زهرة الشرق ... لماذا ؟

الخيال هو أثير مجنَّح يجوب الدنيا ويخرج عن حدود العقل ليتنقل بين حدائق إبداع الخالق
مما داعب القلم وغازل الحرف . وما شابه الغيب ( بعيداً عن كل تشبيه ) وفاق كل الوصف
تارة يجوب الفضاء . وتارة يقلب صفحات الماء . وأخرى ليست كغيرها يغرد على فنن هدب
يسكن الحلم تارة ويغرق في المدى تارات . ويسافر إلى بلاد لم تاتي على ذكرها كتب الرحالة . ولم تطأها حوافر خيول الخيَّالة
يغيب كثيراً في عمق السراب . ويغرق في مدِّ الوان الطيف
أحياناً يسكن اللاوعي إبداعاً . وأحياناً يَسكُبُ الإبداع صرفاً في تلك المساحة المنمَّمة التي تفصل القرطاس عن سنان القلم
وكل الكون عنده جدارية يشَكِّلُ عليها بصمات حصيلته . ويرسم فوقها ملامح رحيله
ومثل الخيال فرس ليس له لجام يكبحه ولا سُرعٌ
وشخص محبكم الفقير إلى علم الله . نمى خياله على التحليق بحرية النسر في سماء الحرف . يبحث ويترقب ويتصيَّد غذاء فكره منه
وتارة يحلِّق في سرب من قطا . يتابعه صقور المعاني من ملوك الحرف . فتجده محلِّقٌ . ممدود الجناح . ولكن قلبه يرتجف رعباً من صاغة المعاني
وأرباب الفكر . وتارة تجده يطارد اليعسوب وهو يحاول أن يحاكي رقَّته
وذات يوم مليء بالجمال . تتبع قلمي خطوات زهرة نمت على ضفة البلاغة . وغرست في حوض مكسور . وكنت أتنفس عبيرها شذىً يسكن ذاكرة الإبداع . ويمنح النفس مساحة للتراضي مع الأمل في إشراقةٍ تستحق السهر
كنت اجد تلك الزهرة وقد غرست في غير ارضها كنجمة تسكن قلب نهر وتقسم له بأنها ستتلألأ على صفحاته يوماً من سمائها
تتبعت خطى تلك الزهرة حتى تنامت وتفتحت واصبحت بحق .. زهرة الشرق .. وقمر يسكب على ذلك النهر لجينه الصافي
ولاحت في خاطري فكرة من عمق ذلك الخيال .. لم لا ابذر في اوراق تلك الزهرة بذور فكري الجاف ؟
فالأرض خصبة والنهر رواء . وحسناً فَعَلْتُ . وها أنا ذا اليوم أصبح لموسمي حصاد وشذىً من مَسِّ تلك الزهرة
أيها السادة
زهرة الشرق أنشودة الحادي ورئة المحبين ونجم المهتدين
كل ما فيه عطاء . وكل من فيه إضافة وثراء ورِقة وصفاء . أقلام لها قامة وقد . وفكر له مدُ يتبعه مدْ
من جاوركم لا يناله إلاَّ فوح عَبِقْ وإشراقة فكر مُتَّسِقْ
أغيب عن هذه المساحة أحياناً لا لشيء إلاَّ لأنني أحاول ان استر سوأة جهلي . فأذهب بعيداً علِّي أن آتي بجديد . لكنني اعود بحصيلتي قأجدها خلقات لا تستر عورة . فأُداري نفسي عنها بالنظر
انظر الى مداخلاتكم المخملية الكريمة ولا اجد لها مايوازي شيء من حقها . فأفتعل غيابي
أيها الأحبة مجتمعين
لا أجد شيئاً أصف به هذا الموقع الرائد أكثر من نعته بإسمه .. زهرة الشرق ..
الخالصة وكل نبضي لكل من ساهم هنا ولو بحرف وعلى رأس الجميع المؤسس الكبير
أختي الفاضلة
كل الحنـــــــــــان

