*&عبق زهوركـ(هــ) ـم &*

[c]

الظلال..
ينزف الجرح..
وينزف..
حتى أصبح مشهدا مكررا

شكرا لك..
كلماتك هذه

ردد معي




[/c]

فدك ......... كعادتها
ان لم ترسم بريشتها
تضفي على على الرسم جمالا اخر
هي كذلك ........ فدك دائما هكذا
تختصر المسافه
لتجعل الرغبة بالعودة مبكرين
الى حروفها
والى حروف جميلة هنا .
جيفارا

لكل ما جاء في هذا الموضوع من روائع وآلام نعاني منها





لكِ فدك ولهذه الروعة التي جئتي بها




أشكركِ كثيرا

[c]




أولا اسمحوا لي جميعا ..واعذروني على تقصيري وتأخيري الخارج عن ارادتي
وشكرا من القلب..ومن كل نبض يتكسر ألما في بغداد إليكم..
فالكلمة جهاد...
والحرف ثورة..
وإن لم نستطع تقديم أرواحنا لهم هناك...فلنقدم لهم غضبنا الذي لن ينكسر
والذي يوما ما بإذن الله سينتصر..

همسة..
أخي الكريم أحزان ليل..كنت أقرأ هيروشيما..
وجئت لأضعها هنا..تكملة للوجع..لأتفاجئ بأنك أيضا هنا..
لذا اسمح لي أن تكون من بين الحروف التي نود ارسالها لكل دم عراقي
لكل طفل وأدوا أحلامه
لكل أم لم تجد متسعا لتنطق آهة ظلم وقهر
لكل حبة رمل من هناك.. من عراقنا ..وفلسطيننا

هيروشيما ..العربية


[/c]

[c]

فلسطين..تنعي العراق..
أيا ألمي..حين يندب جرح..جرحا مثله..
عائد حنظلة..
وكلمات مرسلة إلى عمق القلـــ(الجرح) ـــب العراقي

تحية إلى العراق

همسة جديدة لكل من قد يمر هنا
عبق الزهور هذه المرة..ليس تماشيا مع الاحداث..وتغطية لواقع نسرده..
فكلنا يتوجع..وكلنا يتألم..
والتاريخ طويل لهذا الجرح..مذ مُدت نصاله إلى فلسطين..الحبيبة..
عبق الزهور ..رائحة الغضب..والدعاء..والايمان التي نريد أن نوصلها للمظلومين
صرخة ربما لا نحمل سبيلا أخر لتخرج منا..
فاعذروني..واعذرونا..
فالجرح واحد
والصرخة واحدة..
لذا لا تبخلوا بها..عليهم
فدك

[/c]

[c]


يا عراق هل حان الفراق!!
سؤال موجع..
ومؤلم..
يصرخ بأعماقنا..يرفض تلك الحقيقة..
لا..لن نقبل بذلك..
فكل خلية بداخلنا ستثور لاجلك.
وتسترجع كرامتها المهدورة بأرضك..وأرض فلسطين..

كلمات رائعة لأخي الساهد
يا عراق هل حان الفراق!!
[/c]

[c]




كليوبترا
نبض فلسطيني أخر..ينعي بغداد..
كلمات تخاطب كل قلب يحمل شيئا من الشعور

أقل ما توصف به..هذه الكلمات هي الورعة..

إلى صاحبة الجلالة..بغداد




[/c]

لشاعر يدعى عبدالغني التميمي

قرأتها ذات مره

وهي عبارة عن تساؤلات ليس لها رد عندي سوى .......الانبطاح ..

اسمعوها .. وانبطحوا .. غير مأمورين ..

أعيرونا مدافعكم ليوم .. لا مدامعكم اعيرونا وظلوا في مواقعكم بني الاسلام !!

ما زالت مواجعنا مواجعكم مصارعنا مصارعكم اذا ما اغرق الطوفان شارعنا

.. سيغرق منه شارعكم يشق صراخنا الآفاق من وجع .. فأين ترى مسامعكم ؟!

ألسنا اخوة في الدين قد كنا .. وما زلنا فهل هنتم وهل هنا

أنصرخ نحن من ألم ويصرخ بعضكم: دعنا؟ أيعجبكم اذا ضعنا ؟ .. ايسعدكم اذا جعنا؟

وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟ لنا نسب بكم ــ والله ــ فوق حدود .. هذي الارض يرفعنا وان لنا بكم رحما .. انقطعها وتقطعنا ؟!

