ا ا هاااات

مللت الحياة كلها للأبد
مللت الوجوم والسهاد على المهد
تمنيت المنية والذهاب للحد
لا تقل تصبر.......... لا تقل
فالصب مل مني وانتهى ........... والحزن نال مني المنتهى
لا تقل تشجع ........... لا تقل
فأنت عني مبتعد
واوصالي بدونك ترتعد
حبيبي لا تبتسم
فكل ذاك كان
فلاتا مل بتجديد الوصال
حبيبي فات الأوان .......... انس المكان
فما عاد للحب الذي كان مكان
وما عاد للعهد الذي منك أمان
والأهم من هذا وذاك
ما عاد قلبي صاغرا يعطي العنان
لمن تنكر وابتعد وللحب خان
لا..... تقترب .......... لا تفترض
فسهمك في قلبي ما زال غائرا
وجرحك ما زال للفؤاد داميا
تريث حبيبي .......... لا تكتئب
واسمعها مني حاسم
على الأيام الماضيه اسف
ما عدت لذكراك مستسلم
ولا لحبك الماضي متألم
والأهم إني للغد القريب ناظر .............. ناظر .............. متأمل مللت الحياة كلها للأبد

راائع جدا

الله يعطيك العافية


كلمات حلوة كثير

شكرا للأخ صدى الايام


كلماتك أسعدتني كثيرا كثيرا

تأملات جد رائعة


الله يعطيك العافية

ما أصعب أن يتحول الحب في حياتنا إلى اعتياد !

فنعتاد عليه تماما كأعتيادنا كل صباح ومساء على نومنا ورشف قهوتنا وتتبع صحفنا والأصعب من هذا وهذاك أن نغسل هذا الاعتياد بطعنة غدر تمزق الصميم فنجد أنفسنا في معادلة صعبة ما بين الاحساس بالألم وعدم القدرة على معرفة حقيقة اتجاه الألم حينها يتهاوى في داخلنا سرب موت حاضر دفين بأمنياته العقيمة فنفقد الاحساس والرغبه حتى بأن نتذكر طيف الحبيب الغادر !

هنا سأقول كما قلت يا صدى الأيام :

ما عدت لذكراك مستسلم
ولا لحبك الماضي متألم