عبدالله

اديبنا الفاضل وكاتبنا المتميز عبدالله

نسعد لقراءة كلماتك الراقيه والرائعه في زهرتنا الشرقيه

ونسعد اكثر بحضورك بيننا

قرات مشاعرك لزهرتنا الشرقيه

شكرا لك على هذه المشاعر


ولاتحرمنا من وجود حرفك في زهرة الشرق

دمت بخير

أديبنا الكبير

عبدالله

ابدعت وصفا

فزهرة الشرق تستحق كل كلمات الثناء

زمز الثقافة العربية

دمت قلما معطاءا أخي الفاضل

لتفخر بك ومعك زهرتنا الغناء

كل الشكر... لجمال الكلمات

ولك تحيتي

الأستاذ عبدالله دبلول

تتبعت خطى تلك الزهرة حتى تنامت وتفتحت واصبحت

بحق الشرق وقمر يسكب على ذلك النهر لجينه الصافي

ولاحت في خاطري فكرة من عمق ذلك الخيال لم لا ابذر في

اوراق تلك الزهرة بذورفكري الجاف؟ فالأرض خصبة والنهر

رواء.وحسناً فَعَلْتُ . وها أنا ذا اليوم أصبح لموسمي حصاد

وشذىً من مَسِّ تلك الزهرة 0 أحسنت فأبدعت وصفا للزهرة

فهذا أقل القليل يقال بها0 لك كل الشكر والتقدير أخى الفاضل أستاذنا

عبدالله - وتقبل خالص تحيتى لشخصك الكريم

الأديب.. عبد الله دبلول..

لا أدري أأكتب فيك أم أكتب في زهرة الشرق..
فمهما كتبت فيكما.. سيعجز القلم.. وربما تصمت
الحروف.. حيال جبلين شامخين أعطيا وما زالا
يعطيان الكثير الكثير...
وبما أنك أطلقت العنان لحروفك تعانق فيافيد
زهرة الشرق.. فسأفعل مثلك...
وسأترك حرفي يتنزه بين حدائق زهرة الشرق
يستنشق عبيرها الأبدي...

بيتي الأزلي زهرة الشرق..
تنأى البيوت.. وتختفي عن ناظري
كل المعالم تنمحي من خاطري.. لكن شيئاً في فؤادي
لا يموت
ينمو كزهر حين يدركه المطر
فتعود من تلقائها كل المناظر والصور
وتسيل في تدفاقها كالجدول الرقراق منفرداً
يهمهم في غناء..
لا تدر دمعاً قد تناثر أو درر.. لكن زهراً قد تراقص في الظلال
يمتص من دمه الرحيق.. ومواكب تلو المواكب ترتوي
ومواسم تزهو وتخرج قلبها .. تروي الحكاية من جديد في ثوب عرس
إنها في وقع جرس راقص .. متناوح بين الوريقات الفتية والغصون
يصحو الفؤاد على مراسم الطقوس.. بين انتفاضات البراعم حين تهتز النفوس
ألوان تخرج من عيون الناظرين.. وتعود من تلقائها للجدول الرقراق
منفرداً يهمهم في غناء أو عويل ..
يبقى ويبقى المهرجان.. ونحن نرحل في سكوت
ننأى وتنأى عن نواظرنا البيوت..
لكن شيئاً قابعاً في النفس يبقى.. يبقى
لا يموت..

إنها زهرة الشرق..
تبقى وتبقى لا تموت

تقبل عظيم تقديري


أحمد سلامة
فلسطين الحبيبة[

سيدي الفاضل عبد الله دبلول

منذ تمسكت بوريقات هذه الزهرة و كنت أخذت عهدا على نفسي أني إذا ما رددت على مواضيع المنتسبين لها لن أتحدث عن السلوب ابدا
فطبيعتي انسانة صريحة جدا و أخاف لو علقت على الأسلوب أني سأعلق من ناحية فنية بحتة و قد أكون ناقدة صعبة لكني و لأول مرة سأكسر هذه القاعدة
و لأن أسلوبك من أرقى الأساليب التي قرأت ، و أستغرب مثل كل هذا التواضع فيك ، كيف ترى في نفسك جهلاً حين تمتلئ سطورك بثروة من الكلمات ، و أسطورة معان تلمع في سماء الصفحات
سيدي
لا شك أن زهرة الشرق علم للثقافة العربية و نحن على ذلك نشهد
و لا شك أن الإبداع جزء لا يتجزأ من مقتنياتها





