الشعب يذبح وجلسات (برلمانه) تناقش شراء مصفحات لحماية (برلمانيوا الشعب)؟؟؟

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
خبر وتعليق... كما قالوا: عرب وين طنبورة وين
الشعب يذبح وجلسات (برلمانه) تناقش شراء مصفحات لحماية (برلمانيوا الشعب)؟؟؟


صباح ديبس


والله تعبنا من الكلام واعادته : مع من لايفهم لايسمع لايقرء لايتحرك فيه الدم ولا الأحاسيس ولا الضمير لبعض العراقيون اسفا وخجلا بل عارا؟؟؟
من يتصور من هذه الهلمة الذين غالبيتهم لطامة على الهريسة لا على ابا عبد الله الحسين ع؟؟؟
اتعتقدون ان انتخابكم لهؤلاء البرلمانيون يعدلون وضعكم ووضع بلادكم وينقذونكم وبلادكم من مصير مظلم مجهول؟؟؟
هؤلاء ملئوا البنوك وملئوا الجيوب، وهاهم يريدوا ايضا ان يملئوا جيوب نسائهم وعشيقاتهم وحاشيتهم لكي تجوعوا وتذلوا وتدمر حياتكم وعيالكم اكثر واكثر، لكي يفقر العراق ويذهب للجحيم ويقبر،

فهؤلاء لاخلق ولادين ولامذهب ولاقيم ولا انسانية لهم هؤلاء مجرد خونة قتلة سراق بليدون جهلة لاضمير لهم لاتاريخ لهم، هنا نسلأا الرايح والجاي ((من كان يعرف هؤلاء))؟؟؟؟

انها عثرات الزمن وقدره المشؤوم ان يكونو هؤلاء التافهون، (حكاما،، برلمانيون،، عسكريون،، رجال ومسؤولوا دولة، دولة عراقية هم من اضعفوها اهانوها ولم يبقوا فيها مواصفات دولة؟؟؟

كفى ايها العراقيون احبوا عراقكم بصدق وانقذوه، بهذا يكون مكان كل حر شريف اخو اخيتة وابن عراقية اصيلة حقا رضع حليبها الطاهر ويحب هذا العراق، مكانه لامحال ويجب ان كان عراقيا حرا لبيا اصيلا اخو اخيتى مع تفاكة العراقيون، الذين سبقو الجميع لعلاج الوضع وانهائه وانهاء وهزيمة محتلي وطنهم ومعاقية خونته وسراقه اهل المصفحات،
العلاج والحل : الذي يتم فقط بالبندقية بالتفكة لكي تنهض وتحقق التحرير وهزيمة المحتلون ومعاقبة الخونة القتلة السراق اصحاب المصفحات، تأكدوا غالبيتهم لم يسعه ان يركب بلشقة اتعرفون البلشقة ايها العراقيون الأباة؟؟؟

سوقوهم زوقوهم سادتهم وصانعيهم المحتلون امريكان صهاينة ايرانيون ملالي وسخون حتى الجرب، سوقوهم وعتبروهم لكم ايها العراقيون، وجعلوا منهم افندية وعمائم نتنة وسخة مليئة بدمكم واموالكم المسروقة،

اذن،، كفى كفى كفى هبوا لتحرير وانقاذ بلادكم وانقاذ عوائلكم وانفسكم
عيب والله عيب هذا الصمت ولا مسؤولية والا اكتراث ولا تفكير لحال بلادكم وحالكم ايضا،
حال واحوال لم ولن تطيقهما كل الدنيا وكل عباد الله

الناس تقتل يوميا ولحظيا بالمئات وبالعشرات، وهؤلاء الحكام و(البرلمانيون) (ضمير الشعب ورسله ولسانه مشغولون يناقشون شراء مصفحات بالملايين لحمايتهم؟؟؟

تذكروا دائما في البلدان ربع الديمقراطية : حينما تحدث جريمة بسيطة احيانا تسقط حالا الحكومة وتحاسب كما يقدم الجاني او الجناة لمحكمة الدولة وتعرض على الشعب النتائج لمعرفة ما حدث،