معاذ الله !! ان خلائق الاسلام .. تمنعكم وتمنعنا ألسنا يا بني الاسلام اخوتكم ؟!.

. أليس مظلة التوحيد تجمعنا ؟! أعيرونا مدافعكم .. رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا .. ولا يبري لنا جرحا أعيرونا رصاصا يخرق الاجسام

.. لا نحتاج لا رزا ولا قمحا تعيش خيامنا الايام .. لا تقتات الا الخبز والملحا فليس الجوع يرهبنا الا مرحى له مرحى بكف من عتيق التمر ندفعه .. ونكبح شره كبحا

اعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم .. نمقت ذلك النصحا اعيرونا اعيرونا بما يشد من همم الى الاقصى..

اتنتظرون ان يمحى وجود المسجد الاقصى وان نمحى اعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا .. سئمنا الشجب والردحا اخي في الله اخبرني متى تغضب؟..

اذا انتهكت محارمنا اذا نسفت معالمنا ولم تغضب اذا قتلت شهامتنا اذا ديست كرامتنا اذا قامت قيامتنا ولم تغضب .. فأخبرني متى تغضب؟

اذا نهبت مواردنا اذا نكبت معاهدنا اذا هدمت مساجدنا وظل المسجد الاقصى وظلت قدسنا تغصب ولم تغضب .. فأخبرني متى تغضب؟

عدوي أو عدوك يهتك الاعراض.. يعبث في دمي لعبا .. وانت تراقب الملعب اذا لله .. للحرمات .. للاسلام .. لم تغضب .. فأخبرني متى تغضب؟!

رأيت هناك أهوالا .. رأيت الدم شلالا .. عجائز شيعت للموت اطفالا.. رأيت القهر ألوانا واشكالا .. ولم تغضب .. فأخبرني متى تغضب؟

وتجلس كالدمى الخرساء .. بطنك يملأ المكتب تبيت تقدس الارقام كالاصنام .. فوق ملفها تنكب رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب .. ولم تغضب .. فصارحني بلا خجل .. لأية امة تنسب ؟!

اذا لم يحيي فيك الثأر ما نلقى .. فلا تتعب فلست لنا ولا منا ولست لعالم الانسان منسوبا .. فعش ارنب ومت ارنب ..

ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذل .. ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحل وما تلقاه في دوامة الارهاب والقتل .. ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهول وتغضب عند نقص الملح في الاكل !!

ألم يهززك منظر طفلة ملأت مواضع جسمها الحفر ولا أبكاك ذاك الطفل في هلع بظهر ابيه يستتر فما رحموا استغاثته ولا اكترثوا ولا شعروا فخر لوجهه ميتا وخر ابوه يحتضر متى يستل هذا الجبن من جنبيك والخور؟

متى التوحيد في جنبيك ينتصر؟

متى بركانك الغضبي للاسلام ينفجر فلا يبقي ولا يذر؟

اتبقى دائما من اجل لقمة عيشك المغموس بالاذلال تعتذر؟

متى من هذه الاحداث تعتبر؟ وقالوا: الحرب كارثة ..

تريد الحرب اعدادا واسلحة وقوادا واجنادا وتأييد القوى العظمى

فتلك الحرب أنتم تحسبون الحرب احجارا وأولادا؟

سجونا تأكل الأوطان في نهم جماعات وأفرادا؟

اعيدوا قرائتها

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

لطفا انبطاح


فالقدس تنادي والعراق تصرخ وااااااااااا معتصمااااااااااااااااااه


لكم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أم خالد..
ولا عـــــــــــــــــــــــــــــــزاء ياعرب
نعم انبطحوا....

وبكل الخجل ..
شكرا لك
فدك

=================

نار ٌ ... نار ٌ ... نار ٌ تتأجّج ْ

برق ٌ .. رعد ٌ .. مطر ٌ ناري

شعب ٌ عربي

ُيُـذبح ُ ُ يوميا ًّ ًّ في قصف ٍ ٍ وحشي ْ ْ

و ضمير ٌ بشري .....

في ثلاجات ِ ِ الموتى يستصرخنا بمزيد ٍ ٍ من تبريد ٍ ٍ ... أكوام ٍ ٍ من ثلج ْ ْ

نار ٌ ٌ .. نار ٌ ٌ ... نار ٌٌ تتأجّج ْ ْ

طفل ٌ ٌ عربي ٌّ ٌّ أم دميه ْ ْ ٌ

عبر َ َ التلفاز ِ ِ نشاهدُه ُ ُ ...

