الشيخ يوسف القرضاوي قصة حب من النظرة الأولى

الموضوع له فترة زمنية
وسبب إدراجي له من يقول فارق السن بالزواج له مساوي عديدة


يقول الداعية إنه أعجب بأسماء منذ لحظة لقائه بها في منتصف الثمانينات، عندما كانت لا تزال طالبة رياضيات في إحدى الجامعات الجزائرية."
القرضاوي، أعجب بأسماء بعدما ألقت مداخلة في إحدى الندوات دفاعا عن الحجاب، فكان أن "سعى للتعرّف عليها، ومن ثم بث أشواقه في رسالة بعثها لها في عام 1989، بعد سنوات من ذلك اللقاء،" وفقا للصحيفة.
ويكتب القرضاوي في مذكراته، التي من المتوقع ان تصدر عن دار الشروق: "لقد شاء الله أن يتطوّر الإعجاب الى عاطفة دافقة وحبّ عميق، لا يدور حول الجسد والحسّ، كما هو عند كثير من الناس، بل يدور حول معان مركبة امتزج فيها العقل بالحسّ، والروح بالجسم، والمعنى بالمبنى، والقلب بالقلب، وهذا لا يعرفه إلا من عاشه وعاناه."
ويشير القرضاوي الى أنه تردّد كثيرا، خاصة بسبب فارق السن "إلا أنه سرعان ما انقشع سحاب التردد، حيث أشرقت شمس الحب.. كان الحبّ أقوى من الخوف، فكان ان ينتهي هذا الحب الطاهر الى ما شرعه الله ورسوله للمتحابين من زواج،" وفقا للصحيفة.
ويعترف الداعية الاسلامي أن والد أسماء كان معترضاً على الزواج في البداية بسبب فارق السنّ، إلا انه عاد ووافق على ذلك.
ويضيف في مذكراته: "هكذا هو الحب جنون، والجنون فنون، والحياة شجون ولله في خلقه شؤون
..

جميل ان نتعرف على مثل هذه القصص خاصة
عندما تكون أصحابها ذات مكانة رفيعة فشكرا لك

مشكورة هيام

الحلال بين و الحرام بين

و من يحرم ما احل الله فلن ينجو من عقاب الله

فارق السن ليس بالامر الحرام كما يصفه بعض الناس

و انما هو شرع الله و حكمته

تقبلي مروري

دمتي بخير

[align=center]سلمكم الله بالحضور الطيب
ودي وورودي
.
.[/align]

[align=center]قصه جميله جدا
عمر فرق السن ماكان عائق او سبب لعدم اتمام ما احله الله

تسلم ايدك و جزاكى الله خيرا [/align]

[align=center]صدقتي سمورة
فهنا لايقاس عندنا اختلاف الكبير للعمر
اهم شئ الرجل ومايتوفر من خصائل ترضي الله ورسوله
.
.[/align]

قصة تحمل دروسا كثيرة

منها

1- ان الشيخ اعجب بالفتاة بعدالمحاضرة التى القتها دفاعا عن الحجاب وهوما يعنى بانها على قدر من التدين والالتزام

وهى من الاسباب المعينه على اختيار الزوجه و التى وجه لها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حينما قال

(اظفر بذات الدين تربت يداك )

2- الحب الطاهر لا بد وأن ينتهى الى ما شرعه الله ورسوله للمتحابين من زواج

3-كذلك فارق السن ليس عائقا امام اتمام الزواج طالما الزوح المتقدم على قدر كاف من الامانة والتدين والخلق

كل الشكر لكِ هيام لطرح القصة الرائعة

[align=center]شكرا من القلب لحضورك الكريم
امل
.
.[/align]

[align=center]شكرا هيام لهذا الطرح

وان كان لدى - بصفة شخصية- تحفظ دائم
على فارق السن فانا لدى قناعة بان فارق السن

يجب الا يكون كبيرا حتى يكون هناك وحده فى الفكر والمشاعر

وقصة الشيخ القرضاوى تظل حاله خاصة - اظن- لايجب ان نقيس عليها

فالرجل يعرف حقوق الشرع جيدا وايضا ربما حباه الله بزوجة اكثر عقلا وتقوى
من كثير من بنات حواء [/align]

[align=center]ملاحظة أود ذكرها لك أستاذ
هنا بأخر زيجة حضرت مراسم زواجهم
تقريباً 18سنه
فارق السن بينهما وتم على تراضي وقناعة خاصة بكلامهما
ولا يجب أن ننظر للأمر إنه تجني على الفتاة
أقول لك الرجل بنظري لا يكبر مثلما تكبر المرأة
فهو يحتفظ بقدر كبير من صحته وجوانب أخرى لا أود الخوض بها
إنما المرأة بحكم تعدد الحمل والمشقة ومكابدة عناء الاهتمام بالبيت ومشقة المسؤولية
بكل كبيرة وصغيرة بتربية ومتابعة أدق تفاصيل دراسة وخروج ورجوع الأبناء وغيرها
يجعل من صحتها شبه تدهور وليس مثل الرجل
والواقع الحالي مانراه بالأعمار الذي سبقونا من النساء خير دليل
ناهيك إنه الرجال لديهم المقدرة على الزواج وهم بعمر السبعين وينافسون بقوتة أجسامهم
أبناء الأربعين..
.[/align]

[align=center]مش عارف والله
ارد عليك واقولك ايه

بس كلامك كدة ممكن يخلينى اعيد التفكير

وافكر مرة اخرى فى اعادة الكَره

وربما انا بنيت رأى وقناعتى بناء
على كثير من المشاكل التى قرأت عنها
وشاهدتها خلال مسيرة الحياة

لك تحياتى [/align]

[align=center]ليس من العيب
أن نعيد ترتيب أفكارنا ونحذف القديم العاثر
سعيدة بتواصلك الدائم حفظك الله لنا من كل مكروه
وادامك لزهرة الشرق
عم وأستاذ نفتخر بوجودنا معه على الدوام
.[/align]