**إليه ..عُصارة حب**

[c]


دعني ..
دعني أمارس طقوسيَّ الخاصة جدا في الحب..
أتفرد في الجفاء..لأُصليك ناره..
فيقيني..أنك ستعشق بعده القرب..
وكُن..غير الرجال..
واجعلني أمسح دمعات الرجولة من على كتفيك..
عرقا..من زهور التعب..
بحنو..أمسك هامة حزنك..
اُطمئِن ضياعك..
وأرسم لك حدوداً جديدة للوطن..
من هنا..من نبض خليج أسمرٍ..
تدافقت دماءه في شريانك..
وامتزجت ونفسك..

دعني..
دعني أبحث عن أُنثاي الغافية..
في ثيابك..المختبئة من جور حبك..
قاسٍ أنت في أعمق لحظاتك عشقا حنونا!!
مجرد من إنسانية النبض ..
برغم إنسانيتك!!!
لا..لست اظلمك/ني
ولست أبحث عن أسباب لكآبة حرفي..فيك
وشحوب لون حبري..
أنا كمثلك..صحراء..لم يترك لها التاريخ اسما على الخارطة‍‍‍‍‍
وجاءت اليوم تبحث عن هوية..تعلن عليها..حدا...سياسيا لعشقك‍‍

دعني...
دعني اليوم أرسم بحرية معالم فني في قلبك..
كمعزوفة (لياني ) الذي تحب..
وأسهر مع النجمات .. أطالع الأفق..بنغم فيروزي..كما عودتني..
حالمٌ أنت برغم بعدك..
مجنون أنت..برغم كل ثقافتك..ورجاحة عقلك..
أتحبني.. كما أخبرتني يوما‍‍
أتحتاج وطني..
كما اعترفت لي دوما..
أتقدس اللحظة التي ..يُقِر فيها نبضي..لفؤادك..
ويذوب ..فيك..أحبك!!!
..... همساً..وهمساً....
أحبك

همسة ..
اعتدنا سماع المحبين يقولون اعترافا أن هوياتهم تتشكل بهوية
من يحبون....
ولكني سأعترف أنني فقدت هويتي مذّ أحببتك..
فذابت نفسي فيك..وأصبحتك أنت‍‍‍‍!!!

ملاحظة.. (ياني) اسم لعازف موسيقي شهير..
[/c]

.......مناداه.............ومناجاه.........

........أعذريني إن إستخدمت تعبيرك ألا وهو.....(تجدد) في رحاب الكلمه...........

.......تجيدين.......في الأضداد.........ولكن....لإحداث أو بالأصح لمفاجأة القارىء......

..وكما قلت سابقاً.....كل شطر......أقول هنا تكمن القوه.......وأتفاجأ.....بالأقوى....

...لله درك......تملكين.....(مفردات......ذات وقع وجداني......)....فقرأتي لرائعتك.....تفوق العشرين مره.........

.....ويُخيل إلي .....أنها كُتبت من زمن.............

........شكراً لكِ....لهذا التميز...........إستمتعت.......بقرأتها........وسأق رأها......لأني لا زلت...........أحتاج الكثير...........من قرأتها.........لفهم ذلك الغموض............

....قد يبدو للبعض بأنها سهله.........ومفهمومه.........

.....بالنسبة لي............تحتاج..........إلى إبحار......والغوص.........في أعماق الكلمه....

......قلب الزهره النابض............

....شكراً لكِ....

فـــــــدك

ما بين الرجولة والأنوثة ...... مشوار ( عذب المعانى )
تتألق فيه الجاذبية ..... الأنثوية والرجولية

وحين تكون الهوية صحراءاً سقط اسمها من الخارطة
وحين تغفو انوثتك هناك .... فى ثيابه
وحين ترسمين ملامح لفنك فى قلبه ... ويعزف "يانــــى" تلك الموسيقى الحالمة

يولد الحب الانسان الممتزج / الكامل
وتتحد المشاعر ............... ويسيل عشقاً فائراً

