العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الثقافية }{}< > أوراق ثقافية

أوراق ثقافية دروس اللغة العربية - نصوص أدبية - مقالات أدبية - حكم عالمية [أنا البحر في أحشاءه الدر كامن - فهل سألوا الغواص عن صدفاتي]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-10-13, 02:51 PM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
مشاركة دمشق وبابل في عيون اليهود .قراءة توراتيه


هذه مقتطفات من مقاله للكاتبه العراقيه الكبيره
اليزابيث بنيامين ماما اشوري
من مقالة لها بعنوان
(دمشق وبابل في عيون اليهود سبعة الاف عام من التخطيط .قراءة توراتيه)
دمشق وبابل الماثلتان في عيون اليهود سبعة آلاف عام واليهود لا يغفو لهم جفن حتى يمتلكوا هاتين الحاضرتين وينتقموا منهما.


وهم يتألمون لفقدها لأنها مُلك داود، يكتبون نبوءة مصيرها المتفجع الأسود على يديهم فيقولون في سفر حزقيال 27: 18 ((من صوت صُراخ ربابينك تتزلزل المسارح. ويسمعون صوتهم عليك، ويصرخون بمرارة، ويُذرون ترابا فوق رؤوسهم ويتمرغون في الرماد. ويبكون عليك بمرارة نفس نحيبا مرا. كل سكان الجزائر يتحيرون عليك، وملوكهم يقشعرون اقشعرارا يضطربون في الوجوه. التجار بين الشعوب يصفرون عليك فتكونين أهوالا، ولا تكونين بعدٌ إلى الأبد))

ولكن زوالها ليس على يديهم بل على يد (( التجار الذين يصفرون عليها فتكون هولا يرسلون جيشا من أولاد البغايا )).

أي مصير أسود رسموا لدمشق أفٍ وتف للعراعير الذين سيكونوا جزءا من نكبتها فقد انبأ اشعياء في سفره عن هذا المصير الأسود فقال في 17 : 1 ((على يد عرعور متروكة. تكون للقطعان، فتربص وليس من يُخيف)).

والويل لبابل بعد دمشق حيث يدفع اليهود بالتجار ــ قطر ، السعودية ، تركيا ، الأردن مع العراعير يدفعون بهم للنيل من بابل حلم الشعوب ومصدر عزها وقوتها حيث سيكون مصيرها كالحا كدمشق. فماذا اعد اليهود لبابل ــ العراق ــ لقد وضعوا رؤيا من الله الرب في توراتهم تصور لنا مصير بابل المشؤوم فيقول في سفر إشعياء 13: 1 ((وحيٌ من جهة بابل رآه إشعياء بن آموص: ولولوا لأن يوم الرب قريب، قادمٌ كخراب من القادر على كل شيء.))

هذا ما رسمه لكم عدوكم منذ آلاف السنين ساعيا نحو تحقيقه على اشفار العيون . فماذا اعددتم له ؟ هو جبان لا يقاتلكم ولكنه يُحرّض كلابه وخنازيره عليكم : ليحصد الحنطة من أرض بابل ويلقيها في صهيون ، فيُفرغون سلاحكم قتالا فيما بينكم حيث يفتحون الحصون عن اولاد البغايا والزناة والخطاة الناصبون لذرية الأنبياء العداء والمحاربون لشيعة الناصري وإيليا الابرار السعداء خزّنوا اسلحتهم وجمعوا لكم جموعهم لأن اليوم المزمع أن يأتي لا يعثر فيه السعيد على سلاح لحمى الأطفال : ((عندما كلّت حدود السكك والمناجل والمُثلثات الأسنان والفؤوس ولترويس المناسيس ، وكان في يوم الحرب أنهُ لم يوجد سيف ولا رمح بيد جميع الشعب)). عندها ستنزل قباب النور من بين السحاب في ظهر كوثي وتزهر السماء بطلعة ابن الانسان البهية قادما في بهاء الرب بمجدٍ وقوةٍ ليسود على الامم.

ملاحظه : اعترض احدهم على ورود كلمة عرعور بالنص في الكتاب ...فردت الكاتبه بانه تختلف الترجمات وانهخا رجعت الى النسخه اليونانيه طبعة بروكلين
..................................................
................


