تعال .. اقترب مني ... حدثني

ما بك تقف بعيدا" ….
تتأملني
تعال … اقترب
أيها الإنسيّ ..وكلمني
أتخاف أن تفقد أعصابك
من حسني ؟؟
أم أنها مسرحية تمثلها
وتتخيل أنها
ستعجبني
تعال
اقترب
حدثني
أتخال أنّ نظراتك الجريئة تلك
ستجذبني
لا .. تأكد
ما عادت مثل هذه الحركات
تفتنني
ولكني …
أرى في عينيك سحر شرقي
يزلزلني
أرى فيهم كلمات لم أسمعها من قبل
لا من إنسي ولا من جني
فتعال …
لا تخف
اقترب مني
حدثني
ما أنا بجنية
بل أنا إنسية
ولكن……
سحرها ملك الجن
أحبته .. فكوى قلبها
باللوعة والنار
ثم سكب عليه برود الممات
فاحتوى كل المآسي
وما عاد بالحياة يرغب
ولا لأطياب الدنيا
متمني
فتعال
ولا تخف
اقترب مني
حدثني
أريد أن أسمع منك كلمات
عن جمال الكون
تنعشني
قصص عن سلام في القلوب
تعيد لروحي الحياة من جديد
وتسعدني
أريد أن أسمع نبضات صدق
في حكايا رجل تبهجني
أريد حياة ليس للرياء والكذب
بها مكان يقتلني
أريد صدقا"
أريد حبا"
أريد أمانا"
أريد سلاما"
فتعال
اقترب مني
حدثني
لالا
بل احكمني
وبمساحات الحب في قلبك … صنفني
وبلياليك … أنيستك ومحتواك اجعلني
ألبسني ثوب الحياة
وأمطرني بوابل الحب والأشواق
وزدني احتراقا"
ثم انتشلني
لا تدعني في بؤرة الهلاك
بل أعد إليّ دوما" روحي
التي تسلبها مني
أعد إليّ قلبي …
تعال
اقترب مني
حدثني
واحكمني

**************

لكم التحية مع مودتي

""لا تدعني في بؤرة الهلاك
بل أعد إليّ دوما" روحي
التي تسلبها مني
أعد إليّ قلبي …
تعال
اقترب مني
حدثني
واحكمني"""
..................

كلّ الكلام إن قيل يهرب مني
كل حرفٍ ... فاصلة... نقطة... تعاندني
تأتيني الأوزان مقطّعة تسخر مني
وعلى أطراف الورق تسمرني
وهذا اليراع يهزأ من أناملي ويسكني
وإن نظرت أفترين في النظرات ما يعجبني!
لست بمراهق وإنما الوقت يحاربني ويغزلني
ولا أنا بمسافر إلى غيرك وإنما وجلي يمنعني
ولا هذه المشاعر تهمد وخبو لهيبها وتحرقني
وإنما شرق هذا الفؤاد السحري يقتلني
ليت عمري ما قلت أحبك إلا في النفس
والوجد حين كلمته في الفكر استمهلني
وإنما كل تلك المشاعر إليك تدافعت وعنك تخبرني
اسأليها كيف تلاعبت الأحاسيس بي وهزمتني!
..........................
ماسة الشرق
تقبلي مني كلماتي البسيطة من وحي خاطرتك
لؤلؤة فريدة تلك الخاطرة بنعومتها ورقتها وفيض عاطفتها كأمثال خواطرك الرائعة المبدعة
فيها رهافة إحساس قلّما يصل إليها الحسّ
فيها من أنفاس هذا القلب غمر ورد وعبير يضوع
وتلك النفْس حتما تتألّق إبداعا لذيذا وفريدا
اخترت نهاية رائعتك لما فيها من جمالية وإنما كلّ الخاطرة وقعٌ فريد لنغم مختلف عذوبة لا نرى مثيله إلا نادرًا
مع تقديري............. الصابر

مررت للتمتع بالقراءه ومن ثم لي عوده للتعليق


تحياااتي

حازم

.




أتخال أنّ نظراتك الجريئة تلك
ستجذبني
لا .. تأكد
ما عادت مثل هذه الحركات
تفتنني
ولكني …
أرى في عينيك سحر شرقي
يزلزلني
أرى فيهم كلمات لم أسمعها من قبل
لا من إنسي ولا من جني
فتعال …
لا تخف
اقترب مني
حدثني
ما أنا بجنية
بل أنا إنسية
ولكن……



. . . . ولكن ماذا ..؟

ربما أنها رهبة اللقاء
ربما الخوف من المجهول
ربما الخشية من وهج مشاعر قلب لم يتعود الا على الخمول
ربما الخوف من الابحار في بحر عميق يسمى : مشاعر فوق العادة

