العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > زهرة المدائن

زهرة المدائن مدن فلسطينية - تاريخ القدس - تراث فلسطين - شهداء فلسطين - الفلكلور الفلسطيني - أغاني فلسطينية - أخبار العالم - أخبار السياسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13-01-09, 10:36 AM   #1
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
مقالات ربما تهمك


[COLOR="DarkRed"]انقل لحضراتكم مقالين نشرا امس فى جريده
مصر اليوم القاهرية لعلها تجد صدى او تجد فهما
جيدا لدى البعض بدلا من توزيع منح الخيانة والاتهامات
للاخرين , ولعلنا نخرج منها بشى مفيد قد نستطيع تنفيذة [/COLOR]




الكلاب تعوى وإسرائيل تبيد

بقلم على السيد ١٢/ ١/ ٢٠٠٩
«الكلاب تعوى والقافلة تسير».. مثل عربى صرف، لكنه فى الواقع مطبَّق لدى عدونا، فنحن غارقون فى النباح، وهو يسير نحو أهدافه. نحن نتشاجر، وهو يقتل ويدمر.

نحن نلطم الخدود ونشق الجيوب، وهو يدعى الدفاع عن النفس. قطر تغمز وتلمز على مصر ومصر تهاجم قناة الجزيرة. حسن نصرالله يستصرخ الشعب المصرى ومصر تسميه الحانوتى. سوريا تشجع حماس ومصر والسعودية تشجعان فتح.

أما العدو الصهيونى، فقد كان ولا يزال يصب الزيت على النيران العربية، وكلما خفتت زادها اشتعالا. وغرق الإعلام العربى فى تفاهات الشجار بينما كانت آلة الإعلام الصهيونى سلاحا يسابق الصواريخ الفتاكة.

ففى الوقت الذى تفرغت فيه معظم وسائل الإعلام العربية لتكريس الانقسام والفرقة والتصارع العربى على فتح وحماس، كل حسب أجندته الإقليمية والدولية.

كانت إسرائيل تعد العدة للسيطرة على الإعلام الغربى وتهيئته للتعاطى مع جريمة ذبح الفلسطينيين فى غزة على أنها دفاع عن النفس، وضرورة لضمان أمن مواطنيها، حتى بات الرأى العام الغربى والأمريكى على قناعة تامة بأن إسرائيل ذهبت إلى هذه الحرب مضطرة، لأنها تدافع عن أمن مواطنيها الذين يعيشون فى ذعر شديد بسبب صواريخ حماس، ولأن إسرائيل كانت تتحضر لمذبحة بشرية تفوق الوصف، فقد أنشأت قبل ثمانية أشهر من عدوانها على غزة هيئة للإعلام القومى بهدف شرح وتوضيح مبررات وأهداف الحرب من وجهة نظر صهيونية محكمة.

وجندت إسرائيل لهذا الغرض خبراء فى الإعلام وشركات علاقات عامة دولية. وقد استغرق تدريب الفريق الإعلامى عدة أشهر بهدف تهيئة الرأى العام الغربى ووسائل إعلامه للتعاطى بإيجابية صهيونية مع الحرب وتفهم مبرراتها وأسبابها. لذلك تعامل الإعلام الغربى بتبلد شديد مع المذابح التى ارتكبتها إسرائيل فى قطاع غزة.

وكانت معظم المحطات الغربية تذيع الأخبار والصور كأنها محطات إسرائيلية مجندة للحرب. ولهذا قال دوف شنعار الأستاذ بجامعة بن جوريون لوكالة فرانس برس: (تعلمنا من تجاربنا السابقة ضرورة استخدام العلاقات العامة ووسائل الاتصال للتوجه إلى الدبلوماسيين لتعريف العالم عن أسباب الحرب) وبهذه الطريقة راحت إسرائيل تخبر العالم، قبل الحرب بأسابيع، أن صبرها بدأ ينفد جراء الاعتداء المتكرر على مواطنيها وألحت كثيرا فى هذا الأمر.