بالله عليكم في العراق : (الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد)!!!
قتل اكثر من مليون ونصف المليون عراقي
قتل علماء اطباء اساتذة عسكريون طيارون رياضيون فنانون صحفيون
كما حدثت سرقات بالمليارات الدولارات
فهل سمعتم بمحاكمة وعقاب ونائج عرف بها الشعب؟؟؟؟؟

هنا ادناه : اطلعوا على المرفق لتقولوا معنا حينما تشاهدوا قرارات ومناقشات (برلمانكم) العتيد... عرب وين طنبورة وين؟؟؟؟

المرفق

توجه عجيب لرعاية حقوق الشعب في بيت الشعب
العراق يحترق بنيران حقد الإرهابيين والبرلمان يصوت على سيارات مصفحة لأعضائه!


صور الخميس الدامي لأكثر من 500 عراقي شهيد وجريح
والجماعة يناقشون شراء مصفحات لحمايتهم من اموال هؤلاء الشهداء والجرحى
ورغيف خبز اطفالهم اليتامى وحرائرهم الأرامل
انعمت عيونهم بعد ان عميت ضمائرهم
استهجن مواطنون ومراقبون محليون في العاصمة بغداد والمحافظات التي شهدت اليوم سلسلة تفجيرات دامية،
تصويت البرلمان العراقي: على شراء 350 سيارة مصفحة للنواب بقيمة :60 مليار دينارعراقي!؟
وشددوا في احاديثهم على ان "تصويت البرلمان اليوم على شراء سيارات مصفحة بالتزامن مع استشهاد واصابة زهاء 500 مواطنا في بغداد والمحافظات،
ترسيخ عملي لاستهانة واستهزاء البرلمان واعضاءه بالشعب العراقي "، بحسب تعبيرهم.
وكان مصدر برلماني، أفاد اليوم الخميس إن مجلس النواب صوت خلال جلسته الـ25 من الفصل التشريعي الثاني للسنة التشريعية الثانية التي عقدت اليوم برئاسة رئيس البرلمان اسامة النجيفي وحضور 219 نائبا، بالأغلبية على شراء 350 سيارة مصفحة للنواب، مبينا أن القيمة الإجمالية لتلك السيارات تبلغ 60 مليار دينار عراقي، فيما أفادت مصادر أمنية أن 67 شخصاً استشهدوا و أصيب 417 آخرون في سلسلة تفجيرات ضربت العاصمة بغداد وسبع محافظات عراقية.

وقال مدير عام تلفزيون الديار الفنان فيصل الياسري " ايقضني صباح اليوم وانا في فراشي في بغداد انفجار قريب تلاه اكثر من سبعة انفجارات في انحاء متفرقة في بغداد،سرعان ما جاءتنا تفاصيلها تباعا عبر القنوات الفضائية ووكالات الانباء، وجاء المراسلون يحملون اخبار الجرحى والشهداء...... وفكرت : من يفجر من؟ من هو العدو المستهدف؟ ومن هو " المجاهد " الذي يريد ان " يقهر " العدو الخبيث الملعون... هل الشعب العراقي هو العدو؟؟؟ وهل ما يقال صحيح من ان الانفجارات هي من " خباثات " الكتل السياسية ضد بعضها البعض , وهي هي رسائل علنية او سرية بين المتصارعين على الساحة العراقية.. وكيف يحمي الشعب العراقي نفسه من عدو غامض مبهم مموه مخادع؟".

وتساءل المواطن رزاق الشويلي من الحلة " هل تفجيرات اليوم لها علاقة بما طالب به طارق الهاشمي بان الدفاع عنه فرض عين؟ "، فيما تساءل المواطن صفاء المنصور من ديالى " هل يمكن لنا معرفة الجهة المقصرة؟وهل لاحد من المسؤولين الامنيين وهم كثر ان يتحمل المسؤولية عن ماحدث من اخفاق امني اليوم؟ ام اننا سنحظى وكالعادة بالتبريرات والترحم على ارواح الموتى والامنيات بالشفاء العاجل للجرحى لاغير".

واشار المنصور الى ان " الارهاب يضرب اي منطقة يريدها وفي موعد هو يحدده، الا يثير فيكم التساءل يا برلمانيو العراق وانتم تصوتون لسيارات مصفحة كم برلماني كان من ضمن قتلى وجرحى اليوم؟ ".

