خفقات قلم

حينما نصور المتعة ونجعلها كالأفـــلام ـ ـ

وننثر في دواخلنا مسرة وفي شفاتنا أبتســام ـ ـ

وتسافر بنا في بحور الهيـــام ـ ـ

وتأخذنا في عالم من الأنسـجـــام ـ ـ

وكأننا نغوص في بحـر من الأحـلام ـ ـ

هنا انفرد بخفقاتى وانثر كل الكلام --

نزف بقلم غيري
--


تحياتى وتقديرى .

[align=center]متى تضطر الى الرحيل بهدوء عبر جدول من النور

بعدما يستعصى عليك فتح أبواب مغلقة

أجتهدت من اجل أن ابلغ أقصى النجوم

لأجد نفسى مولولا فى الوحل

و كلما أخفقت بجناحاتى أكثر

أجد نفسى سجين الأرض بصورة اعمق

كالنسر المغلول الى صخرة

والطيور الصغيرة هى التى تنهش قلبى

النار والهواء كانا يتقاتلان مع الماء والتراب

و زفرة اخرى ويتحد نعشى مع قلبى

ولكن هل سيثأر موتى من السبى الأخير؟؟

فالمائتون ايضا لم يعرفوا سوى طعم الهزيمة

فكيف سيبتدعون المستقبل ؟

وجدت نفسي بين سطور زخات قلم الكاتب راقت لي تحياتى .[/align]

صباحك احلى من السكر يا وائل

جميل هذا الخفقان

والاجمل فتح صفحة أو هذا الركن الجميل

لكى نلجا اليه كلما تحركت أقلامنا

انا على عجالة كتبت هذة الكلمات المتواضعه

وان شاء الله لى اكثر من عودة

واتمنى من الجميع التجاوب معنا

.................
جئت الى هنا أبحث عن ذاتي
داخل مرآتى
علنى أجد صورة تشبهنى

صورة لامراة مثلى

صارعت الوجع

ومازلت تقتات من فتاته

عادت باجنحه مهترئه

وسماء ماعادت خصبة للتحليق

تتساءل

تتلفت

واحيانا اخرى تصرخ

أين أنا ....؟
من أنا.....؟

أبحث عنى فى كل الامكنه والازمنة

ربما أجدني

ربمااااااااا

نهى على

الولوج عبر باب قلب المرأة

كالوقوف امام رياح الخريف

طفل يتقاسم وجهى

تارة يشبهنى واخرى يشبهه

يسير خلفى كظلى

يربكنى

ويرجعنى وحقيببة سفرى

وتنتهى حيرتى

على ابواب الاختيار الصعب

عند بوابة المحكمة

اصدر القدر حكمة

السجن المؤبد
لامراة فقدت ظلها

وجنايتها

أمومتها

لا ادرى

أصبحت أخاف عليك منى

وتسالنى

هل ياتى يوم ترحلى عنى


فلتزمت الصمت

ودعوت الله الا ياتى

أكره ان يسترق النظر احد الى خصوصياتى

فلماذا تطالبنى دوما بمعرفة الماضى

وتحاسبنى على زمن لم تكن انت به

ظللت وحيدا فى ليلة من العالم الأخر

قد أكون أسأت التعبير

فلقد ظللت وحيدا ولكن مع نفسى

فنفسى كانت جالسة بجوارى

هل كنا اثنين أم ثلاثة أم واحدا ؟

تحت درع الزمن

أحسست أنفلات اللحظات ...

فى البداية بحركة ايقاعية

أعقبتها حركة عشوائية

كانت تنساب الواحدة تلو الأخرى

وبعد ذلك أصبحت تنساب الواحدة فوق الأخرى


أشعة سنبلية تهددنى

أتدفق أمامى فى صف واحد

(( يا الهى ! – قلت لنفسى والأفكار تتخبط برأسى - :

لم أصل أبدا الى هذا الحد ))

وحينئذ

تمكنت من رؤية قد تلاشت فى الصباح

بسبب فكرة مقطوعة تدور بعقلى

لص جارح يطاردنى

وروح الخديعة تطردنى .