و تقبل
من أرض الرباط

أستاذي الرائع والقدير عبدالله دبلول


مشاعر حب جياشة ومساحة صدق رائعة جدا تجاه أروع المنتديات

زهــــرة الشرق تستحق بالفعل كل مساحات الصدق بداخلنا


دمت لنا معلما رائعا

مع كل الحب والتقدير

أستاذي المبدع والمتألق عبدالله دبلول

لا أستطيع الا أن أقول / الله يعطيك ألف عافية ويسعدك آمين

أبدعت بكل معاني الابداع

والزهرة أروع المنتديات بدون شك


تقبل جميل احترامي وتقديري

الأخ الرائع جدا عبدالله


بارك الله فيك أخي الفاضل على هذه الروعة التي جائت في خاطرتك

زهرة الشرق أسطورة المنتديات


تمنياتي لك بدوام التوفيق

آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
ماالذي يفعله بوحك بي
كم يتعبني بوحك
كم تعجزني كلمااتك
آآآآه ...
ياصاااحب هذا البووح
ماا بااال بوحك ..
عندماا أقرأه
أو أسمعه
يعتريني شعور غريب
وتتبعثر أحرفي
تتوه مني
وعبثاً أحاول جمعها
تُسلب أفكااري مني
يعتريني صمت طويل
كم أصبح عااجزاً عندئذ
تصبح أحرفي صدئة
وتصبح كلمااتي باالية
آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
مااا باال بوحك
دائماً هو يصيب من القلب النن
ويذهب من العقل اللب
آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
رغم عجزي والألم
إلاااا أنه ..
كم يروق لي عزفك
كم يروق لي بوحك
معه يطول سفري
أرحل بعيداً
وعندماا أريد العودة
أدرك مدى عجزي
أدرك مدى ضآلة قلمي
أدرك مدى ضحالة كلماتي
أدرك كم هي أحرفي بالية
كم هي باهته
كم هي باهته
آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
ماالذي يفعله بوحك بي
كم يتعبني بوحك
كم تعجزني كلماتك
آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
عسااك الآن تعذرني
بعد أن علمت سر تأخري
عسااك أن تعذر تواضعي
بعد أن علمت سر ضعف قلمي
عساااك الآن تعذرني
آآآآه ...
ياصااحب هذا البووح
كم أنت قريبٌ من قلبي
كن على يقين بذلك
أخوك المقصر دائما
@بيت الحزن@

أسأل الله العلي القدير أن يديمك لي أخ وحبيب
وأن يسعدك اينما تحل وترحل ويجمعك بمن تحب
ويديم عليك ذلك يااااااااااااارب

أخي الكريم عبد الله
لك أجمل وأرق كلماتي ،،،،،

وأشكرك بعدد كلماتك الرائعة ، والتي تدل على روحك الراقية في الاحساس والتعبير .

وأقول لك أخي

لسان الفتى نصف ونصف فؤاده
فلم يبفى إلا صورة اللحم والـدم

شكرا ولك ألف تحية

((( لجين )))

أستاذي الفاضل ،الأخ /عبدالله

تأتي إلينا كسحاب تنثر جمال إبداعك كقطر مطروتغير بكلماتك رائحة الأرض وتتبدل ألون الشجر وتفوح الزهر
أتقول؛

أغيب عن هذه المساحة أحياناً لا لشيء إلاَّ لأنني أحاول ان استر سوأة جهلي . فأذهب بعيداً علِّي أن آتي بجديد . لكنني اعود بحصيلتي قأجدها خلقات لا تستر عورة . فأُداري نفسي عنها بالنظر

فماذا نقول

أو تود أن تقول أستاذ ولدي عصى ولا بد أن يتعلموا كل من في الفصل

فعلمنا...ولا تجرحنا...أو تحرمنا

تلميذك في مؤخرة الصف...أو بالأصح