المراقب السياسي محمد سعيد، اكد على ان تفجيرات اليوم لها علاقة بتصويت البرلمان على شراء سيارات مصفحة بقيمة 60مليار دينار لغرض حمايتهم من الشعب المسكين!، ماهذا الأفتراء على الشعب المبتلى بكم؟ ومن سيحمي راكبي السايبا الخائبين؟ ".

واضاف " لقد طفح الكيل بنا ولاينفع الندم على ساعة انتخابنا لهولاء المنتفعين وناكري الجميل ومنتهزي الفرص والفاسدين والمفسدين "، مؤكدا على " ان الكثيرين من السياسين لهم يد فيما شهدته بغداد والمحافظات اليوم الخميس كي يلتهي الشعب بمصابه وتضميد جراحاته بينما البرلمانيون يسرحون ويمرحون ويصوتون على شراء سيارات مصفحة واسحلة متطورة لعناصر حمايتهم ".

واوضح " ان غالبية اعضاء البرلمان عملاء للدول التي يحملون جنسياتها، والبعض الاخر عميل لدول الجوار، والكل مستعد لرمي الشعب العراقي في البحر والنار كي ينعم هو والدولة الساندة له بالامن والرخاء "، حسب قوله.

اما المواطن علي الراضي من كركوك، فقد شن هجوما عنيفا على البرلمان واعضاءه، واصفا اياهم " بالخونة و... و... "، مشيرا الى ان " الشعب العراقي يذبح من الوريد الى الوريد، ونزيف الدم يجري في الشوارع، وتتضاعف قوائم الارامل والايتام من اقصى العراق الى اقصاه بينما البرلمان المدلل يصوت باغلبيه اعضاءه على تخصيص 60 مليار دينار لشراء سيارات مصفحة وامتيازات لاتوجد في اية دولة تحترم نفسها وشعبها "، متسائلا الشعب العراقي " الى متى صبرا على تمادي واستهزاء هولاء... "، حسب وصفه.

المواطن واصف شنون من بغداد بدأ حديثه بسؤال " اذا كانت الحكومة العراقية قد صرفت مليارات الدولارات على الحواجز الكونكريتية في بغداد، وزرعت نقاط تفتيش في كل زاوية وركن، ناهيك عن التحصين والتدريب والتجسس والمداهمات والمراقبة ورشوة العشائر والوجهاء، والتسليح الحديث جدا واجهزة الكشف والتحسس والتنصت عن بعد والكاميرات..الخ....فكيف يقع اربعين تفجيراً نوعيا في يوم واحد؟؟؟ يستهدف حياة البسطاء العراقيين فقط!!! ولم يصلوا الى سياسي واحد من الديوك!! هل مفخخاتهم حولاء تصيب الأطفال وتلاميذ المدارس والمساكين من العراقيين؟ أليس هناك إلتباس..أو ربما وضوح!! وضوح عار عن التزويق...اليس هذا دليلا على ان مبتاعي السيارات المفخخة هم قتلنا؟ "حسب تعبيره.

منقوول

مشكور علي المشاركة الرائعة والفعالة

حقيقة كان الله بالعون ناس تتمتع
وناس تبكي حسرة على ضياع بلدها

ومن أمام أعينها ولا حول لها ولا قوة
كان الله بعون العراق الشقيق .

نقول هدءت الأحوال الا ان هناك من
يشعل النار كونه يرفض الأمان

ألمني كثيرا ما قرأت نسئل الله ان
يحفظ العراق من الخونة و المندسين

تحيتي لك اخي سلام

ea_soft

يسعدني مرورك على متصفحي
المتواضع

تحيتي

اخي العزيز حبي الزهره

واقع مؤلم يعيشه كثير من الناس بحيث
الامان مفقود وجميع الخدمات الانسانيه
ليس لها وجود واشياء اخرى كثيره هذا بالنسبه
للفئه المظلومه من الشعب واما الفئه الاخرى فهي
تعيش بترف ونهب وسلب اموال ومكونات الدوله
وتصديرها الى الخارج من اجل جني مالم يستحقوه

مرورك دوم يسعدني

تحيتي