التزم قواعد المرور

واسير فى اقصى الشمال

بمحازاة القلب

واحمل بين حنايا اضلعى

بصيص من الامل فى ذؤابه المطر

ثمة خوفا يلوح لى فى الافق

ينبأنى بالغرق

ويتبعنى

أمشى يمشى

اقف يختفى

ولم ادرك انه ظلى

يستفزنى

في البدايه:

ربما الحياة ليست دائما كما نظن، اننا نفهمها من لحظان معينه اوصدت في وجهنا ابوابها
ونفسرها اعتمادا على تلك اللحظات او اعتمادا على هذا الحادث او ذاك.
وهذا المفهوم الذي فكرت به كان اساسا اعتمدته انا لكتابة هذه الخاطره

***************************************

ان قدر لنا يوما ان نحب فسوف يعترض الحب طريقتا من دون ان يدق على باب او ان يتعب نفسه بمجرد الاستأذان من قلوبنا ، وعندما نظن انه قد حل ضيفا عليها علينا ندرك انه قد احتله واعلنه وطنا ابديا ليستقر به ، وحينها حينها فقط ندرك اننا قد بدأنا نتحد مع هذا الحب نتنفس معه نفرح نحزن معه لقد اصبح معنا في كل لحظه السنا الان متحدان في جسد واحد ونشعر شعور واحد.

****************************************
وفي النهاية : اليس الذي يحاول ان يغلب الحياة في لعبتها كمن يحاول مصارعة الافعى في جحرها؟؟؟

اطراق وجهك يرعشنى

غلظه رصانتك تقلقنى

أعلم أن حظى قد وهن

وأن النعم التى يمنحنى زائلة

لماذا تزهو بالعزلة فى الأفق ؟

لماذا يزعجك السير الى الأمام ؟

نعم .. ففى النهاية ستخمد قوتك

بينما تشتعل قوتى .

تسلك المكر فى وعودك

تحبط حين ترانى اعمل بحماس

تكافىء الذى يطمع

لا الذى يكدح

ومع ذلك ايها المستقبل

ورغم كل شىء .. فانك تشغلنى

فلا اعلم ايمانا بك

ام احتراما .. ام خوفا من غدى

الذى يفور فى مراجل عقلك .

نبيذ يسطو بذاقئة لساني شهد
كلماتها السطور وجدت نفسي بها تحياتى .

دعنى أحبك وفقط
الليلة انا مدعوة على مائدة انت صاحبها وانا منذ عهود لم اقابل رجل لا اعرفه

امتشق افكارى وتخيلاتى واتوسد صورة لك رسمتها بخيالى

ياتينى صوتك عبر الهاتف ؟ يخبرنى ان الانتظار يقتله

آآآآآآآآآه من نبرة صوتك تاخذنى الى عوالم اخر وتختقنى دقات الساعه

ان الموعد قدحان

نبضات القلب لاتهدأ

وصوت من داخلى يصرخ

يعيدنى الى حيث بدات

ولا ارى الا صورة لمجهول
احببته انا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واائل رجب متى تضطر الى الرحيل بهدوء عبر جدول من النور بعدما يستعصى عليك فتح أبواب مغلقة أجتهدت من اجل أن ابلغ أقصى النجوم لأجد نفسى مولولا فى الوحل و كلما أخفقت بجناحاتى أكثر أجد نفسى سجين الأرض بصورة اعمق كالنسر المغلول الى صخرة والطيور الصغيرة هى التى تنهش قلبى النار والهواء كانا يتقاتلان مع الماء والتراب و زفرة اخرى ويتحد نعشى مع قلبى ولكن هل سيثأر موتى من السبى الأخير؟؟ فالمائتون ايضا لم يعرفوا سوى طعم الهزيمة فكيف سيبتدعون المستقبل ؟ تحياتى .

ايه الجمال ده ياللول عسل ياناس سكر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واائل رجب متى تضطر الى الرحيل بهدوء عبر جدول من النور بعدما يستعصى عليك فتح أبواب مغلقة أجتهدت من اجل أن ابلغ أقصى النجوم لأجد نفسى مولولا فى الوحل و كلما أخفقت بجناحاتى أكثر أجد نفسى سجين الأرض بصورة اعمق كالنسر المغلول الى صخرة والطيور الصغيرة هى التى تنهش قلبى النار والهواء كانا يتقاتلان مع الماء والتراب و زفرة اخرى ويتحد نعشى مع قلبى ولكن هل سيثأر موتى من السبى الأخير؟؟ فالمائتون ايضا لم يعرفوا سوى طعم الهزيمة فكيف سيبتدعون المستقبل ؟ تحياتى .

ايه الجمال ده ياللول عسل ياناس سكر