وهكذا أصبح الجلاد ضحية يتعاطف معه كثيرون فى البلدان الغربية. ولهذا حولت إسرائيل كل مسؤوليها إلى أبواق إعلامية مدربة. فوزيرة الخارجية تسيبى ليفنى قامت بجولة مع ممثلى ٦٠ دولة فى جنوب إسرائيل فى اليوم الثانى للحرب وقالت لهم: (ننتظر من العالم دعم عملياتنا العسكرية الرامية إلى إعادة الهدوء للإسرائيليين المعرضين لصواريخ حماس).

وكانت إسرائيل فى عز التطاحن العربى تعد العدة إعلاميا لهذه المعركة وجهزت المواد المناسبة. فرئيس هيئة الإعلام القومى الصهيونى كشف عن الخطة التى تجعل إسرائيل بعيدة عن الانتقادات الدولية، فقد حضرت الهيئة المواد الإعلامية المناسبة سلفا من خلال المقابلات والرسائل بالتنسيق مع الناطقين باسم الخارجية والجيش ليكون الحديث واحدا.

ووزعت وزارة الخارجية بيانا مطولا وكاملا على المتحدثين الإسرائيليين وطالبتهم بالالتزام الحرفى بكل ما فى هذا البيان الذى ركز على تحميل حماس مسؤولية الحرب وجرت جمل محددة على ألسنة المتحدثين مثل: (لسنا أعداء لأهل غزة وصواريخنا تستهدف الإرهابيين فقط.. إسرائيل خرجت من غزة قبل ثلاث سنوات لكن صواريخ حماس لاحقتها وروعت الآمنين.. إسرائيل أدخلت مئات الأطنان من المواد الغذائية إلى غزة..) وهكذا استخدمت إسرائيل الإعلام ليكون سلاحا بتارا ونافذا خصوصا فى أمريكا والغرب.

بينما استخدم العرب إعلامهم للسباب والشتائم وتبادل التهم والتحريض على بعضهم البعض. لدرجة أن مصر (الشقيقة الكبرى) أعطت جل وقتها للرد على قطر وخطب السيد حسن نصرالله، وأضاعت جهدها فى الدفاع عن نفسها وتبرئة ساحتها من تهم التواطؤ وتحويل معبر رفح إلى أداة تحارب إلى جانب إسرائيل، فبدت مصر(العظيمة) أقل بقليل من أصغر دولة عربية




الحرب الإفتراضية ضد غزة على الإنترنت

بقلم د. رشا عبدالله ١٢/ ١/ ٢٠٠٩
بمحاذاة الحرب الضارية التى تعصف بغزة، هناك حرب افتراضية تجرى على صفحات شبكة الإنترنت، وللأسف الشديد فإن إسرائيل تتقدم على العرب فى الحرب الافتراضية، على الأقل من وجهة نظر الرأى العام لعالمى.

وستحاول كاتبة هذه السطور استعراض الجهود العربية والإسرائيلية فى هذا المجال، وتحليلها من منظور علمى لتحديد أوجه النجاح والفشل علّنا نصل إلى بعض الملاحظات المفيدة حول كيفية إيصال وجهة النظر العربية إلى الرأى العام العالمى باستخدام شبكة الإنترنت.

فى الأسبوع الأول، بدأت الحرب ببعض شباب قراصنة الإنترنت «الهاكرز» العرب - حسب ما نشرته جريدة البديل بعددها الصادر فى ٣٠ ديسمبر ٢٠٠٨ - حيث جاء فى صفحتها الأولى: «هاكرز» مصريون وجزائريون يخترقون ١٥٠ موقعاً إسرائيلياً ويرفعون علمى مصر والجزائر.

صور حرق العلمين الإسرائيلى والأمريكى واستشهاد محمد الدرة تتصدر المواقع المخترقة، وجاء فى الخبر أن فريق DZ Team الجزائرى. قام بالتنسيق مع هاكرز مصريين وسوريين لاختراق مواقع إسرائيلية على الإنترنت وترك رسائل من نوعية: «القراصنة العرب كانوا هنا» أو «هل تعلم لماذا اخترقت موقعك؟ لأننى جزائرى والجزائرى لا يرحم».

