطة. فجماعات العنف، قدمت صوراً للدين، بلغت شأناً في التطرف. فالتصورات التي تجعل حاكمية الدين مفضية لحاكمية الأمير، وتلك التي تروج لفرض الدين بالسلطان، وغيرها، تؤدي في النهاية إلى طرح تصور عن الدين، كمقدس، يخالف الدين، ويخالف فكرة القداسة نفسها.
والمشكلة السائدة لدى جماعات العنف، أنها تطرح تصورات تميل للإفراط، والتشدد في غير موضعه، والتطرف في الفكر والسلوك. وهذا النموذج لا يعبر عن السائد لدى الناس، لأنه نموذج متطرف، والسائد لدينا هو الاعتدال، والميل للوسطية، التي هي سمة الأمة العربية الاسلامية.
أما على مستوى جماهير الأمة أنفسهم، فنكتشف حقائق مهمة، فلدى هذه الجماهير إيمان عميق بمقدساتها الدينية والحضارية. وهو إيمان لا يخلو من البساطة والفطرة، كما لا يخلو من العمق والدراية. بل إن فطرته فيها حدس وعمق متميزان. نعني بذلك، أن السائد لدى الناس، واضح ومحدد، ليس فيه غموض، وفيه وعي حقيقي بالثابت والمتغير.
كما يلاحظ أن الناس، تعرف الثابت، وتكشف أية محاولة للخروج عنه، وتعرف حدود المقدس، وتميل في مجموعها إلى الاتزان والتوازن والاعتدال.
تلك الحقيقة تعني أن الناس أنفسهم ـ حسب تصورنا ـ تعرف الإفراط والتفريط، فلا تميل للتشدد إلا في موضعه، ولا تميل لأية محاولات لتبديل مقدسات الأمة، لذلك فإن محاولات وكلاء الغرب لا تجد صدى لديها، ومحاولات الاسلام السياسي تحقق الإحياء الديني والحضاري، ولكن محاولات جماعات العنف، يقف تأثيرها عند ما هو متفق عليه، ويبطل تأثيرها فيما هو شاذ وغير متفق عليه.
وبرغم ذلك، فإن السائد دينياً لدى الأمة كلها، يميل أحياناً للإفراط بقدر ضئيل، أو التفريط بقدر أضأل، وقد يميل السائد لدى الناس إلى الخرافة بدرجة، أو العقلانية بدرجة. بل ن جماع الصراعات التي تدور حول الناس، يمكن أن تختزل في تحولات ما، في هذا الاتجاه أو ذاك.
ما نرمي له، هو أن الأمة هي حاملة مقدساتها، والدين منها. والأهم أن الدين متحقق بالأمة، ومقدساته تحقق قداستها بالأمة. وثوابت الدين، هي كذلك لأن الأمة فهمتها واتفقت عليها. وتحقق الدين في الأمة وبها، يعني أن حاكمية الدين، هي نتاج الإيمان به، ونتاج إتّباع مبادئه. فحاكمية الدين، تتحقق من خلال أمة تحكم الدين في أمورها، فتصبح له الحاكمية.
والنزاع حول المقدس في الدين، نزاع يتجاوز أحياناً حد المعقول، فعندما يحاول وكلاء الغرب إثبات شرعية فصل الدين عن الدنيا، نتصور معهم أن القضية تحتاج إلى إثبات، وأن الدليل على صدقها هو مربط الحكم عليها. وتلك أزمة ننجذب لها على المستوى الثقافي، لأن التأسيس الثقافي قضية مهمة. ولكن الحقيقة فيما وراء ذلك، أن الحوار حول المقدس الديني، في وعي جماهير الأمة، جائز عندما نكون بصدد الاجتهاد في تفسير المقدس، أي جائز عندما يكون الحوار من داخل المقدس، أما عندما يكون الحوار من خارج المقدس، فإنه يصبح اعتداءً على المقدس يرفض من الأساس. وربما تكون المشكلة التي نعاني منها الآن، هي في إدراك الجميع أن المقدس ملك الأمة، وأن سلطة المقدس، تحملها الأمة بالوكالة والاستخلاف، نتيجة إيمانها به. مما يجعل محاولات تفكيك المقدس، تميل إلى الغموض والالتباس، حتى تضلل الأمة، دون أن تعلن صراحة رفضها للمقدس. لذلك يأتي خطاب وكلاء الغرب ملغماً، يعلن قبول المقدس، ثم ينسفه من داخله، ثم يراوغ حوله، ثم يبذر بذور الشك والغموض، حتى يفككه بالالتباس، ولا نقول التدليس.
تلك قضية، تجعلنا نشعر بقدر التعدي على حرية الأمة، ككيان له تاريخه وتراثه، والتعدي على حرية الأمة أيضاً، بوصفها صاحبة السلطة، في تحديد مقدساتها وصونها.
* المصدر : المقدس والحرية




وتقديري

لينا

[/c]


لينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-04-06, 05:49 PM   #2
 
الصورة الرمزية حياة

حياة
المراقبة العامة

رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حياة

شرح رائع لواقع الامه وواقع الصراع بين العلمانين والاسلاميه
وطروحات العلمانيه التى تحاول بشتى الطرق فصل الدين
او بطرق بها مكر لدس السم بالعسل واخراج او اقتلاع الامه من جذورها
الحضارية الدينيه والتى اساسها الدين

نحن امه سبب نجاحنا وجعل لها حضاره كبيره هو التمسك بالدين
بعكس الغرب الذي ترك الدين نجح

