العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة الثقافية }{}< > شخصيات وحكايات

شخصيات وحكايات حكايات عربية - قصص واقعية - قصص قصيرة - روايات - أعلام عبر التاريخ - شخصيات إسلامية - قراءات من التاريخ - اقتباسات كتب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-10-08, 02:32 PM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
مشاركة مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي (1876ـ1924م) هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام بالكثير من ترجمة و اقتباس بعض الروايات الغربية الشهيرة بأسلوب أدبي فذ و استخدام رائع للغة العربية . كتابيه النظرات و العبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث .

ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط في سنة 1876م ونشأ في بيت كريم توارث اهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافةوالتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله ابوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد اتيحت له فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده وبعد وفاه أستاذه رجع المنفلوطى إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الادب القديم فقرأ لابن المقفع و الجاحظ والمتنبي وأبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوبا خاصا يعتمد على شعوره وحساسية نفسه .

المنفلوطي من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.

عنوان وصلة== أهم كتبه و رواياته == للمنفلوطى أعمال أدبية كثيرة اختلف فيها الرأى وتدابر حولها القول وقد بدأت أعمال المنفلوطى تتبدى للناس من خلال ماكان ينشره في بعض المجلات الإقليمية كمجلة الفلاح والهلال والجامعة والعمدة وغيرها ثم انتقل إلى أكبر الصحف وهى المؤيد وكتب مقالات بعنوان نظرات جمعت في كتاب تحت نفس الاسم على ثلاثة أجزاء .

ومن أهم كتبه ورواياته:

1) النظرات ( ثلاث جزاء). يضم مجموعة من مقالات في الأدب الاجتماعي، والنقد ، والسياسة ، والإسلاميات، وأيضا مجموعة من القصص القصيرةالموضوعة أو المنقولة، جميعها كانت قد نشرت في جرائد، و قد بدأ كتباتبها منذ العام 1907.
2)العبرات . يضم تسع قصص ، ثلاثة وضعها المنفلوطي وهي : اليتيم ، الحجاب ، الهاوية. وواحدة مقتبسة من قصة أمريكية اسمها صراخ القبور ، وجعلها بعنوان: العقاب. وخمس قصص ترجمها المنفلوطي وهي : الشهداء، الذكرى، الجزاء، الضحية، الإنتقام. وقد طبع في عام 1916.
3)رواية" في سبيل التاج" ترجمها المنفلوطي من الفرنسية وتصرف بها . وهي أساسا مأساة شعرية تمثيلية ،
كتبها فرانسو كوبيه أحد أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا. وأهداها المنفلوطي لسعد زغلول في العام 1920.

4) رواية " بول وفرجيني"صاغها المنفلوطي بعد ترجمتها له من الفرنسية وجعلها بعنوان" الفضيلة"
وهي في الأصل للكاتب برناردين دي سان بيار ( من أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا) وكتبت في العام 1788م.
5) رواية " الشاعر" هي في الأصل بعنوان "سيرانو دي برجراك" للكاتب الفرنسي أدمون روستان .
وقد نشرت بالعربية في العام 1921.
6) رواية " تحت ظلال الزيزفون" صاغها المنفلوطي بعد ان ترجمها ( كانت بالفرنسية)
وجعلها بعنوان " مجدولين"وهي للكاتب الفرنسي الفونس كار.
7) كتاب " محاضرات المنفلوطي" وهي مجموعة من منظوم ومنثور العرب في حاضرها وماضيها. جمعها بنفسه لطلاب المدارس وقد طبع من المختارات جزءواحد فقط.


[عدل] أطواره
كان يميل في نظرياته إلى التشاؤم، فلا يرى في الحياة إلا صفحاتها السوداء، فما الحياة بنظره إلا دموع وشقاء، وكتب قطعة (الأربعون) حين بلغ الأربعين من عامه، وقد تشائم فيها من هذا الموقف، وكأنه ينظر بعين الغيب إلى أجله القريب. وهذاالتشاؤم كان بسبب واقع الأمة العربية ،فلاحظ كتابته وتأمل فيها جيدا.


[عدل] مرضه
أصيب بشلل بسيط قبل وفاته بشهرين، فثقل لسانه منه عدة أيام، فأخفى نبأه عن أصدقائه، ولم يجاهر بألمه، ولم يدع طبيباً لعيادته، لأنه كان لا يثق بالأطباء، ورأيه فيهم أنهم جميعاً لا يصيبون نوع المرض، ولا يتقنون وصف الدواء، ولعل ذلك كان السبب في عدم إسعاف التسمم البولي الذي أصيب به قبل استفحاله. فقد كان قبل إصابته بثلاثة ايام في صحة تامة لا يشكو مرضاً ولا يتململ من ألم.

