إجبار عمرو خالد على الرحيل من مصر ومنعه من تصوير برامجه

أضيف في يوم: الأربعاء بتاريخ: 3/6/2009 - الساعة: 5:56 مساءً بتوقيت مكة المكرمة

القاهرة:
قالت صحيفة مصرية أن الأمن المصري أجبر الداعية عمرو خالد على الرحيل من مصر ومنعه من تصوير برامجه داخل البلاد إثر خلافات ومناوشات بدأت قبل 6 أشهر على خلفية مشروعه لمحاربة الفقر "إنسان"، ورفض الأمن أيضًا تصوير برنامج "المجددون".
وذكرت "صحيفة 'المصري" اليوم : بلغت الأزمة ذروتها مؤخرًا بمنع تصوير وعرض الجزء الثاني من برنامجه "قصص القرآن" في الفضائيات المصرية التي اعتادت إذاعة برامجه في شهر رمضان من كل عام.
وأوضحت: "ترجع بدايات المشكلة بين عمرو خالد والأمن إلى 6 أشهر بعد إعلانه عن مشروع "إنسان" والذي طلب فيه 70 ألف متطوع لمساعدة 35 ألف أسرة فقيرة داخل مصر، حيث يقومون بمشروعات تنموية لتلك الأسر لمواجهة الفقر والتسرب من التعليم، وامتد المشروع إلى عدة دول عربية مثل اليمن والأردن والسودان، وهو ما اصطدم بمشروع "الحزب الوطني" الخاص بتنمية ألف قرية فقيرة، إلى أن أعلن عمرو خالد، في بيان مفاجئ، له توقف المشروع في مصر فقط.

.
.

لااجد اى تعليق على هذا الخبر

لا حول ولا قوة الا بالله

واشاركم الرأي لاأملك تعليق وافي
يطرد من بلاده والأسباب ليست بمنطقيه
لو راجعنا سجل ملفه المشرف
نقف إجلال واحتراماً لهذا الرجل الفاضل


.
.

أهل مكة أدرى بشعابها

تحيتي

عزيزتي هيام1

الخبر قد المني كثيرا ولكن
لانعرف خلفيات الموضوع الحقيقيه

تحيتي

سلام العبيدي

اعزائي الامر واضح وضوح الشمس

رجل داعية يلتف حوله الكثير من أبناء الوطن فهو يشكل خطراً على الحكومة

و كمان بيعمل مشاريع لكسر الفقر؟؟ لا لازم التنبه منه

كيف؟؟

التضارب مع مشاريع الحكومة هو الحل

تقبلوا مني اجمل تحية

والله خير ما فعله أولي الأمر
فالرجل يفتي بجهل شديد ويضل من ورائه كثيرين
وقد سبق وأن أفرد له العلامه السلفي الشيخ محمد حسان حلقه كامله بعنوان
(أتق الله يا عمرو يا خالد) ..حتلاقوها بسهوله بالبحث في اليو تيوب
وقدم كثيرين من علماء الازهر بطلبات مراجعه لما يقوله الرجل أو أن يتم أيقافه
وقال له الدكتور وعلامه العلماء الشيخ عمر عبد الكافي من قبل ان عليه اما ان يتعلم ويفتي بعلم او ان يقص القصص الدينيه وفقط وليسأل أهل الذكر أن كان لا يعلم
وضرب مثالا بقوله ان وظيفته كمن يقوم بأهداء الناس للدخول للمسجد وهو علي بابه لكن لا يفت في استثناءات الصلاه وحالاتها


فأخينا ذات يوم قال أن الرسول عليه أفضل الصلاه والسلام فشل في رحلته للطائف
ووالله ما فشل ابدا حبيبنا المصطفي بل فشل وفشل عمرو خالد في تقديره وتفكيره

ومره أخري عندما خلعت زوجه أحد الفنانين الحجاب فأستشاره الفنان فقال له الأستاذ
ان الشعر هو تاج المرأه وعليه ان ترتديه بناء علي أقتناعها ومدامت غير مقتنعه فلا ترتديه
أزاي بس يا حضرت اذا كان الله بيقول
( ما كان لا مؤمن ولا مؤمنه اذا قضي الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيره من أمرهم) صدق الله العظيم



خير ما فعلوه ما دام له عامان ولم ينتهي ولم يتعظ أو يأخذ بالنصيحه