العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > زهرة المدائن

زهرة المدائن مدن فلسطينية - تاريخ القدس - تراث فلسطين - شهداء فلسطين - الفلكلور الفلسطيني - أغاني فلسطينية - أخبار العالم - أخبار السياسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-03-06, 05:27 PM   #1

هيفاء
سفيرة زهـرة الشرق

رقم العضوية : 1615
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 4,287
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيفاء
قرأت لك.....


معارض عراقي يعتذر لصدام حسين


في مقال مثير يعكس حالة الفزع التي يمر بها العراقيون كتب معارض عراقي هو الاستاذ علي الصراف في جريدة العرب اللندنية رسالة اعتذار الى ديكتاتور رائع لخص فيها حكاية العراق منذ ان تولى صدام الحكم وحتى وصول طالباني الى سدة الرئاسة .... المقال مثير ويستحق القراءة فعلا .... يقول علي الصراف مخاطبا صدام حسين الذي وصفه بأنه ديكتاتور رائع

الكتابة اليك، فى أى وقت آخر، كان يمكن ان تكون موضوعا لسوء الفهم. ولكن بما انك سجين، فما من احد يستطيع اتهامى بالسعى للحصول على "كابون نفط" ولا على سيارة مرسيدس من تلك التى كنت تشحنها لكل كويتب يمتدحك.
فى الواقع، فعندما كانت تنهال عليك المدائح وقصائد الشعر والاغانى والاهازيج، وعندما كانت طلعتك تشكل بمفردها مناسبة للبهجة والاحتفال، كنت واحدا من معارضيك. وكنت لا استهين بسياساتك القمعية وحدها، ولكنى كنت أسخر حتى من اللغة الملتوية التى تستخدمها للتعبير عن أفكارك والتى كان "المثقفون" العراقيون من موظفيك يعتبرونها قمة العبقرية. كل شيء فيك كان يثير حفيظتى وخوفي. كنت أرى السلطة، لا المشروع. الغطرسة لا المعني. الفرد لا المجموع، وبطبيعة الحال... القسوة والعنف لا العنفوان والقوة. وإذ جعلت الفاصل بين العراق وبينك صعباً، فقد زادت الهوة حتى صرتُ، كالكثيرين، مغتربا قبل أن أهرب لابحث عن وطن آخر أقل وحشية.
لقد غادرتُ العراق منذ ان اصبحتَ رئيساً. كنت أقول، ممازحا، ان هذا البلد لا يمكنه ان يتحملنا معاً. فإما أنا وإما أنت. وكنت ما أزال شابا، فيه من الحماقة اكثر مما فيه من النضج. وفيه من الجهل أكثر مما فيه من المعرفة. وبطبيعة الحال، فقد كنت أقول "... ومن أنت؟"
الآن فقط، أشعر كم ان كلاما مثل هذا، قاس ومروع. والآن أقول بخجل "...ومن أنا؟".
كان نظامك فى نظرى وحشيا فى عنفه، بل وذا طبيعة نازية أيضا، اذا اخذت بعين الاعتبار شموليته وسطحيته وتعاليه. ما من طبع من "طبائع الاستبداد" إلا وكان ظاهراً فى ظل سلطتك. وبالحشد الهائل من أنصاف الأميين الذين كانوا يلتفون حولك، فقد كان من المستحيل حتى على الأشياء الحسنة التى فعلتها، وهى ليست قليلة، ان تحتفظ بقيمتها او ان تتحول الى شيء يمكن البناء عليه.
سهلٌ جدا القول، ان هؤلاء كانوا هم السبب فى تحويلك الى فرعون متجبر، أو انهم هم الذين يتحملون جملة الاخطاء التى ارتكبت فى هذا الشأن او ذاك. ولكن ذلك لا يعفيك أبدا من المسؤولية عنهم. فقد كنت أنت نفسك تفترض ان "أهل الولاء" يجب ان يكونوا أقرب اليك من "أهل الخبرة". ولا شك لدى بانك تعرف جيدا الآن، بأن غباء وتهافت "أهل الولاء" هو آخر ما يفيد لحفظ سلطة او لتحقيق أى هدف. انهم مثل العسل المسموم، لذيذ فى مذاقه، مدمر فى عواقبه. فى حين كان يمكن لـ"أهل الخبرة" ان يكونوا مثل العلقم الشافي، قد يقولون كلاما مُرا ولكن نقدهم يبني.
بيد اني، وانا انظر لعراق السبعينات والثماننات من هذا المرتفع الزمني، أدرك انك كنت تعمّر شاهقا. كانت لديك رؤية خارقة لما يجب ان يكون عليه عراق المستقبل. أشعر انك كنت عراقيا أكثر من ملايين العراقيين. قسوة نظامك حالت دون ان نرى ما كنت تراه، ربما، ولكنك كنت تمضى قدما.
عندما كانت قواتك تضطهد الأكراد، حملتُ السلاح لأقف الى جانبهم. لحسن الحظ، كان سلاحى الرئيسى هو قلمي. اما سلاحى الآخر -مسدس ذو سبع طلقات-، فقد كان ابعد ما يكون عن ان يشكل خطرا على أى احد، أكثر من خطره على نفسي. كنت اريد ان استخدمه للانتحار، لكى أتحاشى الوقوع بين أيدى اجهزة مخابراتك. وبما انى كنت ضحية تعذيب سابقة على يد احدى تلك الاجهزة، فقد كنت، وما ازال أدرك، ان الموت أرحم مائة مرة من التعذيب. وكنت كثيرا ما أسأل:
هل كان من الضرورى ان تكون قاسيا الى تلك الدرجة؟
هل كان يجب التضحية بكل أولئك البشر لكى تقيم عراقا آخر موجوداً فى مخيلتك؟
هل كان من الصحيح ان تقيم نظاما شموليا يعد على الناس أنفاسهم؟
كلنا يمكن ان نتفلسف فى تقديم الأجوبة. وأجوبتنا غالبا ما تكون قاطعة وحاسمة.
اليوم، ومن مرتفع الخراب الذى يحل بالعراق، فما من جواب يصلح ان يكون جوابا.
الشك، والحيرة المليئة بمشاعر الخزي، هى جوابى الوحيد.
ربما كنا نستحق كل ما كنت تفعل.
عندما تنظر اليوم الى اللصوص الذين ورثوا سلطتك، والخونة الذين امتطوا دبابات الغزو ليركبوا على ظهر العراق، والطائفيين الذين يقتلون الناس بالجملة، والمجرمين الذين يمارسون أعمال التعذيب، ألا يخطر لك ان تسأل من أى "سبتيتنك" -بالوعة- خرج كل هؤلاء الوحوش والمشوهون؟
ثم، ألا يخطر لكل معارض ذى ضمير ان يسأل، من أى خزى جاء كل هؤلاء النصابون؛ من أى غابة خرجوا، لينهبوا ويدمروا ما كان يفترض انه بلدهم؟
وهل بقى أى شرف فى القول "انى كنت معارضا".
أنظر اليهم، وسترى انهم العار مجلجلا بعينه.