فى الوقت نفسه تقريباً كان الجانب الإسرائيلى يعمل على إيصال وجهة نظره إلى المجتمع الدولى، بحيث يبدو فى دور المدافع عن نفسه والمحق فى شن الحرب الشعواء على «الإرهابيين الفلسطينيين»، وقد فكر الجانب الإسرائيلى فى أفضل الطرق والمواقع على الإنترنت التى قد تفيد القضية من الجانب الإسرائيلى وتوصل وجهة نظره إلى جمهور قد لا يستطيع الوصول إليها عن طريق وسائل الإعلام الأخرى، فهداه تفكيره إلى مواقع ذات شعبية عالية من الشباب مثل موقع «يوتيوب» youtube الشهير وموقع «تويتر» Twitter وغيرهما.

وعلى سبيل المثال فعلى موقع «يوتيوب» youtube، الذى يعرض أفلاماً وفيديوهات يضعها المستخدم، أنشأت قوات الدفاع الإسرائيلية موقعاً خاصاً بها وضعت عليه أكثر من ٥٠ فيديو مؤيدة لوجهة نظرها فى القصف على غزة، فمنها مثلاً فيلم يعرض ما سمته «صواريخ حماس أثناء فترة الهدنة» أو فيلم يصور أسلحة «وجدت فى أحد مساجد غزة» ومنها أفلام عبارة عن تصريحات صحفية على لسان قائدى القوات الإسرائيلية، ومنها حتى رسالة صورت بالعربية «إلى أهالى غزة من جيش الدفاع الإسرائيلى»،

واللافت للنظر أن هذا الموقع الخاص بالجيش الإسرائيلى على «يوتيوب» youtube قد زاره حتى الآن أكثر من مليون وثلاثمائة ألف زائر، فبعض الأفلام قد تم عرضها ما يزيد على نصف مليون مرة فى بضعة أيام، مما يزيد من فاعلية الأداء الإعلامى للجيش الإسرائيلى.

والسؤال الملح هنا هو: لماذا لم يفعل العرب ذلك ونحن ذوو قضية شهدت لها حتى الآن معظم الهيئات الدولية المختصة بشؤون الإغاثة وحقوق الإنسان؟ لابد أن لدى العرب من الصور والأفلام والشهادات العينية ما يزيد بمئات المرات على ما لدى الجيش الإسرائيلى.

نحن نعيش يومياً وعلى مدى الأسبوعين السابقين فى محيط من الصور المأساوية اللاإنسانية لجرائم وحشية ارتكبها الجيش الإسرائيلى فى حق مئات بل آلاف المدنيين من النساء والأطفال فى غزة، فكيف ينجح الجانب الإسرائيلى فى فرض وجهة نظره على العالم الغربى ونفشل نحن فى ذلك؟

المشكلة - فى وجهة نظر كاتبة هذه السطور المتواضعة - لها شق تخطيطى وشق تسويقى. فالجانب الإسرائيلى يفكر فى أفضل الطرق لخدمة قضيته، أما نحن فنكتفى بردود أفعال صبيانية من نوعية «القراصنة العرب كانوا هنا» والتى تظهرنا عالمياً بمظهر القراصنة وباعترافنا بذلك بل والفخر به.

الجانب الإسرائيلى يضع ٥٠ فيلماً على أحد مواقع الإنترنت الشهيرة «وكلها أفلام قصيرة تتراوح مدتها بين أقل من دقيقة وخمس دقائق» فيراها قرابة المليون ونصف المليون شخص، أما نحن فنكتفى بعرض أفلامنا على الفضائيات العربية حيث لا يراها إلا العرب فى معظم الأحيان.

لدينا مشكلة كبيرة فى التسويق من السياحة إلى الحرب فى غزة. لابد أن نخاطب الرأى العام العالمى وأن نتوجه إليه حيث أماكن تجمعه، لا أن نكلم أنفسنا وننتظر من العالم أن يسمعنا.