مذبوحا ً ً في الرّقبه ْ ْ

في بغداد َ َ و في البصره ْ ْ

في جنيـــــــن و في غـــزّه ْ ْ

و ضمير ُ ُ الأنسان ِ ِ تبلّد ْ ْ

و ضمير ُ ُ الأنسان ِ ِ تجمّد ْ ْ

يستصرخنا الا ّ ّ نوقظه ُ ُ من نوم ٍ ٍ أبدي

برق ٌ ٌ .. رعد ٌ ٌ .. مطر ٌ ٌ ناري

شعب ٌ ٌ عربي

يُـذبح ُ ُ يوميّا ً ً في قصف ٍ ٍ وحشي

نار ٌ ٌ ... نار ٌ ... نار ٌٌ تتأجّج ْ ْ

و ضمير ٌ ٌ بشري ٌّ ٌّ أعمى يتفرّج ْ ْ !!!


* * *

صرخت ْ ْ جنيـــــن ُ ُ : أيا بغـــــــــداد ْ ْ ٌٌْ

طفل ٌ ٌ عربي ٌّّ يُـذبح ُ ُ في كل ِّ ِّ عتاد ْ ْ !!!

صرخت ْ ْ طفلــــــــــــــــه ْ ْ

في رفـــــــح ٍ ٍ في غـــــــــــزّه ْ



أيــــن النّخــــــــــــــــوه ْ؟؟؟؟؟!!!!

آه ٍ ٍ أختــــــاه ُ ُ بأرض ِ ِ البصـــــــــره ْ ْ

ذبحونا ... قتلونا ...

في زمن ٍ ٍ معدوم ِ ِ الرّحمه ْ ْ

قصفونا ... تركونا ...

تحت الأنقاض ِ ِ بجوف ِ ِ العتمه ْ ْ !!


* * *

جنيــــــــــــــن تنـــــــــــادي : آه ٍ ٍ بغدادي

ذبحوا أولادي

آه ٍ ٍ أمـــــــّـــاه .... و آه ٍ ٍ أختــــــــــــــاه ْ ْ

أمّي تركوها تنزف ُ ُ حتى الموت ْ ْ

و ابي اقتادوه ُ ُ أسيرا ً ً من هذا البيت ْ ْ

أختي ذبحوها في طائرة ٍ ٍ ...

قصفت ْ ْ حيّا ً ً شعبيّا ً ً سكنيّا ً ً مدنيّا ً

وتباهوا فخرا ً ً : دمّرنا جيشا ً ً ارهابيّا


* * *

نصرخ ُ ُ ... نصرخ ُ ُ ... نصرخ ُ ُ : لا للحــــرب ْ ْ ْْ

لا للعدوان ِ ِ ِ ، و لا للضـــــــــرب ْ ْ ْ

نصرخ ُ ُ : ياحسّ الأنسان ِ ِ بأرض ِ ِ الشرق ِ ِ و في الغرب ْْ ْ

فلنوقف ُ ُ هذي الحرب ْ ْ

فلنوقف ُ ُ هذي الحرب

و ضمير ُ ُ الأنسان ِ ِ ليصحو ....

فحـــرام ٌ ٌ ، و حرام ٌ ٌ .... و حرام ْ ْ

أن نترك َ َ نارا ً ً تتأجّج ْ ْ

و نرى أشلاء ً ً تتمزق ْ ْ

قلبا ً ً .. كبدا ً ً ... و دماغا ً يخرج ْ ْ ...

من جسد ِ ِ الطفل ِ ِ العربي ِّ ِّالمذبوح ْ ْ

فحرام ٌ ٌ .. و حرام ٌ ٌ ... و حرام ْ ْ

أن نترك َ َ نارا ً ً تتأجّج ْ ْ

و على شاشات ِ ِ التلفاز ِ ِ نشاهد ُ ُ أطفالا ً ً ... نتفرّج ْ ْ ...


و نجود َ َ بدمعة ِ ِ حزن ٍ ٍ من عين ٍ ٍ تخرج ْ ْ !!!!!


نار ٌ .. نار ٌ ... نار ٌ تتأجّج

و ضمير ٌ بشري ٌّ أعمــــى يتفرّج !!!