ليس سبب تخلفنا هو الدين بل بعدنا على الدين

والعلمانيه يريدون يروجون للعكس بان الدين سبب تخلفنا وتراجعنا

مقال رائع حقا

شكر


حياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-04-06, 04:07 AM   #3

نجم الليل22
نجم متالق بزهــرتنا

رقم العضوية : 1091
تاريخ التسجيل : Jul 2003
عدد المشاركات : 1,426
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ نجم الليل22

الاخت لينا

الخوف كل الخوف من وكلاء الغرب في المنطقه

يعطيك العافيه


نجم الليل22 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-06, 04:57 AM   #4

معاذ
مشرف أول

رقم العضوية : 4355
تاريخ التسجيل : Mar 2006
عدد المشاركات : 2,085
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ معاذ

العزيزة لينا
موضوع ممتاز
ولي عودة
دمت بود


معاذ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-06, 07:50 AM   #5
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة

الاخت لينا

عندما سعى الغرب بوسائل عدة لأقناعنا بأتباع معتقدهم فما ان فشلوا وهذا حتما مصير كل من يحاول تشكيكنا بمعتقدنا ، خاصة وان ديننا متكامل للحياة ينظم كافة شؤونها من اضيق دائرة حتى أكبرها في الحياة. فبعد ان فشلت مخططاتهم اكتشف الغرب ان التفتت السياسي للدولة الاسلامية يشكل عامل تحفيز للانقضاض. فبدأت سلسلة الحروب الصليبية التي عبّرت عن تجذر الروح العدائية عند الغرب تجاه المسلمين. وكانت الحروب الصليبية تمثل الموقف الاساس ،الموقف الذي عبر عن نفسه بصيغ مختلفة بحكم تبدل الاوضاع والظروف والاجواء. فقد استغل العلمانيون الاحداث بصورة ذكية الى حد بعيد، فهم لم يعاكسوا التوجه الاسلامي صراحة، ولم يتحدوا المشاعر الاسلامية علناً، لكنهم تسللوا بهدوء الى المفاصل الاساسية في حركة الشارع وفي نقاط الانعطاف، ليمرروا الفكرة العلمانية، وليضعوا مرتكزات الحياة العلمانية في النظام السياسي للدولة. ولا ننكر قد نجحوا بتغيير الكثير من خلال استبدال الشريعة بقانون وضعي لمعظم الدول العربية أن لم نقل 99% منها والذي بدوره ساهم بشق الصف من خلال ظهور الاحزاب ( وكل حزب بما لديهم فرحون ) وحقيقة ان التطرف في الفكر والسلوك. فمثل هذا النموذج لا يعبر عن السائد لدى الناس، لأنه نموذج متطرف، فيجب ان يكون السائد لدينا هو الاعتدال، والميل للوسطية، التي هي سمة الأمة العربية الاسلامية والله ذكر هذه الأمة بتلك الميزّة «وكذلك جعلناكم أمة وسطاً» . تحيتي لك


حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-06, 08:40 PM   #6
 
الصورة الرمزية الحياة

الحياة
أبـوعزمـي - مشــرف

رقم العضوية : 1621
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 3,440
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ الحياة

[ALIGN=CENTER]أختي لينا


موضوع رائع يحمل بين طياته الكثير

من الفوائد فتقبلي فائق .[/ALIGN]


توقيع : الحياة
زهرة الشرق

الحياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-06, 08:44 PM   #7

تقى
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 3709
تاريخ التسجيل : Dec 2005
عدد المشاركات : 6,063
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ تقى

غاليتي لينا

الدين هو مصدر التشريع في الدول الاسلامية
حيث يعتبر القران المصدر الاول والحديث المصدر الثاني والعرف المصدر الثالث
لك لينا...........تقي


تقى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-05-06, 03:38 AM   #8

لينا
العضوية الفضية

رقم العضوية : 2670
تاريخ التسجيل : Mar 2005
عدد المشاركات : 764
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ لينا

[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،




صحيح حياة ترك الدين ذلينا

يعطيج العافيه




وتقديري

لينا

[/c]


لينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-06-06, 10:17 PM   #9

لينا
العضوية الفضية

رقم العضوية : 2670
تاريخ التسجيل : Mar 2005
عدد المشاركات : 764
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ لينا

[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،



نجم الليل22

وكلاء الغرب يسرحون ويمرحون
في مزارع شارون ويهود اولمرت

يعطيك العافيه




وتقديري

لينا

[/c]


لينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-07-06, 03:44 PM   #10
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
كما قالت الاستاذة حياة ( احمد المصرى )


الكاتب الأصلي: حياة
شرح رائع لواقع الامه وواقع الصراع بين العلمانين والاسلاميه
وطروحات العلمانيه التى تحاول بشتى الطرق فصل الدين
او بطرق بها مكر لدس السم بالعسل واخراج او اقتلاع الامه من جذورها
الحضارية الدينيه والتى اساسها الدين

نحن امه سبب نجاحنا وجعل لها حضاره كبيره هو التمسك بالدين
بعكس الغرب الذي ترك الدين نجح

ليس سبب تخلفنا هو الدين بل بعدنا على الدين

والعلمانيه يريدون يروجون للعكس بان الدين سبب تخلفنا وتراجعنا

مقال رائع حقا

شكر


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-08-06, 02:04 AM   #11

لينا
العضوية الفضية

رقم العضوية : 2670
تاريخ التسجيل : Mar 2005
عدد المشاركات : 764
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ لينا

[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،


احمد المصري

يعطيك العافيه



وتقديري

لينا

[/c]


لينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:56 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)