كما رسمتيه انتِ ........ يا راقية


فــــــدك

أراك أعمق من ذى قبل ...... وأعلى

يااااااااااااااااه

نظرة ... ؟؟ ... !! ...
لكن ... أعتقد ... بأنكي
كنتي رائعه .. في رقصك على الموسيقى
بتفنن ... وأتقان ...
ذ ك ر ي ا ت .....
لما نحن لا ننسى ... لما نحن .. نشقى
لما ... ولا
فكنتي رائعة ....
يا موطننا ... بعيدا عن ... ما يسمى بالحب
فأنتي ... تسكنين ... في أعماق الحب
.. دعينا .. بعيدا .. عن مسميات الحب
حب حب حب حب
ازعاااااااااااااااااااااااااااااج
يقتلع ... ويزرع
في مسميات ... الكذب
اسف ... كنت أقصد الحب

الفولكـ

اختي فــــــدك...

رائعة ادبية هنا تزدخر وتزدهر, في ثنايا كتباتك لك نمط خاص وغاص لا يجاريك فيه احد.
دعينا نقتطف من الشجره ثمره.

في ثيابك..المختبئة من جور حبك..
قاسٍ أنت في أعمق لحظاتك عشقا حنونا!!
مجرد من إنسانية النبض ..
برغم إنسانيتك!!!
لا..لست اظلمك/ني
رائعة...ادبيه
جميل مايخط قلمك من نبظ ويناجه فوادك وينادي
تدنيا ثم توينا وتقصينا وتدمينا وتثري مافينا .
هنا ثمره والشجره مزدهره .





دمتي اختا بأجمل واحسن حال ...

اخوك...................اوراق ورد

فدك الغاليه

همسة ..
اعتدنا سماع المحبين يقولون اعترافا أن هوياتهم تتشكل بهوية
من يحبون....
ولكني سأعترف أنني فقدت هويتي مذّ أحببتك..
فذابت نفسي فيك..وأصبحتك أنت‍‍‍‍!!!

اعجبتني هذه الهمسه كثييير
كلمات جميله و اتمنى دائما ان تتحفينا بكلماتك وهمساتك


لك

فدك الغالية هذا ما قرأت في كلماتك

طقوسك في الحب لها ألوانها وتداعياتها
نارا تصلين
ألسنة ترمين
شوهبا تقذفين
والحبيب منك في مواجعه يتلوّع
أي يقين هذا أين ثبات
أويكون للعشق شيء يسمع غير الهذيان!
دمعات رجولة تغرق في الجنون
ومن جنون أوهامها تتنصّل
فأنّى لموادع النفس أن تفهم
وأنّى للحبيبة أن تدرك
وأنّى للنفس أن تحلّق!
آن للنبض أن يتوجّغ
أن يتسارع
أن يضيع
أن يتبدّل
أن يغرق!
غرقا في زهوة التعب
هامة من حزنٍ تتماسك
ومتى يغيب سحاب الكآبة!
رسم الوطن ضاعت حدود مخيلّته
تدافعت في أعماق الذاكرة
حتى حدود النفوس تمازجت!
تلك الثياب خبئيها للحظات جنون
كعاشقة ترتمي في أحضان فكرة موروثة
فكرة رجولة تتباطأ إنسانيّتها
ووطنك وطن العشق يدعى
تذوبين فيه وتذوّبينه همسا
وماذا بعدك في البعد يبقى؟
وتبحثين أيضا وأيضا عن حدود لوطن العشق!

فدك الغالية وتقديري الدائم
................... الصاير

[c]


العزيزة / فدك

بعد التحيه والسلام

التميز هنا والابداع هنا ...

لقد عانق مركب اعجابنا سواحل هذا الجمال اللذي انتثر في هذه الصفحه

وهو من ابداعات المتالقه دوما فدك

صاحبة الذوق الرفيع والاسلوب الجميل .. في الحوار والالقاء

اتمنى لك مزيدا من الرقي

خالص ودي

0000000000000

محب الجميع

@ بيت الحزن@






[/c]

عزيزتى فدك ........
كلماتك رائعة جدا جدا ........إحساس فى منتهى الشفافية.....
وصف رائع للحظات حب صادقة ...............
اسمحيلى ....رووووعة ........
رهينة الماضى.........