***

يا سيدي، يستطيع أى منا ان يقول ان الدكتاتورية لا تبنى وطنا. ومجتمع الدكتاتورية هو بطبيعتة خراب يغمره العفن. ووحدته الزائفة ليست سوى غطاء مهلهل لشروخ وتمزقات وتشوهات انسانية وأخلاقية لا سبيل الى حصرها.
انت مسؤول عن الكثير مما آل اليه حالنا.
ولكن، فى غمرة الشك، ربما كان من الجائز ان نسأل عما اذا كان العراقيون انفسهم أقل أهلية ليكونوا بمستوى الرقى الذى كنا نزمع اننا نأتى منه.
الوحشية ربما كانت وحشية العراقيين انفسهم أيضا. أخلاقياتهم وقيمهم المزيفة ربما كانت هى نفسها السبب فى ان تجعلك ديكتاتورا. وإلا فما الذى يجعلهم اليوم، مثل الذئاب ينهشون لحم بعضهم بعضا. وكيف يجوز لهم التواطؤ مع مجرمين وخونة ولصوص، ليس لتغيير نظام بل لسحق العراق برمته وتمزيقه وتدميره. أتراهم "وطنيون" بأى معنى من المعاني؟ هل لديهم شرف أصلا؟
منذ متى أصبح الشيعى يقتل السني؟ كيف، وثلاثة أرباع الزيجات بينهم مختلطة؟
أهذا عراق أم مزبلة؟
الكثير من العراقيين يستطيعون ان يروا اليوم ان نظامك -الدكتاتورى جدا- استطاع فى غضون ستة أشهر بعد انتهاء الحرب مع ايران ان يعيد بناء كل ما تهدم من البنية التحتية، وربما بالقليل جدا من التكلفة. بل ان اعمال الاعمار والتنمية لم تتوقف أصلا.
أنظر الى مرحلة "ما بعد الدكتاتورية"، فماذا ستري؟
عشرات المليارات من الدولارات من اموال النفط التى احتجزتها الأمم المتحدة ضاعت بين اللصوص واحزاب الاحتلال وشركاته. وما من شيء يعمل. عراق الجعفرى والحكيم والجلبى وعلاوى والطالبانى والبارزانى وصولاغ وخرازادة ليس سوى مرآة لانحطاط ثقافتهم ومستواهم الأخلاقى المتدني. لقد صنعوا بلدا يشبههم تماما؛ بلدا أسوأ من أسوأ برميل قمامة؛ بلدَ لصوص ومجرمين وقتلة، لانه الوحيد الذى يسمح لهم بالثراء، والوحيد الذى يمنحهم الفرصة لتقاسم حصص النفوذ والسلطة، ولانه الوحيد الذى يجعل دناءتهم وخستهم شيئا يتوافق مع اخلاقيات الديمقراطية كما يتصورها نازيو البيت الأبيض. ولأنهم كثر، فقد كان من المناسب ان يتحول كل منهم الى تاجر حرب، او تاجر ديمقراطية -لا فرق- وان يجلس كل واحد منهم على تلته الخاصة ليرى من خلالها نفسه "زعيما" و"قائدا" و"مرشحا" لجميع المناصب الممكنة وغير الممكنة.
فى وقت من الأوقات،إشتهر العراقيون بسحل المعارضين.
كان ذلك تعبيرا عن وحشية خالصة. ويستطيع المرء ان يفهم من اين جاءت دكتاتوريتك بفظائعها الجليلة.
ولكن بالشك نفسه، وبمشاعر الخزى المحيرة، صار يحسن التساؤل: هل يكفى السحل لطيّ صفحة العار الذى يمثله هؤلاء؟ أم هل يكون من الأفضل استخدام أسلحة كيميائية؟