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-11-13, 07:38 PM   #2
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: دمشق وبابل في عيون اليهود .قراءة توراتيه



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

•‎كاتب أدبي وسياسي

نداء حق الى المسلمين النيّرين قاطبة !

March 19, 2011 at 12:40pm
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لرفض الفتنة المذهبية البغيضة التي تسمم الأجواء في بلاد العرب ، وإن الإسلام المحمدي النيّر لا يعيش إلاّ بجناحيه السني والشيعي ولا فرق عقديّ بينهما إلاّ بقدر الذود عن حياض المسلمين ، والدفاع عن كرامة الأمة العربية ، والعمل على سؤددها ، ورفعتها ، وتحرير أرضها المغتصبة من دنس الإحتلال الأميركي ، والصهيوني ، والأجنبي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
وقد أنكر في القرن السادس الهجري الشريف المرتضى إبن الداعي الحسيني في ميزان الإعتدال الإختلاف العقدي بين بين المذهبين السني والشيعي ، وكذالك العلامة بهاء الدين ، وفي زماننا هذا أكد العلامة محمد حسين كاشف الغطاء هذا النكران ، أنظر كتاب أصل الشيعة
إنقسم الإسلام في إختلاف الآراء ، وقد لعبت السمات السياسية ،والعائلية الدور الأول ــ أمير علي سيد في كتابه روح الإسلام ص 292
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
تحية إكبار وإجلال الى المنتفضين الأحرار في كل جزء من الوطن العربي الكبير الذي يعاني من ظلم الجبابرة الطغاة الذين يسفكون دماء الأحرار في الشوارع العربية لاذنب جنوه هنا سوى أنهم طالبوا برفع قانون الطواريء وإطلاق سراح السجناء والمعتقلين الوطنيين المنتفضين على نظم الفساد والإرهاب ، و على المناضلين حقاً ضد السلفية والتكفير أن يعلنوا صرختهم بوجه هؤلاء ذوي الأهواء والخرافة والجهل والتقليد وينددوا بالذبن يرفضون العلم ويريدوا جرَّ الإمة جبراً للوراء " ثم يمالئون الغرب والصهاينة ويسمحوا لغزو بلادهم وقتل طموحات شعوبهم إذا تعرضت عروشهم للأخطار ، هؤلاء يعبدون المال والقوة والسلطان ، ويعيثوا في الأرض فساداً ويهدروا ثروات شعوبهم على ملذاتهم ويساوموا أعداء الأمة ، ويمتهنوا كرامة الشعوب ويقتلون احرار أمتنا من المنتفضين العزل بالرصاص هؤلاء هم أعداؤنا وأعداء الحياة والإنسانية والحضارة ، لا نجاة لأمتنا العربية المجيدة الاّ بالإطاحة بأنظمتهم الفاسدة والأنتصار لحق الشعوب المطالبة في الأستقلال الناجز والعدالة والكرامة والحريات العامة والمساواة التامة بين المرأة والرجل .

المجد والخلود لشهداء الأمة العربية المجيدة ، والخزي والعار للجبابرة الطغاة المفرطين بحقوق شعوبهم ، والنصر الأكيد والمؤزر لشعوب أمتنا العربية الثائرة على إمتداد الوطن العربي الكبير ! إن ينصركم الله فلا غالب لكم إن كنتم تعدلون وتعمروا الأرض وتصلحوا الشعوب والأوطان ..


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-15, 03:44 AM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: دمشق وبابل في عيون اليهود .قراءة توراتيه


دمشق وبابل في عيون اليهود .قراءة توراتيه

--------------------------------------------------------------------------------




هذه مقتطفات من مقاله للكاتبه العراقيه الكبيره
اليزابيث بنيامين ماما اشوري
من مقالة لها بعنوان
(دمشق وبابل في عيون اليهود سبعة الاف عام من التخطيط .قراءة توراتيه)دمشق وبابل الماثلتان في عيون اليهود سبعة آلاف عام واليهود لا يغفو لهم جفن حتى يمتلكوا هاتين الحاضرتين وينتقموا منهما.