اعتدنا سماع المحبين يقولون اعترافا أن هوياتهم تتشكل بهوية
من يحبون....
ولكني سأعترف أنني فقدت هويتي مذّ أحببتك..
فذابت نفسي فيك..وأصبحتك أنت‍‍‍‍!!!

............

فدك الرائعة

كل الكلمات لن تودي ‘الى روعة ما كتبتي

وكل الهمسات تخجل من زفرة أطلقتها حروفك

رائعة بل أكثر

لك احترامي

و

سما نجد..حينما تسارع الشمس..خجلأ ..للغروب..
أمسيات..جمعت كلماتنا..ونفس النوع من النبض..
شكرا لحضورك..
شكرا لقراءتك..
وشكرا لأنك..دوما..تقف عند كل سطر..لتتساءل...


فدك

[c]


...2...
وككل الصباحات الرتيبة المغادرة..
فنجان قهوة..بدون سكرة وجهك (رجيم ضد السُمنة)!!!!
سكاكر..وحلويات..أيضا دون سكر!!!
هكذا نصحني الطبيب..أن أبتعد عنك..
أرشدني..أنك أسباب تخمة الحزن بداخلي..
حدثني..أنك في خلاياك..حين تتحد بي..
تحمل كل الدسومة العاطفية..المدمرة
وهكذا أصبحت حظرا على جدول وجباتي العاطفية!!!
وأصبحت..أوقاتي..ممتلئة..بالفراغ بعدك..
أبحث عنك..في ترويقة.. دون إذن..
أسارع..لأي محلات الشارع المجاور..لقلبك..
علّك تكون قد نسيت نفسك هناك!!
أجلس قبالة الواجهة ..الزجاجية..
تعكس لي عينيك..الراحله...
وألبس..السكينة في وجهي..
والنبض صارخ فيّ..
أكذب,,وما اعتدت تموية حقيقتي يوما..
أو اللجوء لتزيفها..حتى لا تراني!!
مثلما بدأت أراك..
أحببتك..دوما قربي..
فلا تكن سائرا...وحدك...للوراء!!!
[/c]

فدك الكلمة الراقية دوما

أضيع مني
آه مني ما أوسعني جهلاً
أبحث عن عينيك في نبضي
وأجدني في نفسك أسبح
وأنتشي من سكرة العمر
وتلك السكرة تراودني
حينما أتوق إليك وفي الحلم أهجع
أيّ طبيب بليد هذا الذي ينصح
يوزّع الأدوار وكأنّه في ملكه يتحدّث
وحينما يأتي دوره لا يجد لديه ما ينفع!
وعلى جدول الوجدان سيري ولا تهمسي إلا للنفس
ومن وجباتك العاطفية لا تتركيني إلا والتخمة لك رفيق
هكذا فقط فراغ البعد في ترويقة منسيّة يختفي
فلا يصرخ النبض
ولا تتجهم ملامحك
ولا تلبسين السكينة
ولا يعكس الزجاج الحزن
ولا تموهي حقيقتك
ولا تكذبين على النفس
وإنما في عينيك لا تجدين سوى الأمل
وتسيرين بقرب من تحبين على الدوام
وإن في الحلم

الطيبة الغالية فدك
............. الصابر

تذكرت النسمات وهي تداعب الورود
....................................و زقزقت العصفور ... تطرب الغصون
وبقيت هناك ... انتظر في لقاء موعود
....................................علها تأتي ... وأرى جمالها المدفون
واصبح النهار ليلا ... ككسرة عود
....................................بقيت هناك لوحدي .. أداعب الجفون

*************

لا تخف .. سأكون أرق من
أنفاس الورود
في رسمك
فأنت أجمل صورة سأرسمها
وأعذب طفلة ... تداعب الورود
رحيق
ومنظر خلاب ...
فلا تخف
فأنا سأرسم صورة
ستكون ..... أجمل صورة
في الخيال