وفي ليلة الجمعة السابقة لوفاته، كان يأنس في منزله إلى إخوانه ويسامرهم ويسامروه، وكان يفد إليه بعض أخصائه وأصدقائه من الأدباء والموسيقيين والسياسيين، حتى إذا قضى سهرته معهم انصرفوا إلى بيوتهم ومخادعهم، وانصرف هو إلى مكتبه فيبدأ عمله الأدبي في نحو الساعة الواحدة بعد نصف الليل.

وفي نحو الساعة الثانية عشرة من تلك الليلة انصرف أصدقاؤه كعادتهم وانصرف هو إلى مكتبه، ولكنه ما كاد يمكث طويلاً حتى أحس بتعب أعصابه وشعر بضيق في تنفسه، فأوى إلى فراشه ونام، ولكن ضيق التنفس أرقه. كتب عليه أن يختم بالتأوه والأنين، كما عاش متأوهاً من مآسي الحياة ساجعاً بالأنين والزفرات، وأدار وجهه إلى الحائط وكان صبح عيد الأضحى قد أشرقت شمسه ودبت اليقظة في الأحياء، فدب الموت في جسمه في سكون وارتفعت روحه مطمئنة إلى السماء بعدما عانت آلامها على الأرض في سنة 1924 م وتوفي المنفلوطي في الثاني عشر من حزيران (يونيه) يوم الخميس وهو اليوم الذي أصيب فيه زعيم الشعب سعد زغلول( في أول محاولة إغتيال)

تصنيفات الصفحة: مقالات بحاجة للتنسيق | مقالات بحاجة للتنسيق منذ أكتوبر 2008

منقول


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-10-08, 03:18 PM   #2
 
الصورة الرمزية هيام1

هيام1
مشرفة أقسام المرأة

رقم العضوية : 7290
تاريخ التسجيل : Apr 2007
عدد المشاركات : 15,154
عدد النقاط : 197

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ هيام1
رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


[align=center][عدل] أطواره
كان يميل في نظرياته إلى التشاؤم، فلا يرى في الحياة إلا صفحاتها السوداء، فما الحياة بنظره إلا دموع وشقاء، وكتب قطعة (الأربعون) حين بلغ الأربعين من عامه، وقد تشائم فيها من هذا الموقف، وكأنه ينظر بعين الغيب إلى أجله القريب. وهذاالتشاؤم كان بسبب واقع الأمة العربية ،فلاحظ كتابته وتأمل فيها جيدا.
.
.
حالة الحزن والروح التي تعتليها الكأبة
وحالات التشاؤم الغزيرة
هي من قادت الأديب المصري
للعطاء الزاخر واخرجت مابي داخله من هموم
وطرحها بين الدفاتر ينقلها القلم
ويدون بصمت
.[/align]
.


توقيع : هيام1
قطرة الماء تثقب الحجر ، لا بالعنف ولكن بدوام التنقيط.


زهرة الشرق

هيام1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-10-08, 03:31 AM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
مشاركة رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


سيدتي الكريمة
الكاتب ماء رقراق في صحن زجاج او اناء من زجاج
فالمشاعر لدية رقراقتا كالماء وهويتدلى بمشاعرة واشجانة يمد اجساسة في قلوبا لاتعرف الا وهي موصوفتا وصورتا مطبوعة وحقيقتا انكشف مافي ذاتها ليكون درسا ووعدا
لما كان الكاتب الكبير وهو معمم شديد الخيال محبا ومحاطا لان ماكان يعانية وتعانية الحياة هو سلب للذات وامتهان كبير للانسانية رغم الاسرة الكبيرة والادبية كان ممكن ان يكون على علو من الاخرين لا كنه كان من ذات الشعب وهو متدين فجاء احساسه مرهفا جدا
ليتنا نتمكن من اختبارات ذاتنا لنحقق منها ولو فعلا بسيطا من هؤلاء الكبار رحمة الله على ارواحهم
شكرا لتواجدكم الكريم


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-10-08, 02:48 AM   #4
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


كنت ادرس له نصا فى المرحلة الثانوية

ولكن للاسف لااتذكرة الان لمرور سنوات طوال على ذلك

دمت بود اخى حسين


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-11-08, 12:41 AM   #5
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
واثق رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة okkamal مشاهدة المشاركة
كنت ادرس له نصا فى المرحلة الثانوية

ولكن للاسف لااتذكرة الان لمرور سنوات طوال على ذلك

دمت بود اخى حسين
شرفنا مروركم واعتقد انه العبرات او النظرات وبول وفرجينيا


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-11-08, 01:07 AM   #6
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


الضحية )))

العبرات / مصطفى لطفي المنفلوطي


نشأت ((( مرغريت جوتييه )) فقيرة لاتملك مالا تشتري به زوجا ً , ولاتجد بين الرجال من يبيعها نفسه يلا مال , أو يحسن اليها ما يسد خلتها , ويستر عورتها , وكان لابد لها أن تعيش , فلم تجد بين يديها سوى عرضها , فذهبت به الى سوق الشقاء والآلآم , فساومها فيه بعض المساومين بأبخس الأثمان , فباعته إيّاه كارهة مرغمة , وكانت من الخاسرين ....