أنا لا أقول إن الهاكرز أو القراصنة العرب هم الجهد الوحيد الذى بذل فى هذا الصدد، فهناك بالطبع بعض المدونين النشطين وهناك بعض المجموعات التى تشكلت على موقع «فيس بوك» Facebook الشهير، ولكنها مجهودات فردية أو غير ذات هدف محدد ويقابلها على الصعيد الآخر مدونون ومجموعات على «فيس بوك» مع الجانب الإسرائيلى، ولكن موقع «يوتيوب» وموقع «تويتر» الخاصين بالجيش الإسرائيلى نجحا فى اجتذاب جمهور عالمى معين، ونجحا أيضاً فى الوصول لوسائل إعلام عالمية مثل «سى إن إن» CNN وغيرها، ولم يقابلهما مجهود مماثل من الجانب العربى.

وختاماً، فإنى أدعو وسائل الإعلام العربية، خاصة الناطقة منها بالإنجليزية، إلى وضع بعض المقتطفات من تغطيتها الإعلامية على القنوات العالمية المتاحة على شبكة الإنترنت كموقعى «youtube» و«Facebook» وغيرهما،

وأدعو الأفراد العرب إلى التدوين بالإنجليزية وغيرها من اللغات وإلى إعادة بث الأفلام من خلال المدونات وإلى نشر الصور والتعليقات على المواقع الإخبارية العالمية من خلال إمكانية التعليق على الأخبار أو إمداد هذه المواقع بالصور والأفلام، وكلها خدمات متاحة على شبكة الإنترنت، فلابد أن نتوجه نحن إلى الرأى العام العالمى، لا أن ننتظر أن يأتينا.

والآن نستطيع أن نفعل ذلك من خلال شبكة الإنترنت، ومن خلال آلاف الصور والأفلام التى توضح للعالم ما يحدث فى غزة من وجهة نظر عربية إنسانية.





okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-01-09, 11:02 AM   #2

طارق المقدسي
خطوات واثقة

رقم العضوية : 11504
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 168
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ طارق المقدسي
رد: مقالات ربما تهمك


تستفزني هذه السخافه في الطرح ومحاولة الهجوم المضاد الذي تمارسه الرسميه المصريه
الموضوع بسيط جدا
لتتفضل الحكومه الرسميه المصريه بفتح المعابر وبذلك تفسد مخططات العدو المزعومه الاعلاميه
لا نوزع تهم بالخيانه
كل من يقف مع ابقاء الحصار على غزه ويغلق المعابر هو خائن وعميل مأجور


طارق المقدسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-01-09, 11:27 AM   #3

طارق المقدسي
خطوات واثقة

رقم العضوية : 11504
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 168
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ طارق المقدسي
رد: مقالات ربما تهمك


عذرا
نسيت ان اشكرك نيابه عن الجماهير المصريه الغاضبه وكاتبك الهمام على اتهامهم بانهم كلاب تعوي

نعم هذه نظرة النظام ومخبريه لابناء شعبهم فكيف ستكون نظرتهم لبقية الشعوب؟؟؟


طارق المقدسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالات , تهمك , ربما


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معلومات طبيه غريبة تهمك..... أثير الصمت التغذية والصحة 13 27-07-09 12:20 AM
معلومات تهمك عن المحليات الصناعية لميس صلاح التغذية والصحة 4 28-05-08 10:31 PM
مؤسسة المأسدة / إخترنا لكم : بعض مقالات الشيخ حسين بن محمود في شأن العلماء مؤسسة المأسدة واحة الزهـرة 0 09-05-08 05:53 AM
معلومات غذائية تهمك لميس صلاح التغذية والصحة 0 15-03-08 03:00 PM
مقالات رائعة في تربية الطفل زهرة الياسمين عالم الطفل والأم 3 02-04-03 06:39 PM


الساعة الآن 06:51 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)