............ ربما



لؤلؤتنا الشرقية .............. رائع

لكِ مني أجمل الاماني






مع محبتيlonely

أريد صدقا"
أريد حبا"
أريد أمانا"
أريد سلاما"
فتعال
اقترب مني
حدثني
لالا
بل احكمني
وبمساحات الحب في قلبك … صنفني
وبلياليك … أنيستك ومحتواك اجعلني
ألبسني ثوب الحياة
وأمطرني بوابل الحب والأشواق
وزدني احتراقا"
ثم انتشلني
لا تدعني في بؤرة الهلاك
بل أعد إليّ دوما" روحي
التي تسلبها مني
أعد إليّ قلبي …
تعال
اقترب مني
حدثني
واحكمني
*********
لس غريبا عليك هذا التألق ماسه....
وبين كلماتك أبحرت عمقا وجنوني..
أبحرت عمقا ..وآمالي...وأنهار شجوني
صاعدة بي كلماتك إلى أمنيه..تموت وواقع مر...
أجثو على أرض خيالي..
أكمل لوحتك..وعنائي..
أبحث ترى لما أشاركك سرك..وأتعدى احتمالي..
لأنها كلماتك ماسه..لامست هذا القلب..
ف لك ولكلماتك

[c]

ألبسني ثوب الحياة
وأمطرني بوابل الحب والأشواق
وزدني احتراقا"
ثم انتشلني
لا تدعني في بؤرة الهلاك
بل أعد إليّ دوما" روحي
التي تسلبها مني
أعد إليّ قلبي …
تعال
اقترب مني
حدثني
واحكمني


كلمات في منتهى الروعة و احساس مرهف

أتمنى أن يستحق حبيبكِ هذه الكلمات

أختي الغالية : ماسة

شكراً لقلمك الفاضل الذي صاغ أحلى الكلمات و أسمى المشاعر



[/c]

[c]



ماســـه ... يا من تقبعين هناك …

سلام الله عليكِ ورحمته وبركاته …

تحايا معطرة من القلب اهديها إليكِ …

قرأت لكِ مؤخرا … هذه الخاطرة

ولم أتمكن من الرد عليها فور نشرها

لكن بعد أن استجمعت قواى

اسمحي لي أن اكتب لكِ ما شعرته وأنا اقرأها

فأول ما بهرني تجاهها هو الفكرة في حد ذاتها …

الفكرة جديدة ورائعة بما في الكلمة من معنى …

فكرة التحدي … الاستفزاز …
ومناجاة الحبيب بأسلوب اللامبالاة وانعدام تأثيره عليكِ …

إن كنت تجرؤ … فاقترب … فأنت لن تحرك فيّ ساكناً…

ويا للثقة …

أتختالين بحسنك الذي لا يُقاومه الرجال …
بل ويجعلهم يفقدون أعصابهم تجاهه ؟؟

ثم يا لروعة التعبير …

فأمام هذه القوة والثقة العمياء بالنفس …
يأتي ضعف الأنثى أمام نظرات الرجال …

الضعف الذي يكسبها سحرا آخر لا يقاومه اشد الرجال باساً …

فهنا تكمن قوة المرأة … هنا يظهر سحرها الأنثوي الفتاك …
قوتها وسحرها في ضعفها واستكانتها …

فما أن تري عينيه وسحرهما حتى يتلاشى جبروتك ولا مبالاتك …
وتتحولين إلى عاشقة … ضعيفة

ولكن برغم العشق …
فأنت ترفضين آلامه وعذاباته والتي اكتوى فؤادك بها …
فأدخلك عالم الموتى بين الأحياء …

بل انك تضعين شروطا لقبول هذا العشق …

تريدين صدقاً …

حُباً …

اماناً …

وسلاماً …

فما أن تتحقق شروطك …

فأنت تهبينه كامل الحرية والتصرف فيكِ …
وتسمحين له بالاقتراب منك والحديث .

ويا لغرابة الإحساس …

فبعد أن تصلي إلى جنون حبه …
تطلبين عذاباته لك مجدداً …

وكأنها عامل مساعد في الشعور بعظمة هذا الحب …

ولكن …

ها أنت تضعين شروطا أخرى لذاك العذاب …

بان تتذوقيه منه … ولا يتركك فيه إلى ابد الآبدين …

عذبني … ثم اعد إلي روحي بهواك …

وكأنك تؤكدين بأنه من لم يكتوي بنار العشق … فلن يستشعر روعته …

وكأنك تقيسين حالات العشق وعذابه

بالمثل القائل

" الصحة … تاج على رؤوس الأصحاء … لا يراه إلا المرضى "

فيا لروعة خباياك ماســتنا …

أتمنى أن أكون قد أقتربت ولو بالقليل عما دار في مخيلتك .


تقبلي العطره

حــــازم



[/c]

أخي العزيز النسر المحلق

شكرا" جدا" لمداخلتك الرائعة

وكل الشكر لردك الجميل

ولك مني كل التقدير والاحترام

حازم

أوتعلم أن قراءتك لنصي أعطته جمالا"

شكرا" لك ألف شكر

تقديري واحترامي لك


ماسه

القدير لونلي

آسفة حقا" لتأخري بالرد

وأشكرك جزيل الشكر لقرائتك وحضورك الدائم

امتناني وتقديري

ماسه

الغالية فدك

كل الشكر لك غاليتي لمداخلتك الجميلة وردك الرائع

وامتناني وتقديري

ماسه

غاليتي سحر العيون

كل الشكر لك يا عزيزتي على ردك الجميل وحضورك

تقبلي مني خالص امتناني وشكري

ماسه