***

دكتاتوريتك ربما كانت مشكلة لبعضنا، ولكنها لم تكن هى المشكلة بالنسبة لصهاينة واشنطن ولندن.
فى الواقع، لم يفعل أولئك الصهاينة شيئا أكثر من دعم الدكتاتوريات... على طول الخط.
هل هو النفط إذن؟
المسألة تقبل الجدل. الهيمنة على ثانى أكبر احتياطى للنفط فى العالم، إغراء استراتيجى كاف. وبالنسبة لشركات لصوصية ونهب يشرف عليها مسؤولون كبار فى الادارة الامريكية، فان شيئا من ذلك الاغراء الاستراتيجى كان إغراءً على المستوى الفردى أيضا.
ولكن النفط مبذول . وفى النهاية، فانه سلعة للبيع. وشراؤها، والتحكم بأسعارها، ممكن باحتلال أو من دونه.
المشكلة الحقيقية هى انك كنت تريد ان تحوّل العراق الى قوة إقليمية. قوة تقف شوكة فى خصر اسرائيل. قوة ردع نووية مستقلة. قوة لا يعود بوسع الولايات المتحدة او بريطانيا ان تمارس ضدها سياسات "البلطجة" التقليدية.
قوة كهذه، فى موقع العراق الجغرافي، كانت ستعنى الكثير جدا بالنسبة لاستراتيجيات الهيمنة الغربية، والكثير جدا بالنسبة لتطلعات اسرائيل الاقتصادية فى المنطقة ولنظرتها الخاصة لعملية السلام، بل ولوجودها نفسه.
لم تكن دكتاتوريتك هى المشكلة، ولا انتهاكات نظامك لحقوق الانسان، بل أسلحتك للدمار الشامل.
كنت تريد ان تبنى وطنا قويا وأمة حرة. وكنت تطالبنا بالولاء الأعمي، لانك كنت تنظر الينا ليس من حيث نقف، بل من حيث ترى نفسك فى أعلى نقطة.
نحن لم نر. ولكنهم كانوا يرون، وكانت فرائصهم ترتعد من المستقبل الذى تقترحه على هيمنتهم وغطرستهم واحتلالهم.
الآن، نستطيع ان ندرك، أنت وأنا، لماذا جلبوا لصوصا وإمعات ليحكموا العراق بعدك، ولماذا أشاعوا الخراب فى كل جزء من أجزائه، ولماذا يغتالون علماءه واساتذته وخبراءه، ولماذا أحرقوا المكتبة الوطنية ونهبوا المتحف الوطني، ولماذا دمروا بنية البلد التحتية ولم يعيدوا إعمارها، ولماذا مزقوا بين العراقيين على أسس طائفية وعرقية، ولماذا نهبوا أمواله وثرواته، ولماذا يزمعون دفعه الى هاوية حرب أهلية، ولماذا يرفضون الانسحاب قبل أن "يكملوا المهمة"؟
سيدى الرئيس، لقد أخطأت كثيراً وأصبت كثيراً. ولكنك كنت دكتاتورا رائعاً. أما أنا، فقد كنت على خطأ دائماً.
وأنا أعتذر.
أعتذر.. وأبكى من مقلتى دماً على عراق أضعناه كما لم نُضِع بلدا.


هيفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-06, 07:21 PM   #2
 
الصورة الرمزية انـســـان

انـســـان
خطوات واثقة

رقم العضوية : 3342
تاريخ التسجيل : Sep 2005
عدد المشاركات : 168
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ انـســـان

هيفاء

شرف لي ان يطاء حبر قلمي المتواضع صفحتك ويعبر عن موضوع كاتبه انتي
سيدتي هكذا هي العراق وستبقى حتى لو ذهبت في اعين الغير ستبقى عراق الخير
موضوع رائع بروعة كاتبته كل الشكر لك ودمتِ في رعاية الله

انـــســـــــان


انـســـان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-06, 07:24 PM   #3
 
الصورة الرمزية حياة

حياة
المراقبة العامة

رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حياة

لماذا جلبوا لصوصا وإمعات ليحكموا العراق بعدك، ولماذا أشاعوا الخراب فى كل جزء من أجزائه، ولماذا يغتالون علماءه واساتذته وخبراءه، ولماذا أحرقوا المكتبة الوطنية ونهبوا المتحف الوطني، ولماذا دمروا بنية البلد التحتية ولم يعيدوا إعمارها، ولماذا مزقوا بين العراقيين على أسس طائفية وعرقية، ولماذا نهبوا أمواله وثرواته، ولماذا يزمعون دفعه الى هاوية حرب أهلية، ولماذا يرفضون الانسحاب قبل أن "يكملوا المهمة"؟


مقال لاادري ماذا اعلق عليه

فيه الكثير من الصواب وومن نظرت الكثير من العراقيين للوضع الراهن
ومقارنته بالسابق

منذ دخول الاحتلا ل ظهرو اللصوص والمقرفين بشوارع العراق من شوه
سمعة العراقيين الشرفاء

دخلو عصابات على ظهر دبابات الاعداء

وفعلو الافاعيل من قتل وهتك اعراض وشوي لحوم العراقيين

وبشاعات يسيرون بشوارع يرون قتل جماعي على الهويه

وغيرها

دخلو على العراقين بشر وفساد اكثر

لاندري ماذا ينتظر العراق


شكرا لك


حياة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-06, 07:46 PM   #4
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة

[ALIGN=CENTER]

كم بكى أرضه أرض الجدود
وكم كان يتمنى لبلده أن يعود
ففرح بذهاب الطاغية والجنود
لينصدم بمن هو اليوم موجود
أعانك الله ارض الخير والجود
أتساءل ان كنت لك مجددا أعود


كان الله بعون العراق الشقيق فماذا ورث من الطاغية ؟

غيرالخراب والدمار وجلب الأستعمار والعودة للوراء .

و أسأل الله للعراق الشقيق الأمن والأمان والعودة لصف الأخوان

كل الشكر أخت هيفاء نقل هذه المقالة وان كانت محزنة
[/ALIGN]


حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-03-06, 05:40 PM   #5

هيفاء
سفيرة زهـرة الشرق

رقم العضوية : 1615
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 4,287
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيفاء

اخي انسان

اسعدني وجودك في هذه الصفحه التي هي واضحه من العنوان اني قرات هذا المقال ونقلته

ولست الكاتبه لها

لكني شعرت انه يعبر عن واقع الحال في العراق الان

وما يشعر به الكثير من اهلها من ظلم اكبر من الظلم القديم

لانه في هذه المره ظلم ديمقراطي

كل الشكر لحضورك الرائع

دمت بخير


هيفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-03-06, 05:42 PM   #6

هيفاء
سفيرة زهـرة الشرق

رقم العضوية : 1615
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 4,287
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيفاء

غاليتي حياة

وانا معك انه لايوجد ما نقوله فما هو مكتوب كافي

لانه ما خفي كان اعظم

كل الشكر لمرورك الذي يسعدني دائما

دمت بخير


هيفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-04-06, 05:24 PM   #7

هيفاء
سفيرة زهـرة الشرق

رقم العضوية : 1615
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 4,287
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيفاء

اخي حبي الكويت

اعان الله كل شعوب الارض

مرورك اسعدني اهلا بك

دمت بخير


هيفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:05 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)