ولقد كان جمالها شؤما ً عليها , فلو أنها كانت شوهاء , لوجدت في الناس من يرحمها ويحنو عليها , ولكن الجمال سلعة من السلع النافقة , لايستطيع صاحبه أن ينال مافي أيدي الناس اذا كان فقيرا معوزا ً , الا من طريق المساومة فيه .

لذلك نقمت تلك الفتاة المنكوبة على الرجال جميعا , وأقسمت أن تتخذ من جمالها , الذي هو مطمع أنظارهم , وقبلة آمالهم , آلة إنتقام تنتقم بها منهم لعرضها وشرفها .

ولقد برت بوعدها ويمينها , فعاشرت الرجال ولم تحبهم , ونكبتهم في أموالهم , وفي إنفسهم , ولم تأسف عليهم ونظرت الى عيون الباكين تحت قدميها نظرات الغبطة والسرور وهي تقول :


((( ويح لكم أيها الرجال , ماكنت أطلب منكم بإسم الفضيلة والشرف إلا ّ رغيفا ً واحدا ً لغدائي , وآخر لعشائي , فأبيتموهما علي ّ , فلما طلبت منكم بأسم الرذيلة جميع ماتملك أيديكم من مال بذلتموه لي طائعين مختارين , فما أصغر نفوسكم وأخس أقداركم !!!
ولقد كان في إستطاعة أصغركم شأنا ً , وأهونكم على نفسه وعلى الناس جميعا ً ’ أن يشتري مني جسمي وقلبي وحياتي بلا ثمن سوى سد خلتي وصيانة عرضي , فلم تفعلوا , فها هم أولاء اليوم عظماؤكم وأشرافكم يجثون تحت قدمي جثي الكلب الذليل تحت مائدة سيده , فلا ينالون مني أكثر مما ينال منها .
أحببتم المال حبا جما , فأبيتم إلا أن تتزوجوا ذات مال لتضموا طارفها الى تليدكم , فابذلوا اليوم لإمرأة ٍ مومس , لاتمنحكم مالا ً ولاحبا ً جميع مافي أيديكم من فضة وذهب , حتى لايبقى لكم طارف ولاتليد .


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-11-08, 01:20 AM   #7
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,722
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


العبرات هي مجموعة من روايات قصيرة بعضها موضوع من المؤلف وبعضها مترجم .
أنها فعلا عبرات ، فلا تكاد تنتقل من قصة حتى تكون الأخرى أشد حزنا و أكبر شقاءً ، جميع القصص عبارة عن مأساه ، تشترك في أغلبها بلوعة المحبين وشقاء المساكين ، وحسرة المظلومين وعذاب المفجوعين .

تقع في 192 صفحة ، الناشر الدار النموذجية ، طبعة 2007

فهرس الرواية
الإهداء
اليتيم
الشهداء
الحجاب
الذكرى
الهاوية
الجزاء
العقاب
الضحية
مذكرات مرغريت
بقية المذكرات

ربما كانت أكثر القصص حزناً وإيلاماً هي ” الضحية ” وما يتبعها ” مذكرات مرغريت ” و ” بقية المذكرات ” ، يليها ” اليتيم ” و ” الذكرى ” و ” الشهداء ” ، لقد أبدع الأديب السيد محمد لطفي المنفلوطي في الوصول إلى القلوب و تحريكها ، و استنفار مدامعنا للبكاء على هذه المآسي العظيمة ، والخطب الجليلة ، وربما كان عنوان الكتاب ” العبرات “ أبلغ من كل ما يمكن وصفه عن الروايات .

أعجبني هذا المقطع في قصة ” الشهداء ” لأم فاقده ابنها تنشد تقول : ” ما أسعد الأمهات اللواتي يسبقن أولادهن إلى القبور ، وما أشقى الأمهات اللواتي يسبقهن أولادهن إليها ، وأشقى منهن تلك الأم المسكينة التي تدب إلى الموت دبيباً ، وهي لاتعلم هل تركت ولدها وراءها ، أم انها ستجده أمامها ؟ ”


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مصطفى , لطفي , المَنْفَلُوطي

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شريط .:| يـاالهــي |:. للمنشد : مصطفى العزاوي عبورهـ نفحات إيمانية 2 18-09-07 03:17 AM
كيف ألغيت الخلافة ؟ دموع القمر أوراق ثقافية 5 26-08-07 08:44 AM
مصطفى كمال اأتاتورك لوس كلاريتا شخصيات وحكايات 3 12-04-07 04:03 AM


الساعة الآن 12:28 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)