أسباب تافهة وراء الطلاق الحديث....

أسباب تافهة وراء الطلاق الحديث....


20/3/2005 - 9:48:47 ص (القاهرة)


أكد مدير فرع وزارة الشؤون الاسلامية والدعوة والارشاد في مدينة الدمام الشيخ منصور الهديد أن الكثير من حالات الطلاق تجري لأسباب تافهة لا تستدعي حدوث مشاحنات بين الزوجين.
وأعرب عن دهشته من ارتفاع نسبة الطلاق في مدينة الدمام حيث تراوح بين 7 إلى 8 حالات يوميا.
وأشار، طبقا لما ورد بجريدة البيان إلى أن أحدهم طلق زوجته بعد أن رفضت أن تفتح له علبة «بيبسي» وجاءنا رجل يريد تطليق زوجته بسبب مشادة كلامية بعد أن هددها بأنه سيكسر أنفها ونفذ ذلك التهديد.
وأكد الهديد أن بعض حالات الطلاق تقع بسبب الفضائيات، «حيث يتسمر الرجل أمام شاشة التلفاز ويشاهد بعض النساء من اللاتي يضعن المكياج فيقارن بينهن وبين زوجته وهنا تبدأ المشكلات».
ويعتقد الهديد أن تمرد الزوج من جهة وعناد الزوجة من جهة أخرى وعدم الوعي بحقيقة الزواج يؤدي إلى التفكك الاسري حيث ينعدم الاحترام والتقدير اللذان لا بد من توافرهما لتستمر الحياة الزوجية.



منقول

Egyption Sama

الحقيقة كثير من هذه الحالات تكون سبب للطلاق التافه نسأل الله

أن يهديهم الى مايحب ويرضى ويبعد عنهم شياطين الأنس والجن

شاكر لك مانقليته لنا وتعريفنا على هذه الحالات ولك مني التحية

فعلا حالات كثيرة من الطلاق تكون ورائها اسباب تافهة ادت الى الانفصال وتشتت عائلة

وظاهرت الطلاق اليوم في المجتمعات في تزايد .

هدى الله الجميع

شكرا لك سما على نقل الخبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياهلا وغلا أختي الغالية
سمـــا
الطلاق كثير في مجتمعنا أحينا تكون أسباب تافهة جدا
غياب التافهم والود والمحبة والحواء الجيد في الحياة الزوجية له دور
ويكون أحد أسباب الطلاق بلا أحينا يكون السبب الرئيسة
نسال الله التوفيق للجميع في حياتهم والسعادة
شكرا لكِ على النقل



الشــــوق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أختي ســــما

حقيقة موضوع في غاية الأهمية ويستحق ألا نمر عليه مرور الكرام
بل يستحق الوقوف عنده كثيراً
حقاً شىء يحز في النفس أن يكون الطلاق لأسباب تافهة
ولكن لابد من وجود علاج لتلك الظاهرة ومعرفة أسبابها

فأعتقد أن الأسباب هي :
* عدم تهيئة الزوج والزوجة لهذه المرحلة من قبل الأهل.
* عدم وجود منهج مدرسي يتناول الثقافة الزوجية.
* عدم استعداد الزوج والزوجة لهذه المرحلة بالقراءة والإطلاع.
* اعتقاد الزوج والزوجة أن قضية الزواج أمر بسيط لا يستدعي التفكير والتأمل.
* نظرة الزوج إلى الزوجة على اعتبار أنها خادمة جلبها لخدمته.
· نظرة الزوجة إلى الزوج على اعتبار أنه فرس أبيض بجناحين سيطير بها في النهار
وستنام في الليل لتواصل المسير في النهار.
· قصور وسائل الإعلام عن تثقيف الشباب والشابات من خلال برامج جماهيرية
لأمور تتعلق بالاستعداد للزواج ومتطلباته.
* عدم وجود دراسات تتناول بحث أسباب هذه الظاهرة والبحث عن طرق لعلاجها.
* الزواج العشوائي المبكر وغياب الموجه أهم أسباب معدل حالات الطلاق


وإن كان هناك أطفال فهم الضحايا الدائمون

وعن تأثير حالات الطلاق على الطفل
إن الكثير من الباحثين أكدوا من خلال دراساتهم على أن آثار الطلاق تظل ملازمة للأطفال
حتى بلوغهم سن الرشد، وأن حالة الطفل تتأزم بعد انفصال والديه
حيث لا يستطيع تجاوز عقدة الانفصال، بل أن أغلبهم يفكرون بعدم الزواج
وإذا ما تزوجوا فأنهم لا يرغبون بالإنجاب وأغلب الأطفال الذين تعرضوا لصدمة طلاق والديهم
هم ضحية للانحراف والانجراف في سلوكيات غير سليمة من جراء الوضع النفسي الصعب
لاستمرار معاناتهم ومخاوفهم وشعورهم بالضياع..

وأخيراااااااا

نتمنى من كل أصحاب الشأن أن يبذلوا ما باستطاعتهم
لكي يجعلوا من
"أبغض الحلال"
آخر الحلول لكي لا تتهدم الأسر
ولا يعاني الشباب أكثر من معاناتهم..
أعتذر إن كنت أطلت من خلال مداخلتي

تحيتي ...
حــــــازم [/font][/color]

...:: أختي الغالية : سما ::...

فعلا هناك أسباب تافهة وراء الطلاق غير مدركين خطورة هذا الطلاق
وما له من آثار سلبية على الأبناء لو كان هناك أبناء
شكرا لكِ على النقل
ونسأل الله للجميع الهداية

الشكر لأخي حااازم على إضافته المفيدة



مع التحية : أم متعـmـب

ان بعض الرجال يفهم القوامه التى اعطاه الله له يعتقد انه يستطيع
ان يفعل ما يشاء
والبعض يستخدمها في مواضع لا تستحق كل العناء
لقداعطاء الله القوامه لرجل بدل المراءه لاسباب
ولكن البعض من تخنه القوامه
ولكم القصه

في رجل كان يتمشى مع زوجته وقبل الرجوع البيت طلبت منه ان يشتري له صحن من المعجنات
وهو رفض
اما هي فلم تناقشه لماذا الرفض بل احترمت رغبته
وبعد لحظات يسمع رنين الهاتف
واذا خواته طلبو منه نفس طلب الزوجه
وهنا التعجب من تصرفه ؟
انه لبا طلب خواته واحضرء الطلب لهم
وبصراحه الزوجه انغاضت منه تصرفه
وعندما رجع الى البيت نقشته في الموضوع ولكن هو
خرج عن سيطرته فطلاقها ؟

وهنا لسؤال هل الطلاق كان وسيله لحل المشكله

هدأ الله الجميع

شكرا لأخواه الكرام على المرور والتعليق.

مع

سما