++++++++++++

كاتب هذة الكلمات الجميله زياد مشهور



تيحاتي قمر

قمر...
لا تتوقفوا..استمروا
وسنتابع مزيدا من الوجع
دمتِ رائعة

فدك

فى البدء ............. كان العراق
............ ثم العيون .. والقلوب
**
**
**
**
وأخيــــــــــــــــــــــــــــرا .. الشعوب
تغلغلت فى شعاب الأوطان ..
كالسرطان ....... عناق ولا فراق
*******
ضد الخوف اهنئكم
ضد الحــزن احييكم
ضد الذل/العار ... أُكبر لحناً يُغنيكم
يا شعباً ــــ عاش ـــ فى العـــــراق
أحييكم ... أحييكم
............. أُحيي جذوة النار التى فيكم
أُشعل بطرفها الأحمر ... لسانى
أستعير حميمها ....
يشعلنى معكم ........ فألتقيكم
.......................... فى مكانى

بارك الله فيكم جميعا


استمروا


وكلي شكر وتقدير

ويستمر النزف..
ولن يتوقف...


فدك

جئناك شعب العراق
نحمل قلبا ًينزف دماً
نلعق جراحنا وننهض كالعنقاء
تكوي جراحنا آلامك
وكما الجزار يذبحنا, يريد أن يذبحك
دمعة لك, ودمعة لنا
قطرة دم لك، ولنا قطرة
نشاركك في دمنا ودموعنا
وأطفالك البائسون أطفالنا المشردون.
* * *
خرجت شعوب العالم، ضد الطغاة
ضد المهووس، وثلة السفهاء
وماتت عروبة الأنظمة
وغداً سيذكر التاريخ: من كان الخائن لشعبه
فليتمتع من شاء منهم بمسح حذاء سيده
كم أهانهم سيدهم, وكم في وجوههم بصق
ولكنهم فقدوا ما به يخشون الحياء!
* * *
يا أيتها الشعوب العربية
كفاكم الخذلان مرقداً
متى تهبون للعراق نصرة؟!
أنا الملتاع في خندقي وحيداً
هذا الوحش قادم
ليبتلع الأخضر في روابينا
يريد إعادة تخطيط بيوتكم
يريد أن ينتشي بدماء أطفالكم
وحكامكم هم القوادون
هم من سيلوي رقابكم له!
* * *
الأيام تستعجلكم
فمن سيفجر البركان؟
إذا ما الشعوب تحركت,
فلا أساطيل أمريكا تنفعها ولا الطائرات!
تذكروا المعتصم, وصلاح الدين
تذكروا جنوب لبنان.. تذكروا شعبي المحاصر!
تذكروا أن لكم كرامة, وكبرياء
سيمرغونكم تحت الأقدام.
هي الحياة نحياها بكرامة
وحياتكم ذل, فلم تخشون الموت!؟
راهنوا على الموت
فمن الموت, تنبع الحياة
لا تنتظروا الموت في أسرتكم
فالعروبة تناديكم
والعروبة تفقد الجلاد حساباته
أعداؤنا نمور من ورق!
هم طلاب دنيا، وعبيد للمال
فإن وجدوا الموت، فروا كفرارهم من فيتنام ولبنان.
فليكن كل منكم قنبلة بشرية
وليمت منا المئات, بل الآلاف
عندها يتلاشى أولئك كزوبعة رمال عتت, فانحسرت الرياح, فانكسرت..
ولن يتبقى لهم خبر..
الشعوب قوة يخشاها العبد والجلاد.
لم التلكؤ والأيام عصيبة!؟
دعوني لجراحي، واهرعوا لبغداد
فآلامها آلامنا..
ونصر العراق نصرنا.
* * *
أما آن أن يفتخر بنا الأبناء!؟
أما آن أن نستعيد كينونتنا المستلبة!؟
فلنجعل الآبار وقوداً لهم
ولنجعل الخليج قبراً لهم
وأعلنوها: انتهى عهد الخدم والعبيد
انتهى عهد الملوك والأمراء
وأصبح الشعب هو السيد
آباره.. له..
أرضه.. له..
ومن ثم, تعالوا لنجدتي!
تعالوا لنطهر الأرض من الأوباش.
قد نضحي كثيراً
قد يموت منا كثير..
ولكن النصر حليف الأبطال.
إذا ما الشعوب ثارت,
ووهبت الأوطان أرواحها,
فلن يبقى مستعمر في الوجود.
إنه النصر نراه.. ينبت من دمانا..
فليكن العراق ميلاد نهضتكم أيها



لا أدري من كاتب تلك الكلمات

لك فدك

قمر