وهم يتألمون لفقدها لأنها مُلك داود، يكتبون نبوءة مصيرها المتفجع الأسود على يديهم فيقولون في سفر حزقيال 27: 18 ((من صوت صُراخ ربابينك تتزلزل المسارح. ويسمعون صوتهم عليك، ويصرخون بمرارة، ويُذرون ترابا فوق رؤوسهم ويتمرغون في الرماد. ويبكون عليك بمرارة نفس نحيبا مرا. كل سكان الجزائر يتحيرون عليك، وملوكهم يقشعرون اقشعرارا يضطربون في الوجوه. التجار بين الشعوب يصفرون عليك فتكونين أهوالا، ولا تكونين بعدٌ إلى الأبد))

ولكن زوالها ليس على يديهم بل على يد (( التجار الذين يصفرون عليها فتكون هولا يرسلون جيشا من أولاد البغايا )).

أي مصير أسود رسموا لدمشق أفٍ وتف للعراعير الذين سيكونوا جزءا من نكبتها فقد انبأ اشعياء في سفره عن هذا المصير الأسود فقال في 17 : 1 ((على يد عرعور متروكة. تكون للقطعان، فتربص وليس من يُخيف)).

والويل لبابل بعد دمشق حيث يدفع اليهود بالتجار ــ قطر ، السعودية ، تركيا ، الأردن مع العراعير يدفعون بهم للنيل من بابل حلم الشعوب ومصدر عزها وقوتها حيث سيكون مصيرها كالحا كدمشق. فماذا اعد اليهود لبابل ــ العراق ــ لقد وضعوا رؤيا من الله الرب في توراتهم تصور لنا مصير بابل المشؤوم فيقول في سفر إشعياء 13: 1 ((وحيٌ من جهة بابل رآه إشعياء بن آموص: ولولوا لأن يوم الرب قريب، قادمٌ كخراب من القادر على كل شيء.))

هذا ما رسمه لكم عدوكم منذ آلاف السنين ساعيا نحو تحقيقه على اشفار العيون . فماذا اعددتم له ؟ هو جبان لا يقاتلكم ولكنه يُحرّض كلابه وخنازيره عليكم : ليحصد الحنطة من أرض بابل ويلقيها في صهيون ، فيُفرغون سلاحكم قتالا فيما بينكم حيث يفتحون الحصون عن اولاد البغايا والزناة والخطاة الناصبون لذرية الأنبياء العداء والمحاربون لشيعة الناصري وإيليا الابرار السعداء خزّنوا اسلحتهم وجمعوا لكم جموعهم لأن اليوم المزمع أن يأتي لا يعثر فيه السعيد على سلاح لحمى الأطفال : ((عندما كلّت حدود السكك والمناجل والمُثلثات الأسنان والفؤوس ولترويس المناسيس ، وكان في يوم الحرب أنهُ لم يوجد سيف ولا رمح بيد جميع الشعب)). عندها ستنزل قباب النور من بين السحاب في ظهر كوثي وتزهر السماء بطلعة ابن الانسان البهية قادما في بهاء الرب بمجدٍ وقوةٍ ليسود على الامم.

ملاحظه : اعترض احدهم على ورود كلمة عرعور بالنص في الكتاب ...فردت الكاتبه بانه تختلف الترجمات وانهخا رجعت الى النسخه اليونانيه طبعة بروكلين........................................... ....... ................


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-09-15, 10:40 PM   #4
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: دمشق وبابل في عيون اليهود .قراءة توراتيه


ملاحظه : اعترض احدهم على ورود كلمة عرعور بالنص في الكتاب ...فردت الكاتبه بانه تختلف الترجمات وانهخا رجعت الى النسخه اليونانيه طبعة بروكلين........................................... .......


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.قراءة , اليهود , توراتيه , دمشق , عيون , وبابل

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علاقة اليهود بالأنبياء حسين الحمداني نفحات إيمانية 6 05-02-16 06:29 PM
مصطلحات صهيونية يتداولها المسلمين والعرب المهاجر زهرة المدائن 15 08-07-15 03:35 AM
حقائق اليهود لعنهم الله‏ The Ram Man زهرة المدائن 5 03-02-09 10:02 AM
انتبه لهذه المصطلحات okkamal زهرة المدائن 7 20-01-09 02:02 AM
مصطلحات صهيونية يتداولها المسلمين والعرب أقرب صاحب حواء وآدم 5 24-02-03 10:39 PM


الساعة الآن 12:47 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)