رحلت بين خطوط البداية
بــحذر
أرتحل بقلم ... حساس
لم يكن يهاب ...
ولكن كان يحس
بين الخطوط الدقيقة
رسمت وردة ... من خيالي
لبراءة حسي
في السير على السطور
رسمت وردة

فرحلت بعيدا عنها ...
أتسائل ... هل هي جميلة ؟
أمممم ... لااااا ...
بل تحتاج لغصن جميل وورقة
وعدت ورحت .. بكل تردد وتفكير
هل ستكون جميلة ؟!

فداعبت اللون الأسود
في تلوين .. التظليل
فكنت حينها .. أنا النور
لكي تكون جميلة

فرحلت بهدوء
أقبض الكوب
وبرشفات
أنظر وأتأمل
في معركة ...
في داخل الكوب
دوران ..
(( تعانق الشاي والسكر
في أعماق الكوب
دائرة تساؤلات
هل ستعشقني
هل ستحبني
هل تقبل بي عاشقا
هل تقبل بي مغرما
هل سيرضون لحبنا
هل يقبلون تعانقنا
تساؤلات
كانت تدوم
في نقطة
علامة استفهام ))

فرشفت الشاي
وأعدت النظر
في الصورة
أتأمل
فيما سوف أضيف فيها
لكي تكون .. أجمل

طفلة .. بريئة
فما أجمل الطفولة
وما أجمل الحياة
في وجود الطفلة
رسمت مع الوردة ...
طفلة
فيا للعذوبة

بقيت أرتحل بين براءتها
ورقتها ... وعذوبتها
وكل شيء
في طفلة
كنت اداعبه
بكل رقة

سماتها الدلع
وشوقها الولع
كبدر في السماء ... يختال
بين الظلام .. بكل جمال
فلقد كانت جميلة

وما سأرسم ...

عدت للكوب
وعاودت الرشفات

نظرت للكوب
سكن كل شيء
أمتزج الشاي بالسكر
وذابا ... في ماء الكوب
في تساؤلات
(( هل أقول لها
أم أصمت
لا بل هي ستعترف
لا أعلم ... لما أتردد
هل أخشى الرفض
لا بل أهابه
فأنا أخشى أن تبتعد عني
وترحل .. بغضب مني
أعشقها .. وأتمنى متى أراها
هل حينما أراها .. وتراني
ســ تقبل اعترافي
تساؤلات
في أعماق الكوب
فكانت نقطة
لعلامة استفهام ))

عدت بالحيرة
هل أكتفي بهذه
أم أزيد ...
لا أعلم .. ماذا سوف يعجبها
لكي تكون ... من الخيال
أحسست بأنني عجزت
لا أعلم ... هل أزيد أم لا
أم أبحث عن فكرة ... جديدة
فبين .. التوترات
جرحني .. وتر الفرشاة

بقيت ... أداعب جرحي بالتقبيل
عله .. دقائق وسيطيب
وأنا أقبل الجرح ...
بقيت أنظر للصورة
ما أنا فاعل ؟؟

فقربت من الصورة
وأطلت النظر
وبين يدي جرحي والريشة
فبقيت أرحل .. بكل هدوء
وخمود الجرح
ورحيل عقلي
عن جسدي

فما كنت
سوى صورة
أنتي رسمتيها

الفولكـ

مررت من هنا ووجدت
عصارة ..... الوان ...
لا لقد اخطأت ......
وجدت عصارت ... ابداع

فلا تغضبين لعبثي ... برسمة مزعجة
وقد تكون غبية

[c]

الرائع العشق الخرافي
وحضورك الرشيق دوما..بين أحرفي..القاصرات..
أغنية عذبة.لنبض..ربما مسه..الصدأ..
فيحاول الثورة من جديد على نفسه..

حضورك عزيزي هو الرائع....في ثنايا..متذوق رائع للحرف
شكرا لحضورك..الذي أبهجني كثيرا
لا عدمتك..صديقا لحرفي

[/c]